|
Re: رُدِّى لِعَيْنِكِ كُحْلَهَا (Re: عبد الصمد محمد)
|
وهاك دي يا أستاذ حسين من إدريس جماع
أُستاذنا النَّابه عبد الصمد محمد، تحياتى.
لعلك تريدُ شعراً مُسَوْدَناً، حسناً. يقول الشاعر والأديب صلاح أحمد إبراهيم:
ووقفتُ في أدٍب وفي فَرْطِ احتشام، ومددتُ كَفِّيَ بالسلام. لكنَّ كَفَّكِ في الطريقِ تردَّدَتْ، وتعثَّرتْ، وامتدَّ في عينيكِ ظلُّ تَوَجُسٍ وكأنَّما كفِّي حَرام.
وكأنَّما قتلتْ حُسَيْناً، أو رَمَتْ بالمنجنيقِ قداسةَ البيتِ الحرام. ...
(بعضُ أبياتٍ من قصدية طويلة - "قصة من أمدرمان" - للشاعر الإنسان صلاح أحمد إبراهيم).
|
|
|
|
|
|
|
|
|