بعد كل التنازلات و الركوع، لا زال الغرب ينظر للسودان ممثلاً في شخص الرئيس، خلال ذات الوسيط الذي يستصحب وجهها (الإنقاذ) ساعة القيام من نومها (خروج الجان من الجرة)، ليس وجهها الغارق في المساحيق. أليس القول بأنه الرئيس الذي ترك موقعه بإراته أكرم له من كل هذه الصفعات (و إن كان لا يستحق ذلك على كل حال)..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة