فرانكلي تحياتي. لم تات بجديد. الجميع يعلم و منذ يونيو 1989 و حتى لحظة كتابة هذه السطور ان المهدي لا يرفض الاطاحة بالبشير فقط، بل يسعى بكل ما اوتي من قوة لثبيت دعائم نظام البشير.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة