|
Re: تفاؤل أمريكي ببناء علاقات متقدمة مع السود (Re: Frankly)
|
مساء التفاؤل يا كملي
غايتو مرة الفار راكب في ضهر الفيل عبورا لكبري الإنقاذ الفار قال للفيل " شوفت كبري الإنقاذ دا كيف بيهتز تحت اقدامنا"؟
يعني بكرة حانلقى الواشنتون بوست والنيويرك تايمز تهلل وتكبر لبناء هذه العلاقات مع دولة السودان العظمى؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفاؤل أمريكي ببناء علاقات متقدمة مع السود (Re: Mohammed Abuzaid)
|
Quote: زيارة مرتقبة للمبعوث الأمريكى للخرطوم تمهيدا لاستئناف المفاوضات
الجمعة، 24 يونيو 2016 - 02:47 م
الخرطوم - يصل إلى العاصمة السودانية "الخرطوم" خلال اليومين القادمين المبعوث الأمريكى دونالد بوث، لإجراء مباحثات رفيعة المستوى مع الحكومة السودانية، بشأن استئناف جولة جديدة من المفاوضات مع الحركة الشعبية قطاع الشمال.
وقالت مصادر دبلوماسية لصحيفة "اليوم التالى"، الصادرة بالخرطوم اليوم الجمعة، إن دونالد بوث معه عدة سيناريوهات وتصورات للدفع بعملية السلام للأمام بعد التطورات والانقسامات فى المواقف بعد اجتماع قوى نداء السودان فى أديس أبابا مؤخرا.
وأكدت المصادر أن السيناريوهات التى يحملها بوث تقفز فوق موقف الحكومة السودانية الرافض للقبول بملحق لخارطة الطريق الأفريقية التى وقعت عليها الحكومة منفردة، كما تتجاوز موقف بعض قوى "نداء السودان"، المتمسكة بإضافة الملحق للخريطة باعتباره وثيقة منفصلة تتضمن تحفظاتهم.
وأشارت إلى أن زيارة المبعوث الأمريكى تأتى بعد تطورات وصفتها بـ"المهمة"، فى ملف العلاقات الثنائية بين الخرطوم وواشنطن، خاصة زيارة وزير الخارجية إبراهيم غندور إلى واشنطن الأسبوع قبل الماضى، وترحيب الناطق الرسمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية بإعلان وقف إطلاق النار من طرف واحد لمدة أربعة أشهر.
وأكدت المصادر السودانية أن زيارة المبعوث الأمريكى للخرطوم بعد اجتماعات أديس أبابا ستدفع بملف السلام للأمام، وتوقعت أن تقود الزيارة إلى دعوة عاجلة لجولة تفاوض جديدة بين الحكومة والحركة الشعبية-قطاع الشمال- عقب عيد الفطر المبارك، لوضع اللمسات الأخيرة للتوقيع على خارطة الطريق والاتفاق على وسيلة لتسجيل تحفظات المعارضة مقابل ضمانات دولية.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفاؤل أمريكي ببناء علاقات متقدمة مع السود (Re: Frankly)
|
Quote: وأشارت إلى أن زيارة المبعوث الأمريكى تأتى بعد تطورات وصفتها بـ"المهمة"، فى ملف العلاقات الثنائية بين الخرطوم وواشنطن، خاصة زيارة وزير الخارجية إبراهيم غندور إلى واشنطن الأسبوع قبل الماضى، وترحيب الناطق الرسمى باسم وزارة الخارجية الأمريكية بإعلان وقف إطلاق النار من طرف واحد لمدة أربعة أشهر.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفاؤل أمريكي ببناء علاقات متقدمة مع السود (Re: Frankly)
|
وفد أميركي رفيع المستوى يبحث مع وزارة المال ترتيبات ما بعد الحظر الكشف عن مؤشرات للرفع الكلي للعقوبات الاقتصادية على السودان
GMT 07:46 2017 الأحد ,24 أيلول / سبتمبر العرب اليوم -
العرب اليوم - الكشف عن مؤشرات للرفع الكلي للعقوبات الاقتصادية على السودان
وزير المال والتخطيط الاقتصادي الفريق أول محمد عثمان الركابي الخرطوم - العرب اليوم
رصدت تقارير صحافية، مؤشرات للرفع الكلي للعقوبات الاقتصادية على السودان، في موعده في الثاني عشر من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وأبرز تلك المؤشرات، تمثلت في زيارة وفد من الكونغرس الأميركي للسودان نهاية الأسبوع الماضي، للوقوف على الترتيبات والإجراءات التي ستتخذها الخرطوم في حالة رفع العقوبات الأميركية عنها. وركز وفد الكونغرس في مباحثاته مع وزارة المال والتخطيط الاقتصادي، على الاستثمارات الأميركية المباشرة المتوقعة بعد رفع الحظر.
وقال وزير المال والتخطيط الاقتصادي الفريق أول محمد عثمان الركابي، في تصريحات صحافية عقب لقائه عضو الكونغرس جورج هولدينف ووفد السفارة الأميركية في الخرطوم، إن بلاده تتوقع صدور قرار إيجابي من الكونغرس والسلطات الأميركية خلال الفترة المقبلة بخصوص رفع العقوبات، لا سيما أن السودان قد أوفى التزاماته ويتطلع لإيفاء الحكومة الأميركية بالتزاماتها برفع العقوبات في الوقت المحدد.
ودعا وزير المال إلى ضرورة دعم المجتمع الدولي للسودان «لإعفاء ديونه الخارجية وتقديم المساعدات المطلوبة لتلبية متطلبات اقتصاده، لتطوير الإنتاج وتنويع وترقية الصادرات، وإحلال الواردات بالاستفادة من الموارد الذاتية للبلاد».
وأكد الوزير دعم الحكومة للقطاع الخاص الوطني والشراكة معه وتشجيع الشراكات الاستراتيجية مع «المستثمر الخارجي في القطاع الاقتصادي الحقيقي»، مشيراً إلى ضرورة الاستفادة من موقع السودان الجغرافي لمساعدة دول الجوار التي ليس لها منافذ بحرية لربطها بالعالم الخارجي وتنشيط التجارة العالمية وتحقيق المصالح المشتركة.
وأكد الوزير مجددا استعداد بلاده لاستقطاب الاستثمارات الخارجية والاستفادة من دعم مؤسسات التمويل الدولية والحصول على القروض التفضيلية التي ظل السودان محروماً منها خلال فترة العقوبات.
وأعلن مدير عام البنك الزراعي السوداني صلاح الدين حسن، عن اكتمال الترتيبات لفتح حساب مصرفي في الولايات المتحدة الأميركية لانسياب المعاملات التجارية خاصة التقنيات الزراعية.
كما أعلن مدير البنك الزراعي، عن توقيع اتفاقية مع ثلاث شركات أميركية في مجال التعاون الزراعي، إضافة إلى زيارة عدد كبير منها إلى السودان خلال الشهور الماضية للوقوف على فرص الاستثمار في البلاد، خاصة مشروع المزارع النموذجية للسودان وفقاً لأحدث النظم العالمية، لتكون نموذجاً في منطقة الشرق الأوسط، وسيتم تدريب كوادر سودانية وتأهيلها لإدارة وتشغيل المزارع وتعميمها على الولايات.
وأعرب مدير البنك الزراعي عن تفاؤله برفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان في موعدها، مما يتيح للاقتصاد السوداني انفراجاً على كافة الأصعدة خاصة القطاع الزراعي.
ويجري اتحاد أصحاب العمل السوداني حاليا ترتيبات مكثفة بين رجال الأعمال السودانيين ونظرائهم في الغرب وأميركا للوقوف على فرص الاستثمار المتاحة. وأشار أمين العلاقات الخارجية بالاتحاد سمير أحمد قاسم، إلى التجاوب الكبير الذي أبداه رجال الأعمال في تلك الدول للولوج للاستثمار في السودان في المجالات المختلفة خاصة قطاع الزراعة ومشاريع الأمن الغذائي.
ومن مؤشرات للرفع الكلي للعقوبات الاقتصادية على السودان، في موعدها، وقوف دول أوروبية مع الخرطوم، حيث جددت النرويج دعمها المتواصل لرفع العقوبات الاقتصادية الأميركية عن السودان.
وأبلغ سفير مملكة النرويج في الخرطوم بارك هوبلان، نائب رئيس مجلس الوزراء القومي رئيس القطاع الاقتصادي ووزير الاستثمار مبارك الفاضل المهدي، أن المبعوث النرويجي لدى السودان يزور حاليا الولايات المتحدة لإجراء مباحثات مع المسؤولين في الإدارة الأميركية، لحثهم على رفع العقوبات عن السودان في الثاني عشر من أكتوبر المقبل.
وناقش السفير النرويجي مع مبارك المهدي، العلاقات الاقتصادية والسياسية بين البلدين وسبل تعزيزها، حتى يتسنى للسودان أن يلعب دوره في الاستقرار السياسي والاقتصادي بالمنطقة والإقليم، وأن ينعم الشعب السوداني بالاستقرار والنماء الاقتصادي.
وتطرق اللقاء لمشاركة السودان في أعمال ملتقى القمة النرويجية الأفريقية حول (الاستثمار في أفريقيا كيف ولماذا) والذي تستضيفه العاصمة النرويجية أوسلو في السادس والعشرين من أكتوبر المقبل، بوفد يرأسه نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الاستثمار. ويناقش الملتقى قضايا الاستثمار في الطاقة والتكنولوجيا والتمويل. وفود من روسيا والصين
كذلك من مؤشرات الرفع الكلي للعقوبات الاقتصادية الأميركية على السودان، استقبال الخرطوم خلال الأسبوعين الماضيين وفودا استثماريا من بلاروسيا والصين وروسيا.
واختتم وفد من بلاورسيا برئاسة وزير الزراعة زيارة للسودان أول من أمس، وقع خلالها على مشروع زراعي كبير لتحويل القطاع الزراعي إلى قطاع نشط، وقيام عدد من المصانع والمشروعات البيلاروسية في السودان خلال عام واحد لتغطي حاجة البلاد من الصادرات الزراعية.
وأعلن وزير الزراعة البيلاروسي استعداد بلاده للاستثمار في القطاع الزراعي بالسودان بشقيه النباتي والحيواني، مؤكدا الجاهزية للبدء في التنفيذ الفعلي للمشروعات التي تم التوصل والاتفاق حولها خاصة في مجال إنتاج اللحوم والألبان وإنشاء المسالخ.
وفي إطار العلاقات السودانية المتطورة مع الصين، التي قدمت منحا واستثمارات وإعفاء جزئيا من ديونها على الخرطوم البالغة 11 مليار دولار، غادر وفد من السودان إلى بكين في زيارة تستغرق عشرة أيام، للمشاركة في المؤتمر الاقتصادي السوداني الصيني، الذي يعقد ببكين خلال الأسابيع القليلة المقبلة، بمشاركة القطاع الحكومي والخاص.
كما يبحث الوفد السوداني دعم دولة الصين لقضايا السودان، خاصة في جهود رفع العقوبات الاقتصادية ورفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. كما سيتم خلال الزيارة توقيع عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقات في مجالات الصناعة والتجارة والاستثمار خلال المؤتمر الاقتصادي المزمع عقده ببكين.
إلى ذلك، أكدت الخرطوم وإندونيسيا أنهما ستعملان عن قرب للانتقال بالعلاقات المتطورة إلى مرحلة المنافع المباشرة في مجالات التبادل التجاري والصناعات الصغيرة ومجالات التعليم والصحة والثقافة والمواصلات. شركات من كوريا الجنوبية ترغب في الاستثمار قالت وزارة الخارجية السودانية في تصريح صحافي الأربعاء الماضي، إن شركات من كوريا الجنوبية أبدت رغبتها في الاستثمار في مجال النفايات الطبية والمطار الجديد. وكان وزير الدولة بالخارجية حامد ممتاز قد عاد من سيول الخميس الماضي، وعقد خلال الزيارة عدداً من اللقاءات، وشارك في الفعاليات المتعلقة بالجوانب الاقتصادية والسياسية والثقافية.
ونادى ممتاز خلال الزيارة بحضور أكبر للشركات الكورية التي تتمتع منتجاتها بتقدير في السوق السودانية، وأبدى تطلعه لإنشاء لجنة وزارية مشتركة برئاسة وزيري الخارجية في البلدين الفترة المقبلة.
والتقى ممتاز خلال الزيارة بممثل عمدة سيول، شونق بيوم كيم، وأعلن عن رغبة ولاية الخرطوم في الاستفادة من تجربة سيول في مجال الخدمات الأساسية المختلفة. وأعلنت سيول عن ترحيبها بمقترح توقيع مذكرة تفاهم مع ولاية الخرطوم، ورغبتها في المساهمة في تطوير البنى التحتية وغيرها من المشروعات التي ترغب ولاية الخرطوم في إنجازها.
وطالب ممتاز خلال الزيارة، بزيادة فرص التدريب المختلفة التي توفرها كوريا الجنوبية للسودان في شتى المجالات، كما أشار إلى أهمية إعادة تأهيل مركز جبرة للتدريب المهني، لما يمكن أن يتيحه من فرص واسعة لتدريب الكوادر السودانية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تفاؤل أمريكي ببناء علاقات متقدمة مع السود (Re: Frankly)
|
رفع اسم السودان من الدول الدول المحظورة للسفر للولايات المتحدة
Quote: الأبيض أن كوريا الشمالية وفنزويلا وتشاد أضيفت إلى لائحة بلدان يشملها حظر السفر إلى الولايات المتحدة، طبقا للمرسوم الأميركي الخاصّ بالهجرة، وذلك بسبب تقصير امني في هذه البلدان فضلا عن وجود نقص في التعاون.
في المقابل، أزيل السودان من لائحة البلدان المشمولة بحظر السفر. وكان هذا المرسوم في نسخته السابقة يعوق أو يحد من دخول رعايا السودان وإيران وليبيا وسوريا والصومال واليمن إلى الولايات المتحدة.
أما المرسوم الجديد فيعوق أو يحد من دخول رعايا كوريا الشمالية وفنزويلا وتشاد وإيران وليبيا وسوريا والصومال واليمن إلى الولايات المتحدة.
وتختلف القيود التي يفرضها المرسوم بحسب كل دولة. ويحظر المرسوم على جميع مواطني كوريا الشمالية وتشاد من دخول الأراضي الأميركية، بينما يقتصر الحظر المتعلق بفنزويلا على أعضاء في هيئات حكومية وعائلاتهم.
وجاء في المرسوم الذي وقعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن “عددا قليلا من البلدان — من أصل نحو 200 بلد تم تقييمه يبقى حتى الساعة غير مُرض في مسائل بروتوكولات وممارسات تبادل المعلومات. في بعض الحالات، يوجد في هذه البلدان انتشار كبير للإرهاب على أراضيها”.
وسيدخل المرسوم الجديد حيز التنفيذ في 18 تشرين الأول/أكتوبر. من جهته، قال الرئيس دونالد ترامب في تغريدة له على توتير علق فيها على القرار الجديد “من أولوياتي أن أجعل أميركا آمنة. لن نسمح لهؤلاء بدخول بلدنا”. |
| |
|
|
|
|
|
|
|