|
Re: السودان: بالكاميرا- اثوبيا ومصر بعض(الصور� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
- حديث زيناوي ما يكمله هو حديث آخر. - حديث يجمع (نوعاً) من القادة .. ونوعاً من الخطط.. ونوعاً من الشعوب - فالسيد نلسون مانديلا حين يخرج من السجن يسألونه عن خليفته قال: خليفتي هو .. أمبيكي (أمبيكي هو ذاته الذي يقوم ويقعد في السودان منذ عشرين سنة) قالوا: أمبيكي؟!.. تابو أمبيكي؟! قال: نعم. قالوا (ولعلهم ظنوا أن سنوات السجن العشرين ذهبت بذاكرته). : أمبيكي قتل مع الطلبة الخمسة الذين طحنهم القطار. (وكانت هناك حادثة مثل هذه). قال: الجثث الخمسة في حادثة القطار جاء بهم رجال الحزب من المشرحة.. وقالوا انهم فلان وفلان( ومنهم أمبيكي وجاكوب زوما).. بينما الطلاب هؤلاء كنا نلتقطهم من المدارس ونرسلهم الى الخارج ليصبحوا قادة المستقبل قال : وأزهري في السودان وهيلاسلاسي في إثيوبيا يتولون الإنفاق على تعليم الطلاب هؤلاء. > زيناوي .. في جلسة القصر تلك هو من يحكي الحكاية. > وجاكوب زوما (حين يذهب البشير إلى جنوب إفريقيا العام الماضي وبعضهم ينشط لاعتقال البشير).. زوما (يذكر) إحسان السودان .. ويزأر. > ويقف موقفه العظيم. > والبشير مثل زيناوي وزوما يحفظون الجميل. > والكلاب إن أحسنت إليها حفظت الجميل. > فأي نوع من الحيوان يحكم مصر الآن.. وقبل الآن.
|
|
|
|
|
|