داعش عرض لفهم من الاسلام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-11-2017, 06:50 AM

البرنس ود عطبرة
<aالبرنس ود عطبرة
تاريخ التسجيل: 01-09-2017
مجموع المشاركات: 1234

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: داعش عرض لفهم من الاسلام (Re: Sabri Elshareef)

    رد كتب في بوست سابق لتوضيح ان الدين لم يامر قط بقتال للعدوان او لنشر الرسالة وانما القتال في الاسلام لمشروعية والرد هو :

    الله العدل لم يأمر قط بقتل النفس الا بمشروعية وكما يُقال اصطلاحا (الا بالحق) وأورد ذلك الله تعالى في كتابة الكريم عُدة مرات فقال الله تعالى في سورة الأنعام (قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151) ؛ وقال الله تعالى في سورة الإسراء (وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا (33) ؛ وقال الله تعالى في سورة الفرقان (وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) ؛ كل هذه الآيات توضح ان الله تعالى ينهى عن قتل النفس الا بالحق ولمشروعية بعينها ؛ ولم يأمر الله تعالى رسله وانبياءه بقتال اعداءهم للاعتداء ونشر الدين عنوة فسيدنا موسى عليه السلام لم يُشرع الله تعالى له القتال في مصر وهو في ارض فرعون وكان عدد بني إسرائيل كثير ؛ وشرع له القتال لاسترداد ارض اباءه من العماليق الذين رفضوا الخروج منها كما قال الله تعالى في سورة البقرة (أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (246)) ؛ ولم يأمر الله تعالى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بالقتال وهو في مكة وشرع له القتال بعدما اخرج بغير حق وصودرت أموال المسلمين وبيوتهم واموالهم لاسترجاعها ؛ وكل الرسل والانبياء لم يأمر الله تعالى قط بقتال لنبي او رسول لقومه وكان ينتصر لهم بجنوده فمنهم من خسف بهم الأرض ومنهم من اغرقه ومنهم من ارسل عليهم الطوفان ومنهم من اهلكه الله بالصحية القتال في الإسلام لا يجوز الا لمشروعية وهذه المشروعية تم حصرها في ست نقاط أساسية تتفرع منها نقاط فرعية وهي :

    1/ لدفع الظلم والخروج من البلد لقول الله تعالى في اول آيات وردت بخصوص القتال في سورة الحج ((38) أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39) الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40) ؛ بدأت آيات القتال (بالإذن) والإذن يعني الترخيص لمشروعية معينه ؛ فالمحلل لا يحتاج لترخيص وإذن ؛ لذلك كان الصحابة رضوان الله عليهم ينتظرون الإذن بالقتال لدفع الظلم عنهم ولاسترداد ارضهم وما نهب منهم من أموال ومصادرة بيوت ؛ حتى اتى الإذن من الله عز وجل

    2/ القتال لدفع الظلم ونصرة المظلوم لقول الله تعالى في سورة النساء ((74) وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا (75) الَّذِينَ آَمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (76) ؛ فمن تربص به أعداء الله واولياء الطاغوت وظلموهم فالقتال مشروع لرفع الظلم ونصرة المظلوم

    3/ القتال عند بدء المشركين أولياء الطاغوت والشيطان بالقتال للدفاع عن النفس والعقيدة والقتال ضد كل من صد الناس عن الدين الحق وصخر لذلك الجيوش واسس لصد الناس عن الدين كقول الله تعالى في سورة البقرة (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217) ؛ بدأت الاعراب وقريش ويهود المدينة القتال والتحريض والدسائس للصد عن الدين ودبروا المكائد وحاكوا المؤامرات حتى يصدوا الناس عن الإسلام وجاهروا بلك كما كان في مكة وقريش وقطفان واليهود في قبائلهم بني النضير وبني قي نقاع وبني قرظة ؛ لان الله لم يأمر بالعدوان كما قال الله تعالى في سورة البقرة (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190)

    4/ عند الطعن في الدين ونقض العهد كما نقضه اليهود وطعنوا في الإسلام كما قال الله تعالى في سورة التوبة (وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (12) ؛ فهؤلاء أئمة كفر نقضوا العهود كما نقضها اليهود وقريش وطعنوا في الدين الحق والإسلام الذي ارسل به الرسول صلى الله عليه وسلم

    5/ القتال لحماية مصالح المسلمين وتجارتهم وامور دنياهم ودفع الاضرار عن مصالح المسلمين كما قال الله تعالى في سورة التوبة ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ إِنْ شَاءَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (28) قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) ؛ فبعد اخراج المشركين وتحريم دخولهم لمكة بعد الفتح كونوا احلاف لمحاربة تجارة المسلمين لذلك قال الله تعالى (وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ) فأي مُهدد لمصالح المسلمين وضرر عليهم القتال لدفعه

    6/ قتال الطائفة المسلمة الباغية على أخرى كما قال الله تعالى في سورة الحجرات (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9) ؛ قتال أي طائفة باغية مسلمة على أخرى مشروع بعدما يحتكم فيها ولم ترجع عن العدوان ؛ وحتى تفيء الي امر الله قد يرجح القول والله اعلم كما ذهب البعض لقتال المرد مع بقية آيات الردة والزندقة فالإسلام حرم القتال بدون مشروعية وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق اما بالقتال المشروع او القصاص او الردة والإسلام دين عدل ودين رحمة وإنسانية ؛ وهذا رد وافي وكافي رددته من قبل في بوست وان الله تعالى لم يأمر قط بقتل النفس التي حرم الا بالحق والحق هنا اما لمشروعية كما ذكرت لك سابقا المشروعية في القتال او للقصاص ؛ الحزام الناسف وما تقوم به هذه الجماعات ما هو الا هدف ماسوني خطير يمثل احد اهداف الماسونية الخطيرة في قتل النفس التي حرم الله بالحق ؛ هذا الحزام الناسف قد يقتل ابرياء واطفال ونساء وغير مقاتلين او غير مظهري عداء للاسلام والدين ؛ حتى الرسول صلى الله عليه وسلم حينما كان يخرج لقتال مشروع كان يوصيهم بان لا بقتلوا شيخا كهلا او امراءة او طفل وان لا يقطعوا شجرة دعك من قتل نفس بريئة

    . الماسونية الملعونة كما زرعت داعش وغيرها من هذه الطوائف التي تبيح القتل العشوائي زرعت من قبل في المسيحية طوائف اباحت القتل العشوائي وهذا ليس بجدبد ؛ وحرفت النصوص في الانجيل لإباحة القتل العشوائي وهذه نصوص تبيح القتل العشوائي والمجازر وتحللها من الانجيل :

    1- (التثنية 20 : 16 " وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيباً فلا تستبق منها نسمة ")
    2- (حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ.)
    3- ( إشعيا 13 : 16 يقول الرب : "وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم")
    4- (هوشع 13 : 16 يقول الرب : "تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم والحوامل تشق")
    5- ( العدد 31: 17-18 "فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ")
    6- ( يشوع 6: 22-24 " وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ, مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ
    7- حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. ... وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا. إِنَّمَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ")

    حرفوا نصوص الانجيل واباحوا حرق الأرض وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق وهذه النصوص منقولة من الانجيل المحرف وكلنا نعي التحريف الذي ناله وتبيح قتل الأطفال والنساء والأطفال حتى في البطون واهلاك الحيوانات والماشية والانعام وقتل وحرق كل من وجد فوق هذه الراضي ؛ لتعلم خطورة الماسونية في تنفيذ أهدافها الأهم وهي محو الأديان وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق ؛ وكل من يدعوا لتفجير او قتل دون وجه حق ينفذ بنود ماسونية حتى وان لا يدري بذلك
                  

العنوان الكاتب Date
داعش عرض لفهم من الاسلام Sabri Elshareef03-11-17, 03:24 AM
  Re: داعش عرض لفهم من الاسلام Sabri Elshareef03-11-17, 04:14 AM
  Re: داعش عرض لفهم من الاسلام البرنس ود عطبرة03-11-17, 06:24 AM
  Re: داعش عرض لفهم من الاسلام البرنس ود عطبرة03-11-17, 06:50 AM
    Re: داعش عرض لفهم من الاسلام Sabri Elshareef03-11-17, 06:23 PM
      Re: داعش عرض لفهم من الاسلام البرنس ود عطبرة03-12-17, 06:44 AM
        Re: داعش عرض لفهم من الاسلام عثمان احمد شرف الدين03-12-17, 01:31 PM
  Re: داعش عرض لفهم من الاسلام البرنس ود عطبرة03-12-17, 01:39 PM
    Re: داعش عرض لفهم من الاسلام عثمان احمد شرف الدين03-12-17, 02:03 PM
  Re: داعش عرض لفهم من الاسلام البرنس ود عطبرة03-12-17, 02:25 PM
    Re: داعش عرض لفهم من الاسلام عثمان احمد شرف الدين03-12-17, 04:54 PM
  Re: داعش عرض لفهم من الاسلام البرنس ود عطبرة03-14-17, 08:08 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de