كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: من الذي قتل الشهيد القرشي في ثورة أكتوبر 19 (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
هل مشروع امتداد المناقل ضمن خطة موجودة اصلا او من بنات أفكار عبود وكلمنا عن اتفاقية مياه النيل وحلفاء وسد مصر العالي ما حقيقة سعي عبود لتعريب شعب الجنوب وسياساته الباطشة بتلك المناطق القمع والمصادرة والحريات في عهد عبود حكاية رصاصة لم تكن مستخدمة لدى القوات المسلحة أو الشرطة دي محيرة لكن يا زول جائز واحتمال تكون رصاصة جاية من جماعة الإخوان المسلمين بمصر كأول جماعة سياسية تخرج بفقه الإرهاب في العمل السياسي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي قتل الشهيد القرشي في ثورة أكتوبر 19 (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
تحياتي سيف اليزل Quote: عندما أنشأ الرئيس جعفر نميري طريق الخرطوم ـ الأبيض، لم تسفلت حكومات الأحزاب الطائفية بعد "انتفاضة الشعب" شبراً واحداً، حتى أكملت الطريق ثورة الإنقاذ الوطني في عهد الرئيس عمر البشير. |
السيد طارق كاتب المقال لو اكتفى بشكير عبود كان افضل لأنو الدخّلهم ديل بكوّعو بالطربيزة لصالح الأحزاب التي لم تفعل شيئا حسب زعمه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي قتل الشهيد القرشي في ثورة أكتوبر 19 (Re: محمد البشرى الخضر)
|
ياسلام ياسيف .... نا أطرب لسماع سيرة الفريق عبود (رحمه الله) ** هل كانت أكتوبر ثورة شعبية ....!!!! ** من وراء ندوة جامعة الخرطوم (حول الجنوب) !!!! ** من أوقر قلوب أبناء الجنوب حول مايسمي (تعريب الجنوب)!!!! ** ماذا أنجزت الأحزاب (من 1956 --- ولحدي 2017م (بحسبان حكومة الكيزان حزبية) - ألم يكونوا قادة في (اكتوبر الحزين) !!!! ** ** أعتقد نحن في حوجة الي نبش الماضي وتشريحة جيدا ... ويكفي الضباب الذي شاب تاريخنا (خاصة فترة مابعد 1956م)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي قتل الشهيد القرشي في ثورة أكتوبر 19 (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
القصة مافي نوع الرصاصة القصة في الناس العملو من الرصاصة ثورة وقلبوا الحكومة بالتظاهرات السلمية هل هذا يعني بأن اكتوبر ثورة محبوكة نتيجة مؤامرة دعنا لا نغفل الانجازات التي قامت في عهد عبود ولكن من الاجحاف ادعاء ان ماتحقق كان بايعاز وتخطيط عبود ولكنهم نفر كرام كانو على قدر من المسؤولية والكفاءة وحينها لم تتبلور المحاصصات الطائفية والتطهير الحكومي والأبعاد للصالح العام بحجة الانتماء الحزبي كما ان الحس الوطني كانت جذوته مستعرة والفساد لم يضرب بأطنابه كما الان. كما ان جهاز الخدمة المدنية كان قويا ولديه الوعي لمجابهة التدجين غايتو دي وجهه نظر انو الانقلاب كان في ايد امينة وثوار اكتوبر يشهدون على نزاهة عبود رحمه الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي قتل الشهيد القرشي في ثورة أكتوبر 19 (Re: ahmedona)
|
بيان مجلس الوزراء: 1-12-1958 من: السفير، الخرطوم الى: وزير الخارجية " ... يوم 30-11-1958، اصدر مجلس الوزراء بيانا قال فيه ان لجنة وزارية قررت قبول المساعدات الامريكية التي كانت عرضت على السودان قبل الانقلاب العسكري. لم يستعمل البيان ما يعرف هنا بانه "المعونة الامريكية." واستعمل "اميركان ايد بروغرام" (برنامج المساعدات الامريكية) و "اميركان ايد اقريمنت" (اتفاقية المساعدات الامريكية) ... واشار البيان الى النقاط الآتية: اولا: تبلغ تقديرات ميزانية خطة الخمس سنوات القادمة للسودان 120 مليون جنيه سوداني تقريبا. ثانيا: تقدر الحكومة على جمع 30 مليون جنية فقط من هذا المبلغ من مصادرها. ثالثا: "بالاجماع، قررت اللجنة الوزارية (التي كان شكلها مجلس الوزراء) انه لا يوجد اي شئ في اتفاقية المساعدات الامريكية يحد من، او يؤثر على، استقلال وسيادة السودان. وان المساعدات يمكن ان تساهم في تنفيذ جزء ضروري من الخطة الخمسية. والذي كان لابد ان يؤجل بسبب الوضع الاقتصادي في البلاد. وايضا، تساهم المساعدات الامريكية في الصرف على الواردات في الوقت الذي وصلت فيه ارصدتنا من العملات الاجنبية الى مستوى منخفض." رابعا: "لسوء الحظ، في الماضي، صارت اتفاقية المساعدات الامريكية العوبة في ايدي الاحزاب السياسية. وعرقلت الشروط التي وضعها البرلمان تنفيذ المساعدات بالصورة الكاملة، والضرورية" ... وبناء على توصية اللجنة الوزارية، قرر مجلس الوزراء تنفيذ اتفاقية المساعدات الاميركية كما جاءت في خطاب آخر حكومة، بتاريخ 31-3-1958، الى الحكومة الامريكية. واشار القرار الى امكانية استعمال الجزء غير المرتبط بمشاريع معينة في المساعدات لاستعماله في تخفيض الضغط على الارصدة الاجنبية لحكومة السودان ... وقال البيان ان المجلس الاعلى للقوات المسلحة وافق على قرار مجلس الوزراء ... "
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من الذي قتل الشهيد القرشي في ثورة أكتوبر 19 (Re: ahmedona)
|
مأمون بحيري:
1-12-1958 من: السفير، الخرطوم الى: وزير الخارجية " ... قابل كتشن، مدير مكتب المساعدات الخارجية هنا، نائب وكيل وزارة المالية مأمون بحيري. وشمل الحديث طلب حكومة السودان برصد مبلغ من المساعدات نقدا لدعم الواردات ... (في هذه الخطابات، غموض حول وظيفة مامون بحيري. مرة، قالوا انه وكيل وزارة المالية. ومرة، قالوا انه وزير المالية. وزير المالية والتجارة كان عبد الماجد احمد، ووكيل وزارة المالية كان حمزة ميرغني). اقترح بحيري اعتماد مليوني دولار لبند الواردات الخاصة ... ووجد كتشن صعوبة في اقناع بحيري بتعقيدات المساعدات الامريكية. لأن الموضوع ليس بمثل هذه السهولة، ولان هناك قوانين امريكية عن دعم الواردات الخاصة بالمقارنة مع دعم الواردات الحكومية ... وحسب اتفاق سابق، اعتمد كتشن وبحيري رصد ستة ملايين دولار للمشاريع، كخطوة اولى قبل مناقشة التفاصيل. وكرر كتشن ان المبلغ يمكن ان يعتمد في الميزانية الامريكية لسنة 1959، او لسنة 1960، التي ستقدمها وزارة الخارجية الى الكونقرس. واقترح كتشن، بالاضافة الى المعونة (مساعدة)، تقدر حكومة السودان على تقديم طلب قرض ما بين ستة وعشرة ملايين دولار للواردات الحكومية، خاصة القمح. ثم تبيع الحكومة القمح الى القطاع الخاص. وايضأ، يمكن وضع ذلك في ميزانية سنة 1959، او سنة 1960، التي ستقدمها وزارة الخارجية الى الكونقرس ... "
| |
|
|
|
|
|
|
| |