إغلاق البوستات وحذف المداخلات

Quote: كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى الخور. سلام ياصاحب

Quote: Quote: من ابتداعهما؟ ----- كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى الخور. سلام ياصاحب

Quote: وإذا تغلبت سلبيات التجربة على إيجابياتها فلا حرج في التراجع

تعليق يا ود الزبير على قصّتك إنت ومنير, وهي قصّة الأغلبية من الأعضاء وربّما القرّاء ايضا
الكتابة لوحدها تفتقد لعناصر مهمة في مسألة التواصل, بالإضافة لمسألة القراءة الإنطباعية و التصنيفية كذلك
فلان دا كوز شيوعي ملحد ابن لذين أو أيًا كان الطريقة التي أصنّفه بيها ما بقدر اقرأ تعليقاته مجرّدة كما هي, تلقائيا في فلتر بنزل قدّام عيوني بيضفي لونه و صبغته على الكلام المكتوب
كمان ليس التصنيف وحده البنزّل المرشّحات اللونية أوتوماتيك, التجارب و الإحتكاك السابق سواء إيجابي او سلبي و الخبرة الخلّفها تفرض لونها كذلك
الحاجة دي بتختفي مع أوّل لقاء حقيقي, أو أحيانا حتى لو مجاملة أو عزاء أو تبادل كلمات طيّبة مثلا بغيّر الإنطباع السابق خاصة السلبي.
عشان كدا تلقى كتير من الخلافات العظيمة تذوب وتتلاشى مع أوّل لقاء بين الناس وتقرأ أو تسمع كلمات ما كنت قايله كدا وشخصيته تختلف عن الشخصية الإسفيرية و بتاع بل أحيانا حتى مكالمة تلفون و سماع الأصوات الحقيقية يغيّر ايضا في الإنطباعات
رحم الله شيخنا العوض المسلّمي كان حريصا على لقاء الناس و جمعهم بشتّى السبل مما ساهم في إذابة الكثير من الجليد وتصحيح المشاعر السالبة.

Quote: ههه شنو يا منير ياخ دخلتنا جوة برواز الشخصية المقهورة ولا بكري زاتو ولا بكري كون اني رافض سياسة الحذف والاغلاق اي زول ياكل نارو تكتب تتحمل نتيجة ما تكتب

Quote: أرجو أن أفيدك بأن أولويتي لم تعد مناقشة الفكرة الجمهورية أو الجدال في مقولاتها، خاصة النقاش الدائري الذي لا يصل إلى نتيجة، وقد ناقشتك بما يكفي في تقديري، ووصلت إلى قناعة أن ذلك يهدر وقتي فيما لا يفيد. ولكني أهتم بإعداد الأرضية الضرورية لإقامة منابر حرة بمعنى هذه الكلمة. ولدي خطة في فتح مواضيع مكافحة الأفكار التي تدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية لأنها، في تقديري، تنتهك الحقوق الأساسية، وتفتح الباب للإرهاب والتكفير، وقد أوضحت ذلك في عديد مداخلاتي معك وحتى في هذا البوست. مرحبا بمشاركاتك في بوستاتي إذا كنت تقر وتعترف بالمادتين 18 و 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: المادة 18. لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة. المادة 19. لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية.