لقاء مهزلة البشير مضطرب ومتوتر مقدم البرنامج ثابت في اداء الحوار كثير من الاجابات لعدم المصداقيه تجدها متقطعه عكس لقاء حسين خوجلي كان متوتر وعمك بشة بتقلب في الردود بثبات اسألة تاركي الدخيل كانت جوهرية وقوية مما جعل البشير يسلك طريق الكذب الذي عودنا عليه والزوقان من الاجابة بطريقة مفضوحة اللقاء افتقد هيبة الرئيس وان كانت غير موجوده
02-06-2017, 06:43 AM
الطيب عباس
الطيب عباس
تاريخ التسجيل: 09-22-2015
مجموع المشاركات: 2269
طيب الخليجيين ديل لو اصلو بحترمو السودان والسودانيين وعايزين يعرفو السودان الحقيقي مش السودان المشوه والمختزل في فرد انتهت ولايته بالمادة 57 من دستور 2005..مش كانو يفسحو ايضا مجال عبر نفس البرنامج للمعارضة السودانية الديمقراطية الاكاديمية الحقيقية عشان تشرح امر السودان ده من دخول الاتراك والمصريين 1821 لحدي الليلة 2017 طيب ليه ما عملو mbc-sudan ذى mbc- مصر ..عشان ناس الخليج يعرفو الناس البنو ليهم بلدهم يعرفو السودان حضاريا= حضارة كوش فكريا= الفكرة الجمهورية+ الحركة الشعبية "الاصل" نسخة جون قرنق الاصلية سياسيا = الاحزاب الوطنية التي جاءت بالاستقلال والختمية والانصار ثقافيا= الكتاب والشعراء والمسرحيين والمطربين اجتماعيا= القبائل في السودان ولتراث والعادات والتقاليد نفسيا= الاخلاق السودانية والجذور الطبيعية لها من الاجدى للمعارضة الغوغائية تسمع كلام البشير كويس وتشيل الفيديو ده وتعقب عليه بدون مهاترات وتفند كلام البشير ..بعني اعلاميين متخصصين ممكن يفندو كلامه في نفس الفيديو باسس سياسية محترمة ويرسلو لي تركي الدخيل نفسه ويكون فعلا وبضدها تمييز الاشياء بعدين اخوان مسلمين الذى يمثلها البشير بضاعة مصرية تمسخ السودانيين وعيا وسلوكا اقل حاجة تعلمهم الكضب الشين وشوفو السعودي ده كفى ووفا في التمييز بين المدرسة المصرية في الاخلاق والمدرسة والسودانية في الاخلاق ..
02-06-2017, 09:23 AM
كمال حسن
كمال حسن
تاريخ التسجيل: 08-22-2004
مجموع المشاركات: 1352
العليقات الهزيلة والشخصية لن تجلب للسودان الديمقراطية الفدرالية الاقاليم اشتراكية الانجليز الجنوب والجنوبيين عشان كده لمن الناس ما يطلعو لي تهريجكم ضد البشير في الخرطوم ...لانه ما عنكم برنامج فقط تنفيس بليد يليق بعلم النفس السياسي هسة الكيزان عايزين يردمو وسخهم في البشير ويزحو ويعيدو دوير المركز مع المعارضة الفاشلة والسؤال الاسواء شنو في السودان البشير ام الاخوان المسلمين ام الشيوعيين ام القوميين العرب ام النخبة السودانية وادمان الفشل ويظل جون قرنق الاعلى والافضل حتى الان 2017 فبراير والبشير ده يقعد يلف ويدور كده لي يوم الدين..ما في شي بخارجو من عفن الاخوان المسلمين ونخب السودان المركزية المنتهية الصلاحية = قوى الاجماع الوطني غير اتفاقية نيفاشا ودستور 2005 الشاملة والعالمية ... ذى ما عمل نميري مع اتفاقية اديس ابابا 1973 بعد جدع الشيوعيين والقوميين العرب وصنع بيها العصر الذهبي الذى جعل بونا ملوال وزير ثقافة والناس تتحسر عليه حتى الان بعد اجهضه الترابي بي المصالحة الوطنية والتمكين الاول للاخوان المسلمين 1978-19855 ويظل جون قرنق الفائز الكبير مع الافلاس الشديد لي النظام والمعارضة
02-06-2017, 10:16 AM
كمال حسن
كمال حسن
تاريخ التسجيل: 08-22-2004
مجموع المشاركات: 1352
أخمّن دائمًا وصايا الأهل والأحباب، حين أستقل طائرة إلى جهة من جهات الأرض... أعرف جيدًا من أين أحضر الحلوى، التي ستدهش عائلتي... أين تُباع التحف، التي لن يجدها صديقك حين يصل لهذه النقطة من الأرض... أتخيل ابتسامة المتلقي وهو يفتح هديته، التي وصّى عليها بنفسه، وأحمّل نفسي فوق طاقتها عتابًا، إن لم أستطع أن أدهش نفسي، قبل غيري، بعد كل عودة جديدة!
قبل عودتي الأخيرة للخرطوم، وأنا لا أستعمل كلمة السفر هنا، لأن الخرطوم مكان للعودة أكثر من كونها جهة للوصول أو محطة بين رحلتين، خمنت وصايا الأصدقاء في العمل... الأهل والأبناء، ماذا سيطلبون بعد علمهم بسفري تجاه قلب أفريقيا العربي؟!
جلست أتذكر وجوه الطيبين من أهل السودان في فصول الدراسة، وفي بدايات عملي بالصحافة... ثم بعد انتقالي إلى دبي... وخروجي صوتًا في الإذاعة، ثم وجهًا على شاشة التلفاز... زملاء في المهنة وأساتذة في المدرسة... محاسبين مهرة، وأطباء يطيلون الصمت بين سؤالين، كي يمسكوا بتلابيب الداء في القرى البعيدة، إلى أفخم عيادات الخليج العربي، وصولاً إلى مشافي لندن البعيدة، كُتابًا ساخرين، في أعمدة الصحافة العربية، ومحللي أوضاع أفريقية إقليمية ودولية من الطراز الرفيع... أمة مفطومة على الطيبة والشعر والحنية... شعبًا يختصرهم دائمًا أهلنا في نجد بقولهم: السوداني عزيز نفس... أمين لا يقبل الإهانة، ولا يغرنك طول صبره على شدة بأسه، حين يقرر الرد على مخاصمه!
سكنت على ضفاف النيل، مرّ بي صوت العطبراوي فغنيت معه: «أنا سوداني أنا سوداني»... رأيت أم درمان على الضفة الأخرى، فتذكرت سيف الدولة الدسوقي وهو يقول:
عد بي إلى النيل لا تسأل عن التعبِ الشوق طيَّ ضلوعي ليس باللعبِ لي في الديار ديار كلما طرفت عيني يرف ضياها في دجى هدبي وذكريات أحبائي إذا خطرت أحس بالموج فوق البحر يلعب بي
مر بي الأصدقاء القدامى... تمشيت في شوارع الخرطوم، فإذا الزمان على حقيقته النسبية كما كان منذ الأزل، نهار طويل مليء بالتفاصيل... حافلات تقل الناس... متصوفة باسمون، طواقٍ برتقالية وأخرى خضراء، وكل واحدة تدل على الطريقة ما دامت السبحة باليد... محلات للعصائر الطبيعية، التي تتغير بتغير الفصول... الفول يتداعى إليه الناس في تمام العاشرة صباحًا... ستات الشاي يدرن البخور، ويعرفن حتى سر العملة الصعبة... جرائد تطل من خلف جيوب الثياب البيضاء... عمائم ملفوفة بعناية، وحين تدقق النظر، تفهم جيدًا كيف تستطيع تمييز أهل كل مدينة خليجية، من تفصيل صغير في طريقة لبس الشماغ والعقال.
كرامٌ كرام، بسيطون كأن ترمب لم يزدهم إلا طمأنينة، وهو يمنعهم من دخول الولايات المتحدة... بلاد متسعة الأطراف، يأكل من أطرافها الطير، ومن نمير نيلها يتوضأ كبار السن على الضفتين... لا يمنعون لاجئًا، ولا يحتقرون غريبًا، وقبل شهور تطوع بعض اللاجئين السوريين، لتنظيف العاصمة المثلثة، عرفانًا ووفاء للسمر الكرام.
يستسهل السودانيون صعب الطباع الكريمة، فهي سجيّة لمن نزل بلادهم وعاش بين أظهرهم، وفيهم خلة الطرب للشعر العربي الفصيح، ومن يبحث سيجد دهشة نزار قباني، حين أقام أول أمسية له في الخرطوم، حين قال:
"وبعد ثلاثين سنة من الغطس تحت سطح الماء، والغرق في بحار النساء، اكتشفت أن اللؤلؤ الأسود هو الأغلى، والأحلى والأكثر إثارة، كما اكتشفت أن الذي يملك مثقالاً واحداً من اللؤلؤ السوداني، يمتلك كنوز سليمان، والحور المقصورات في الجنات، ويصبح ملك الإنس والجان.
الحب السوداني ليس جديداً علي، فهو يشتعل كالشطة الحمراء على ضفاف فمي، ويتساقط كثمار المانغو على بوابة قلبي، ويسافر كرمح أفريقي بين عنقي وخاصرتي، هذا الحب السوداني لا أناقشه، ولا أحتج عليه، لأنه صار أكبر من احتجاجي، وأكبر مني، صار وشماً على غلاف القلب، لا يغسل ولا يمسح".
وبعد ذلك كله ما زلت أحاول التذكر... نعم؛ جميع الأهل والأحباب أوصوني: إن زرت السودان، فسلم على أهلها، وقل لهم يا تركي: أنتم الناس أيها السودانيون.
02-07-2017, 04:09 PM
علاء سيداحمد
علاء سيداحمد
تاريخ التسجيل: 03-28-2013
مجموع المشاركات: 17162
البشير لم يكن صادقاً فى اجابته على السؤال بخصوص الموضوع اعلاه وذلك ل :-
- المركز الثقافى الايرانى كان يقوم وعلى مراى ومسمع السلطات السودانية بتوزيع الكتب الشيعية فى المدن والقرى السودانية دون حسيب ولا رقيب وصمت الحكومة كان لان ايران كانت تقوم بدعم النظام بالسلاح والمال فى بدايات تسعينات القرن الماضى وفى عز حروب الجنوب . - تم ضبط بعض العقائد الشيعية ضمن مناهج الدراسة فى المدارس السودانية وتم تصويرها وعرضها هنا فى منبر سودانيز اون لاين .. - هناك حسينات تم انشاؤها فى بعض المدن السودانية ومن ضمنها العاصمة المثلثة ما ادى الى نشوب فتنة دينية بين الصوفية والشيعة من جهة والسلفية والشيعة من جهة اخرى كانت ستؤدى الى كوارث لا يعلم مداها الا الله سبحانه وتعالى ..
02-07-2017, 04:27 PM
علاء سيداحمد
علاء سيداحمد
تاريخ التسجيل: 03-28-2013
مجموع المشاركات: 17162
انكار البشير انّ السودان يؤيد ويدعم بعض الجماعات الليبية بالسلاح !!!وقوله : بانّ الدعم كان فقط ايام القذافى وبعد القذافى تم ايقاف الدعم !!!!؟؟؟ هاك الاجابة الساطعة على اكاذيب وضلالات مسيلمة الزمان البشير الكضاب ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة