|
Re: قبائل السودان : تحالف المنظمات العظيم للت (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> إحصائية.. ثم استخدامها. > والقبائل التي لا تتحدث العربية تكتمل طباعة الإنجيل بلهجتها .. للتوزيع. > وما من قبيلة الآن في السودان إلا ومنصرون (تحت غطاء مسلم) يعيشون بينها ويعملون. > والأنس والنكات والملابس وكل ما تلقاه في حياة اليوم يستخدم بذكاء في (خطوات) التنصير. > وبعض النكات مثير يصنع الضحك المزلزل. > والإغراء يغلي لنحكي بعض النكات هذه.. ثم نستعيد أننا عام 1992م نرسم كاريكاتيراً. > وفيه شرطي في فمه سيجارة بنقو وأمامه (شماعة) وعلى الشماعة ملابس ضابط.. والعسكري الذي يرفع يده بتحية صارمة يقول للشماعة: تمام سعادتك.. البنقو المقبوض وديناه الفحص.. طلع فالصو. > ونجد أننا .. إن قصصنا بعض النكات التي تستخدم للتنصير أصبحنا نفكر بعقلية الجندي هذا. > والعام الأسبق مراكز ثقافية يتدفق فيها فجأة فيلم (آلام المسيح). > والفيلم ضخم ممتاز. > والمشاهدون. > وبكل رقة السودانيين وحبهم للمسيح عليه السلام تنغمس عيونهم في الشاشة.. وبالدموع يتابعون مشاهد التعذيب. > لكن عيوناً أخرى ظهرها يبقى للشاشة والعيون تتابع من (ينفعلون) بالمشاهد. > ثم الاتصال بهم.. ثم. > خطوة.. وخطوة ونقاش.. وتجنيد.. وتنصير. > ومدارس. > ومدارس اللغات في مصر تصبح أنموذجاً فذاً للتسلل. > فمدارس اللغات هناك/ وكلها أجنبية/ تقدم للشباب الكلمات واللغة.. واللغة تقدم الأزياء والأغاني والثقافة. > وهذه تقدم وتصنع السلوك و.. > والتنصير يتمدد بقوة في مصر .. ووكيل التعليم يقول معتذراً. > الأسر الراقية تقدم أولادها للمدارس هذه لأنها متميزة عندها ما لا نستطيع أن نجاريه. > والأسر الراقية هم عادة الحكام القادمون ومن يصنعون المجتمع. > والمدارس هذه تتمدد في السودان.
|
|
|
|
|
|
|
|
|