المسألة في الحقيقة أكبر من اعتذار خجول لكيان السياسي أو زيد من الناس وقبول ورفض اعتذار بل هي سلسلة من حلقات مؤامرة كاملة لا زالت تحاك ضد كل من يقول لهذا النظام لا سلسلة من حلقات أعدت بعناية ولا تتورع من نشر الأكاذيب والتخلي من كل قيمة أخلاقية د فاعا عن هذا النظام المستبد من هنا هذا الاعتذار في رأيي لا يستحق رمشة العين وكلك زر الماوس ويجب صرف النظر عن قبوله أو التعاطي معه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة