يا كبر ياخي ذبحتنا ياخي

Quote: الحزب الشيوعي السوداني والسقوط في وحل العنصرية والعرقية البغيضة..!! ... هل هذا هو الحزب الشيوعي الذي سحقنا عمرنا في اضابيره وحواريه؟ هل هذا هو الحزب الشيوعي نصير المهمشين؟ هل هذا هو رائد الفكر الإشتراكي الذي ينادي به؟ هل انتم من يريد ان يقود جماهير الشعب السوداني لإسقاط نظام الجبهة الإسلامية؟ الآن عرفت لماذا رفض الشعب السوداني ان يستجيب لدعوتنا للعصيان؟ واااااااااا اسفااااااااه..!! فكر عنصري بغيض ومأفون كشف عورة الحزب واطاح ببرامجه وكل مصداقيته في مزبلة التاريخ. لقد كان توجيه (لاس) المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوداني من الخرطوم واضحا لا لبس فيه( أن حطموا تراجي مصطفى وصلاح البندر نفسيا..عبر اتهامهما في اخلاقهما حتى لا تقوم لهم قائمة بعد اليوم... مسترشدين بتجربة تحطيم الجنيد على عمر التي افضت به الى الجنون وبتجربة تحطيم شيبون التي دفعت به الى الإنتحار) فجاءت هذه الخطاوي والنتائج متتابعة ومتساقطة على بعضها كقطع الدومينو. اولا: لم تكن هذه السياسة اجتهادا من فرع الحزب الشيوعي السوداني ببريطانيا ، اذ جاءت التعليمات على جناح السرعة من الخرطوم بعد اجتماع المكتب السياسي للحزب الشيوعي (لاس) وتقييمه لأداء العصيان السياسي الفاشل الذي قاده الحزب وافقده مصداقيته وكشف خطل افكاره وضعف عضويته. ثانيا: اجتمع المكتب التنظيمي للحزب الشيوعي فرع بريطانيا في منزل راشد سيد احمد سكرتير فرعية الحزب يوم 22 ديسمبر 2016 ، حضره كل من صلاح حسن ، وعزيز كامل وثروت سوار الذهب ، وجعفر ابراهيم (الذي مثل فيه دور عوير الفلم الهندي) حيث تم تنزيل القرار على الفرعية وتمت مناقشة كيفية تطبيقه على وجه السرعة بارسال السباب الشخصي للأهداف في حساباتهم الشخصية ، وسيبداون باستهداف تراجي مصطفى ، وبعد تدميرها سيتم الإنتقال لتدمير صلاح البندر وقد كان التكليف ان يشارك في السباب عدد من اعضاء الحزب الشيوعي ببريطانيا ، وان يبدوا بسب تراجي سبا شخصيا مدمرا واتهامها باتهامات لا اخلاقية تحطم نفسياتها وتدخلها في حالة اكتئاب وانفصام وابعادها عن العمل السياسي. ثالثا: وقع الإختيار على جعفر ابراهيم (طليق اليسارية فجر) ليقوم بالجولة الأولى من السباب//// ، وهو لمن لا يعرفه يعمل سائق تاكسي بلندن ، ويتعاطى المخدرات ، وله صفحته في الفيس بوك باسم Jaffar Ibrahim هذا البذئ الشيوعي العنصري المدعو جعفر ابراهيم هرب الى تورنتو-كندا خوفا من عاصفة شباب الهامش ببريطانيا حفاظا على نفسه من القتل ، وحتى لا ينكر فعلته القبيحة ، فهذا هو رقم تلفونه الذي ارسل منه الرسالة الصوتية (00447917697936) رابعا: انه الحزب الشيوعي الذي كنا نصدق أنه سيقود التغيير للسودان الجديد ، ويتبنى الأطروحات الليبرالية المنعتقة عن العنصرية والجهوية واحتقار الآخرين لأصولهم ولأعراقهم ،والبديل التقدمي وناصر الفقراء والقاطنين على الرصيف ، يتحول ما بين ليلة وضحاها الى مأخور لأبشع انواع السباب ، ويقدم كوادر لقيادته اصبحت ال################ة هي ديدينهم والخمر نديمهم ، وينتهكون حتى اعراض المناضلات في حانات لندن وباريس ونيويورك وبرلين. خامسا: بعد ردة الفعل العنيفة من عضوية الحزب من ابناء دارفور وجبال النوبا على التسجيل البذئ فقد هرب راشد سيد احمد وصلاح حسن وعزيز كامل واصبحوا شبه مقيمين هذه الأيام في بار الــ ( Monkey Puzzle في لندن ، محطمين داخليا من رد فعل التسجيل وسط عضويتهم والمعارضين من اولاد النوبة والنيل الأزرق ودارفور وأن كمية الشتائم التي تلقاها الشيوعيين في بريطانيا بسبب هذا التسجيل العنصري البذئ جعلتهم ينزوون ويتجنبون التجمعات ، وقد حاول عضو التنظيم وليد المحسي ان يرد على تسجيل جعفر ابراهيم بسباب شبيه من مكتب الحزب بنيروبي بكينيا وصف فيه جعفر ابراهيم بان اسرته محطمة وهارب من السودان لسمعتها النتنة لا لمعارضة نظام الإنقاذ ، بفرض تخفيف ردة الفعل العنيفة من ابناء المناطق المهمشة ، وبذلك يكون الحزب الشيوعي السوداني قد ادخل الحزب الشيوعي السوداني قد ادخل ادب الشتائم والشتائم المضادة كمنهج جديد في الأدب السياسي السوداني المعاصر. سابعا: ان ابناء المناطق المهمشة يسميها الشيوعيين مهمشين قد استرجعوا هذه الأيام ذكرى وصف ياسر عرمان العنصري لهم من قبل وشتمه لهم. وقالوا ان هذه هي حقيقة الحزب الشيوعي ، لذلك من المتوقع انفضاضهم عن سامر الحزب ومنظماته في الخارج والداخل وربما دخلوا في الحوار الوطني كرد فعل لسلوك قيادة الحزب الشيوعي السوداني. ثامنا: من المتوقع ان يحاول الحزب الشيوعي التبرئ من جعفر ابراهيم رغم صعوبة ذلك لأن تصرفه كان بناءا على التعليمات تاني جاءته لسب الناشطة تراجي مصطفى من قيادة من قيادة فرعية الحزب الشيوعي ببريايطانيا ولديهم تخوف من رد فعل جعفر نفسه لأنه مطلع على كثير من اسرار الحزب وعلاقاته المشبوهة بالمنظمات اليهودية والكنسية وبقوى الإلحاد الدولي ، فتأريخه البذئ ولسانه (الزفر) لم تسلم منه حتى قيادة الحزب الشيوعي ببريطانيا فقد شتم في بداية هذا العام 2016 راشد سيد احمد سكرتير الفرعية بانه فشل في تربية ابناءه من طليقته (مها الجزولي شقيقة المحامي كمال الجزولي) لأن ابنه الكبير يقضي عقوبة 12 سنة في السجون البريطانية نتيجة لإشتراكه في عملية قتل احد الشباب بلندن وانضمام ابنيه الأخرين لداعش بسوريا حيث قتل احدهما بالموصل ولا يزال الآخر بداعش وذكروا له فضائح اسرية اخرى. تاسعا: في محاولة يائسة تمت كتابة خطاب للسيدة سوزان كاشف القته في تسجيل تم نشره عبر الواتساب يوم 24 ديسمبر لم تحسن قراءته لضعف في لغتها العربية ، اذ ادعت ان تسجيل جعفر ابراهيم كان دفاعا عنها في محاولة لتبرئة ساحة الحزب الشيوعي السوداني والهروب من النتائج الكارثية التي حصدها بعد فشل حملته عصيان وانكشاف وقوفه خلف #ملحدون من اجل العصيان # وجاءت ثالثة الأثافي بانكشاف هذه العنصرية البذيئة التي حطمت اخر طوبة في بنية الحزب العقائدية والسياسية وخروجه من الساحة السياسية منهزما مع تحطم وتفكك عضويته اخلاقيا ، في ضربة جاءت نتيجة لسوء تقدير المكتب السياسي للحزب الشيوعي بالخرطوم. اسماعيل ادم/غرب اوربا/25 ديسمبر 2016

(عدل بواسطة Kabar on 01-02-2017, 11:58 PM)