ومن أراد أن (يتسحسح) فمكانه الحُفرّ والخرابات المهجورة ليمارس ما شاء له من (السحسحة)،
والإنحطاط ،، وليُضاجع خِزيه أو ما يتلبسه من(oedipus)- وعُنصرية بغيضة ،،
ولا مراحب به -،،
وكما قيلّ في وقتٍ قديم -علي من يُماثل،،
( أم قِيردون )- في حماقتها - ،،
أو ( أبو الدرداق).في سذاجته أن يعيّ ويفهم،،
أن اولادنا ( الحناكيش )- ،،
محلِ فخرٍ وإعزاز وتقدير،،
ويملكون ناصية الحاضر وكِلّ المستقبل ،،
ولا بارك الله فيمن خذلهم ،،،