بدر الدين محمود وزير المالية الأخير وعبدر الرحمن حسن محافظ البنك المركزي
فالأول منذ أن عين وزيرا للمالية لم يعمل سوى على رفع الدعم ، رفع الدعم حتى عن غير المدعوم حتى سقط حجر المالية وافلسها وأفقر البلاد والعباد أما الثاني فمنذ ان تولى في غفلة من الزمان منصب المحافظ بمؤهلاته العلمية والعملية الفقيرة لم يحقق سوى رفع اسعار الدولار ، بدأه من 7 جنيهات وأوصله 20 جنيها وهو صاحب أكبر زيادة لاسعار العملات الأجنبية في تاريخ العالم ، إذ بعد ان انفرط عقد الدولار قرر تعويم الجنيه فغطسه بزيادة تربو على 130% في يوم واحد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة