الحرية لجميع المعتقلين .. الحرية للوطن

Quote: نداء من منظمة أمنستي لرئاسة الجمهورية و وزارة العدل بإطلق سراح الدكتور مضوي ابراهيم وادم حافظ ادريس الدومة‬ ‬مايو 25, 2017الأخبار00 ‫الخرطوم : صوت الهامش‬ ‎‫أطلقت منظمة امنستي نداء عاجل تُطالب فيها رئاسة جمهورية السودان و وزارتي العدل والداخلية بإطلاق سراح المدافع عن حقوق الإنسان الدكتور مضوي ابراهيم وادم حافظ الذين يواجهان عقوبة الإعدام.‬ ‎‫واوضحت امنستي ان مضوي ابراهيم ادم معتقل منذ السابع ديسمبر 2016 فقط لانه ناشط ومدافع عن حقوق الانسان ، مبينة ان النيابة اتهمته بست جرائم بموجب قانون العقوبات للعام 1991 ، ومن ضمنها تقويض النظام الدستوري ، شن الحرب ضد الدولة ،التجسس ، التحريض ، والتعامل مع المنظمات الارهابية ونشر معلومات كاذبة وتلك الجرائم تصل عقوبتها الإعدام او السجن المؤبد .‬ ‎‫مضيفة ان حتي الأن لم يتم اعلان جلسة النطق بالحكم ، والوضع الصحي للدكتور مضوي سيئة جدا ويعني من مضاعفات الجهاز التنفسي والقلب وقد تعرض للتعذيب .‬ ‎‫وكشفت المنظمة ايضا ان ادم حافظ ادريس الدوما وهو احد النازحين في دارفور ايضا القي عليه القبض في 24 نوفمبر 2017 بمنزل الدكتوري مضوي ومتهم بنفس الجرائم ، وخلال احتجازه لدي مكتب نيابة امن الدولة تعرض للتعذيب وغيره من الانتهاكات.‬ ‎‫وطالبت امنستي في خطابها لكل من وزاراتي العدل والامن ورئاسة الجمهورية بإطلاق سراح كل من الدكتور مضوي ابراهيم وادم حافظ ادريس الدومة فوريا وضمان سلامتهم وعدم تعرضهم لمذيد من التعذيب والسماح لمحاميحهم واسرهم بالتواصل معهم .

Quote: 1. بكرة كل أسرة ستكون سعيدة بـ ( لمة رمضان ). 2. أسرة دكتور مضوي إبراهيم لن تكون كذلك ! 3. يستطيع الرأي العام الذي أذهب الوزير المزور أن يقود حملة ضغط لإطلاق سراح دكتور مضوي. 4. هنالك الكثير الذي باستطاعتنا فعله لنجعل أسرة مضوي يلتئم شملها في هذا الشهر الكريم ؟ 5. من هذه اللحظة سأجعل من صورة دكتور مضوي أيقونتي ...

‎Ismat Mahmoud Ahmed

Quote: اصدرت المتحدثة باسم الممثلة الأعلى لسياسة الأمن والشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي بيان قالت فيه: يتابع الاتحاد الاوربي عن كثب حالة حقوق الانسان في السودان. حيث يشكل العفو الرئاسي الذي صدر مؤخرا عن اثنين من القساوسة خطوة مشجعة فيما يتعلق بالحرية الدينية في السودان. وكان جان فيجل، المبعوث الخاص لحرية الدين والمعتقدات خارج الاتحاد الأوروبي، قد زار السودان في مارس 2017 وقام بمقابلة المدافع عن حقوق الإنسان الدكتور إبراهيم مضوي في مكان ، إلا أن طول فترة احتجازه والتأخيرات في الإجراءات القانونية السليمة لا يزال مصدر قلق للاتحاد الاوربي. ويؤيد هنا الاتحاد الأوروبي النداء الأخير الذي اطلقه الخبير المستقل للأمم المتحدة، أريستيد نونونسي، للإفراج الفوري عن الدكتور مضوي ابراهيم وحافظ إدريس، وهو مدافع آخر عن حقوق الإنسان. وعلى الرغم من التقدم المحرز في الحوار الوطني، فأن مساحة المجتمع المدني تتضال في السودان، و يتضح ذلك في تأخير تسجيل المنظمات غير الحكومية، وقضايا اعتقال المدافعين عن حقوق الإنسان واحتجازهم ومحاكمتهم. يتعين على جميع المدافعين عن حقوق الإنسان أن يكونوا قادرين على الاضطلاع بأنشطتهم المشروعة في مجال حقوق الإنسان بصورة علنية وخالية من القيود ودون خوف من الملاحقة. صدر في بروكسل يوم 30 مايو 2017

Quote: بيان حول إحتجاز الدكتور مضوى ابراهيم من أسرته التاريخ :27 /5/2017 الأول من رمضان 1438 نبعث بالتهنئة الحارة للشعب السودانى الكريم بحلول هذا الشهر العظيم ونأمل ان ينزل علينا بالخير والبركة والسلام والأمان؛ فى رمضان تسعى كل الأسر الى ان يلتئم شملها إلا أننا قد فرض علينا الحرمان فى هذا الشهر ذو الطابع الخاص و رب الأسرة وربانها الدكتور مضوى إبراهيم الذى يعني له هذا الشهر الكثير فى خصوصية طقوسه وشعائره، حرم كمواطن ان يكون وسط أسرته وأصدقائه وطلابه فقد مضى على اعتقاله والذى تم فى 7 ديسمبر من العام 2016 وحتى الان الموافق 27مايو 2017 ستة اشهر. وبالرغم من تحويله الى نيابة أمن الدولة غير أنه ظل محتجزا فيها لمدة تقارب الأربعة أشهر وهى فترة بلاشك طويلة وغير مبررة قانونيا ولا إنسانيا. وكما تعلمون بأنه رغم صدور قرار المدعى العام "السابق" الداعى لإطلاق سراحه بالضمانة وشطب عدة تهم -حيث يعتبر النائب العام أعلى سلطة قضائية في الهرم القانوني- ولكن مضت نيابة أمن الدولة تماطل فى إطلاق سراحه حتى تم تغيير النائب العام وقام بإلغاء القرار السابق لرصيفه المدعى العام فى حادثة تعتبر سابقة قانونية فريدة من نوعها. و الان وبعد مضي أكثر من شهر لم يراوح الأمر مكانه فلم يتم تحويل القضية الى المحكمة وظل الدكتور مضوى ابراهيم استاذ الهندسة الميكانيكية بجامعة الخرطوم حبيس نيابة أمن الدولة بالعمارات شارع 51 وتم التعلل بمبرارات واهية وغير مقنعة لنا كأسرة ونمى الى علمنا عمليات الترهيب والترغيب لبعض الأطراف فى القضية تمهيداً لإعداد ملف القضية الذى لازال حتى الان غير مكتمل، لانه لماذا لا يتم تحويل القضية الى المحكمة!؟! الأمر الذى يجعلنا نشعر بالقلق حيال امر مبهم وغير مفهوم دوافعه لان المنطق يقول اذا كانت هنالك قضية فمكانها المحاكم واذ كانت هنالك بينات فليتم تقديمها لإنهاء ذلك الإحتجاز القسرى الذى يعتبر انتهاك واضح وصريح لمبادئ وقيم حقوق الإنسان وإحترام دولة القانون، فى الوقت الذى تتشدق فيه الحكومة برفع الحظر عنها فى يوليو القادم. ونشير الى أن الإحتجاز لازال يتم التجديد له بواسطة القاضى دون وجود المحامى وهو مسالة مثار تساؤل كبير وتتعارض مع القانون لأنه من حق المتهم ومحاميه المثول امام القاضى بعدها يقرر القاضى التجديد ام لا، اما ان بتم ذلك فى غياب الاثنين معا فهى مسالة غير مفهومة وتشكك فى النزاهة التى يتم بها التعامل مع القضية.! وما نريد تأكيده أن جريرة الدكتور مضوى هو أنه مدافع عن حقوق الانسان ورافض لما يتعرض له إنسان بلده من محن وإنتهاكات. ويريدون تحويل الأمر الى جريمة وهو امر يناقض الشعارات التى ترفعها الدولة من انها تسعى الى فصل السلطات القضايئة وتثبيت دولة القانون، المناط بها الدفاع عن حقوق الانسان ومساعدة المدافعين بأن يقوموا بدورهم طالما انها موقعة وملتزمة للمجتمع الدولى بالتنفيذ. لذلك نحن نرى ان إحتجاز الدكتور مضوى ابراهيم كرهينة ودون وجود أي مسوقات، فيه إنتهاك قانوني ودستوري صريح وواضح لحرمانه من حريته الشخصية وتعطيله عن عمله وحرمان لأسرته من أن تعيش حياتها الطبيعية فى أمن وسلام. وستظل أصواتنا مرفوعة تطالب باطلاق سراحه أو تقديمه للمحاكمة أسرة مضوي ابراهيم آدم

Quote: 🎾 وجهت نيابة أمن الدولة ست تهم تصل عقوبتها للإعدام من بينها اثارة الحرب على الدولة للدكتور مضوي إبراهيم المدافع عن حقوق الإنسان وأخرين وأمرت بإحالتهم للمحكمة . ووصفت هيئة الدفاع عن الدكتور مضوى واخرين الإتهامات الموجهة بأنها (غير جدية) و( كلام ساكت )، واعرب نبيل اديب المحامي ورئيس هيئة الدفاع عن استغرابه في اتهام شخص بالحرب على الدولة دون أن يضبط بحوزته سلاح . وقال نبيل لراديو دبنقا امس إن النيابة وجهت الإتهامات للدكتور مضوي قبل ثلاثة أسابيع واوضح إن هيئة الدفاع امتنعت عن تقديم الاستئناف وطالبت النيابة بإحالة ملف القضية للمحكمة ، وتساءل نبيل عن مغري نشر وكالة سونا للانباء الرسمية للخبر أمس الاحد بعد مضي 3 أسابيع على توجيه الاتهامات لمضوى واخرين من قبل النيابة.

Quote: 🔴 لايزال (3) من شباب محلية عد الفرسان بولاية جنوب دارفور معتقلين لدى جهاز الامن بمدينة نيالا منذ يوم 25 مايو الماضي دون تهمة وعدم السماح لمحامينهم واسرهم بلقائهم وجاء اعتقال الشباب الثلاثة وهم الهادي عبدالرحمن عزالدين، أحمد الصادق صالح و أزرق موسي محمد نتيجة للاحتجاج مع اخرين لدى السلطات المحلية بعد الفرسان لإنعدام الخدمات الأساسية بالمدينة على رأسها الكهرباء والمياه هذا الى جانب انهيار الوضع الصحي تماما بالمحلية وادان بيان صادر من شباب البني هلبة الاعتقال وكشف البيان ان المعتقلين الذين تم تحويلهم من عد الفرسان الى نيالا والان يتعرضون لأبشع أنواع الانتهاكات والتعذيب .

Quote: السعودية تنوي تسليم سجناء الراي لعصابة الخرطوم في خطوه غير متوقعه قررت المملكة العربية السعودية تسليم سحناء الراي المعتقلين بسجونها لسلطات اﻻمن السودانية وقامت عصر اﻻثنين باقتياد القاسم محمد سيداحمد والوليد امام حسن طه السودانييين المعتقلين لديها لجهة لديها معصوبي العينين ومكبلي اﻻيادي وبعد التحري معهم عن كفالتهم وحقوقهم وامﻻكهم تم استكتابهم توكيﻻت قانونيه ﻻقربائهم للتصرف في ممتلكاتهم في خطوه يفهم منها عزم المملكه لترحيلهم وتسليمهم لحكومة الخرطوم الباطشه حيث ينتظرهم مصير قاسي تحت سيطرة اجهزة امن تعذب حتي الموت باﻻضافه لفقدهم لوظائفهم وتشرد اسرهم تناشد اسر المعتقلين المنظمات الدوليه والسفارات الغربيه وجمعيات حقوق اﻻنسان وكل النشطاء بضروره التحرك بقوه لوقف هذه الجريمه التي تشكل اهدار واضح لحقوق اﻻنسان منقول

Quote: صحيفة نيويورك تايم : بعمر 61سنة يتم تقيده ووضعه في الشمس الحارقة د. مضوي إبراهيم يمضي ستة أشهر في الإعتقال دون محاكمة ويواجه الإعدام د. مضوي إبراهيم واحد من المدافعين عن حقوق الإنسان المعروفين في العالم يخاطر بحياته من أجل وقف المجازر في دارفور و مساعدة الناس في السودان . وهو يواجه الآن تهم تصل عقوباتها للإعدام . تقول أسرته أن والدنا قد أمضى الآن ستة أشهر في السجن دون محاكمة ، إعتقل في ديسمبر الماضي وعلمنا بعد أسبوع بإمر إعتقاله ، لقد تم أقتحام منزلنا مرات عديدة وتأتي القوة مدججة بالسلاح لأجل تخويفنا ، ويتم مراقبة هواتفنا ، لم نكن نعلم مكان إعتقاله ولا أي معلومات عنه ، ورغم مطالباتنا العديدة للمسئولين كنا دوماً نجابه بصمت وبعد مضي فترة علمنا إنه دخل في إضراب عن الطعام إحتجاجاً على إعتقاله غير القانوني ، ولأجل كسر إضاربه تم ربط أرجله وأيديه على ماسورة ووضعة في شمس الخرطوم الحارقة ، والدنا لم ينكسر لهم صمد لتعذيبهم وبعد اسبوع من إضرابه عن الطعام سمحوا لنا بمقابله وكان ذلك بعد 51 يوم من إعتقاله وحتي ذلك الوقت لم يكن يعلم لماذا إعتُقل .بعد مضي 126 يوم من إعتقاله تم إخطاره بالتهم التي يواجهها ،إثنان منها تصل عقوبتهما للإعدام ، والغريب رغم كل هذه التهم و طوال فترة إعتقاله لم يستجوب إلا مرتين فقط . فصمود الدكتور مضوي حتى الآن رغم إن الإعتقال قد أنهلكه وهو بعمر 61 وضعيف البنية . يعد أمرا غير إعتيادي تقول الأسرة إنهم قلقون على الدوام من الظلم الذي يواجهه ، فعلى الرغم من مضى ستة أشهر لم تقدم قضيته للمحكمة حتى الآن ، والحكومة تعلم إنه إذا قدم لمحاكمة عادلة ، فأنه حتماً سيبرأ من كل التهم. تأمل أسرة مضوي من المجتمع الدولي الوقوف بجانبها فوالدهم لم يفعل شيء سوى الدفاع عن حقوق الناس في السودان وكرامتهم ، و الحكومة هنا أغمضت عيناها وصمت أذانها من سماعنا https://kristof.blogs.nytimes.com/2017/06/

Quote: اخيرآ تكشفت النواية الحقيقية للتعاون الامنى بين الاجهزة السودانية والسعودية تجاه الاخوة القاسم والوليد والدفينة واتخذ القرار بأبعادهم وتسليمهم لجهاذ الامن السودانى على جناح السرعة. وبذلك تكون السلطات السعودية قد تنكرت لى حقوق الانسان وضربت عرض الحائط بكل الرسائل والمزكرات الاحتجاجية التى وصلتها من المنظمات العالمية المدافعة عن حقوق الانسان والمطالبة بأطلاق سراحهم .تم إخطاراسرتى القاسم والوليد بأتخاذ إجرائات السفر بسرعة والسفر الى السودان مباشرة على الخطوط الجوية السودانية .نتوجه بنداء حار وعاجل لادانة هذا المخطط المجرم والعمل على إقاف تداعياته الشريرة بعد تسليم الاخوة القاسم سيد احمد ووليد حسن امام وعلاء الدفينة ..اننا نتوجه الى كل القوة الوطنية والسياسية والحقوقية وألمراة المدافعة عن حقوق الانسان وكرامة وشرف المناضلين أن تتدبر أمرها وتقوم بالواجب الملقى على عاتقها فى الدفاع عن المناضلين الثلاثة وأسرهم والوقوف بحزم ضد اى إجراء ينتقص من حقهم فى الحرية ومزاولة حياتهم العادية دون قيدآ او شرط .الحرية لكل معتقل سياسي الحرية للوطن الجريح الحرية للشعب السودانى الذى شرب وارتوى من عذاب الانقاذ والبشير.لالاللظلم-