حقيقة ليلة القبض على المهداوى وفى بالنا المهداوى أضحى علما من الاعلام السودانية المعارضة للنظام فى القاهرة،ونسبة لكثرة أصدقائه علم الجميع بخبر القبض عليه ومعه ثلاثة من الأصدقاء ومنذ البداية تابعنا الموقف وعلمنا بالمجهودات التى بدأ القيام بها دكتور عثمان البشرى والذى طمأننا بان الأمر يقف عليه الامام شخصيا وقال لنا هى مسألة أيام..وأستمرت حتى اللحظة ولازالت الجهود تبذل وهناك بارقات امل وامسكنا عن الأمر ولم نسعى للنشر وانتظرنا طويلا وتحركنا بعدها على أضعف الايمان وتحرك قبلنا من تحرك وظل ولازال يتابع من يتابع من معارف المهداوى وأصدقائه لكن لم نسعى وبل الكثيرين من أصدقاء المهداوى الذين هرعوا اليه وتداعوا لزيارته وكل بدأ يتحرك على قدره لم يسعوا لشهرة أو بطولات بل لأخوة ومحبة تربطهم بهذا الشخص
هل قاسم المهداوى مجرم؟؟؟ تثبت وبشهادات السلطات المصرية ان قاسم المهداوى ليس بمجرم أو أرتكب جرم وخرجت صحائفه بيضاء لاغبار عليها الا أن كل ما فى الأمر أنه لايملك أوراق تثبت أنه قاسم المهداوى والقانون لايعرف الا الأوراق ولن تكفيه ولو شهادات الألآف من السودانيين بمصر الذين يعرفون أن هذا قاسم المهداوى الناشط والسياسى المعروف والذى كان فى يوم من الأيام يمثل حزبه فى مصر لكن ما هى القصة أو الحقيقة وراء القبض على المهداوى؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة