الكيزان تاني فضل لهم شنوا بعد اعترافات الترابي؟؟

Quote: لكن قلوبهم موصدة بالتِفل والصديد لكن قلوبهم موصدة بالتِفل والصديد لكن قلوبهم موصدة بالتِفل والصديد

Quote: ليس لدى كاتب هذه السطور ما يضيفه سوى أن يقول أن أكثر ما يدهشه هو أن يكون هناك شخص عاقل أرضعته أم سودانية حليبها وعرف القيم السودانية السمحة يمكنه أن يقف مناصرا لهذا النظام القبيح!

Quote: فعلا يا دينق، الترابي اعترف بكل المخازي التي ظل الكيزان وأذنابهم ينكرونها بيوت الأشباح والتعذيب والاعتقالات بالهوية وبغير الهوية زاتو الإحالة للصالح العام والإتيان بغير المؤهلين وغير الأكفاء لتنسم المناصب الحكومية والخدمة المدنية محاكمة الضباط الـ 28 وإعدامهم في نفس اليوم الفساد، الفساد، الفساد الذي قال إنه بدأ منذ السنة الثانية للانقلاب المشؤوم قال إنجازاتنا في 20 عاما منع الخمر والفجور وأسلمة المجتمع وتعريبه!! بنظرة واحدة للفجور الذي عم القرى والحضر وللعنصرية البغيضة والتدهور المريع في اللغة العربية وبقية اللغات يتضح أن إنجازاتهم ماينص أصفار كبيييرة وكتيييرة هذا هو رصيدهم في المخازي، أعني الكيزان وأذنابهم في وسائل التواصل لو كان لديهم ذرة من الإنسانية لخرّوا باكين أمام بقية السودانيين لكن قلوبهم موصدة بالتِفل والصديد

Quote: فاليكن عاليا شكرا دينق شكرا معاوية غايتو الشيخ معاه حق يشترط بث هذه الحلقات بعد موته - عجبي أن يكون المرء بعد ذلك كوزا ؟ طبعا امثال هذا البوست حرام على ود الباوقة وجماعته ليت فاعل خير ينزل الحلقة الأخيرة الشفيع ابراهيم

Quote: شكرا دينق هذه أول حلقة أتابعها من حلقات شاهد على العصر مع الدكتور الترابي.. من هو المحافظ الذي قال الترابي في الموضع الدقيقة 9 أنه تمت محاكمته للاختلاس؟؟

Quote: التحية لكم ايها الشرفاء ..

Quote: من هو المحافظ الذي قال الترابي في الموضع الدقيقة 9 أنه تمت محاكمته للاختلاس؟؟

Quote: يا دينق الكيزان مش لو إعترف الترابي ديل لو أنزلت لهم مائدة من السماء يلحسوها وينكروا

Quote: هذا مقتطف مما كتبه الأستاذ فضيلي جماع في بوست (في موضوع الأسرى...) Quote: ليس لدى كاتب هذه السطور ما يضيفه سوى أن يقول أن أكثر ما يدهشه هو أن يكون هناك شخص عاقل أرضعته أم سودانية حليبها وعرف القيم السودانية السمحة يمكنه أن يقف مناصرا لهذا النظام القبيح! أقول للأستاذ فضيلي إنها ليست مسألة سودانية إنها مسألة قيم إنسانية بصفة عامة، نحن نمجدهم عندما نحصر دناءة أخلاقهم بمفارقة القيم السودانية فقط، بينما في الحقيقة أخلاقهم دنيئة بأي معيار إنساني للأخلاق على مر التاريخ يجب أن نلاحقهم بحلقة الترابي الحادية عشرة كلما كتبوا، عسى أن ينتبه الغافلون منهم

Quote: عجبي أن يكون المرء بعد ذلك كوزا ؟

Quote: أنتهت الحلقات وأنفضح أمر الكيزان بعد شهادة شيخهم على عصرهم الفاسد.