لعلكم تذكرون جيداً هذا الوجه المليح، وهذه العيون العسل:
نعم إنها المذيعة نفسها بشحمها ولحمها التي كانت ضمن جوقة تحريض الإعلام المصري على اللاجئين السودانيين في ميدان مصطفى محمود القاهري في اليوم قبل الأخير من العام 2005.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة