|
Re: شوفو كارثة مصنع اليرموك للصناعات الحربية (Re: صلاح جادات)
|
وديل برضو بعانو من كارثة ( الكوارث كترت والمخفية اكتر ) : أنقاض "المصنع المقصوف" تثير القلق في الخرطوم أبو ظبي - سكاي نيوز عربية 5/9/2016م أبدى سكان أحد الأحياء في مديرية شرق النيل التابعة لولاية الخرطوم، قلقهم بعد ردم أنقاض مصنع أدوية سوداني قصفته الولايات المتحدة عام 1998، في الحي وأفادت صحيفة "آخر لحظة" السودانية إن عربات نقل فرغت وردمت مخلفات مصنع "الشفاء"، في حي ود دفيعة غرب المأهول بالسكان. ونقلت الصحيفة عن سكان الحي "تخوفهم من أمراض قد تسببها هذه الأنقاض"، المكونة من مخلفات الصواريخ التي قصف بها المصنع، بالإضافة إلى كميات من الأدوية والمحاليل. وقال سكان إن الأنقاض "تغير لون ماء الأمطار فور هطولها إلى اللون الأسود"، وأكدوا أن "أفنية منازلهم تسرب إليها السواد من الأنقاض". كما أبدت مصادر متخصصة للصحيفة "تخوفها واستغرابها" من التخلص من مخلفات وصفتها بالخطرة، وقالت إنه "كان يجب معالجتها منذ سنوات". وفي المقابل، نفى المجلس الأعلى للبيئة بولاية الخرطوم علمه بالأمر، ووعد بتقصي الحقائق حولها. ودمر مصنع الشفاء في الخرطوم في أغسطس 1998 بصواريخ أميركية، عقب الهجوم على سفارتي الولايات المتحدة في تنزانيا وكينيا الذي أدى إلى مقتل أكثر من 200 شخص. وهاجمت الإدارة الأميركية في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون المصنع، بزعم أنه ينتج أسلحة كيميائية ويملكه زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، الذي تتهمه واشنطن بمسؤولية تفجير سفارتيها في دار السلام ونيروبي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شوفو كارثة مصنع اليرموك للصناعات الحربية (Re: صلاح جادات)
|
غرب كردفان:صوت الهامش إنتشر مرض غامض بصورة مُخيفة وسط مواطني قرية (ابو اللكري) التابعه لولاية غرب كردفان،واصاب كميات كبيرة من المواطنين لم يسلم منه حتي الأطفال حديثي الولادة ويرجح أهالي المنطقة اسباب انتشار المرض للتلوث البيئ في المنطقة الناتج من مخلفات صناعة البترول الذي تنتجه الولاية. ويُعاني مواطنوا ولاية غرب كردفان خاصة المناطق المنتجة للبترول من إنتشار الأمراض الغامضة التي تسببها مخلفات استخراج البترول وسجلت معدلات الإصابة بالسرطان والأمراض الخبيثه معدلات مُخيفه غضون السنوات الماضية وسط صمت حكومي مُريب. وكشف أحد اعيان قرية ابو اللكري لـ(صوت الهامش) من المنطقة أن المرض الغامض بدأ في الإنتشار منذ ما يقرب عن العام مُشيراً انه لم يسلم منه حتي الأطفال حديثي الولادة لافتاً ان المرض عبارة عن طفح وتقرحات جلدية تنتشر في الجسم بصورة مُخيفة وسط غياب الأدوية،مؤكداً بأنهم فشلوا في إيجاد علاج له رغم بحثهم عنه ورجاءاته للمسؤلين في الولاية مضيفاً ان هناك صمت حكومي مريب من قبل السلطات الصحية واضاف بقوله( تقدمنا ببلاغ لوزارة الصحة بالولاية قيل لنا بان الوزير في الحج والوكيل في إجازة وما بنقدر نعمل ليكم حاجة) وأرد(المرض إنتشر وسط الاهالي ولايوجد منزل خالي من الإصابة) وكشف الشاهد أن معدلات الإصابة بالمرض مرشحة للإرتفاع في ظل غياب العلاج والتجاهل الحكومي. ويحذر خبراء بيئون من خطورة السكن قرب حقول النفط والابار المنتجة له لجهة تسببها في أمراض خطيرة تهدد حياة الإنسان وشهدت مناطق إنتاج البترول بولاية غرب كردفان إنتشار معدلات الامراض الفتاكة منذ إكتشاف البترول وتعاني تلك المناطق رغم إنتاجها لنسب مقدرة من النفط من غياب التنمية وان ما تحصده من البترول هو المرض والفقر،ويقول مواطنون محليون ان مخلفات صناعة البترول ادت إلي نفوق ملايين من الماشية بسبب تلوث مياه الشرب بالمخلفات البترولية.
| |
|
|
|
|
|
| |