|
Re: * الدوائر وهدم السودان: لقد أعذر من أنزر.... (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> الدوائر تتداخل. > ونحدث أنه لم يبق إلا السودان والسعودية/ حتى يكتمل العالم الإسلامي/ ولا يصدقنا أحد.
> وما بين «مجيدي» سفير إيران في السودان عام 1990 وما بين اليوم: أيام العداء الإيراني للسودان .. بعض ما يكشف حقيقته هو ...
> وبعض ما يعطي الأحداث في المسألة السودانية/ والايرانية حجمها هو ...
> اهتمام إيران بالسودان.. والمخطط لتحويله شيعياً/ للإحاطة بالسعودية كان/ يجعلها ترسل مجيدي سفيراً.
> ومجيدي هو من صنع حزب الله في لبنان!!!!
> ثم هو من قدم خطة اختراق المجتمع السوداني عن طريق زرع الشيعة في خلايا الصوفية
> و..
> وإيران ترسل «أنصاري» ملحقاً ثقافياً لتنفيذ المخطط مع مجيدي.
> وأنصاري هذا حين يقتل في بيروت.. إيران تلطم الخدود.. لأنه من أبرع رجال الدولة فيها.
> ....
> لكن.. خطأً صغيراً ينقذ السودان.
> إيران ترسل «خامنئي» يومئذٍ.
> وخامنئي يجد استقبالاً مذهلاً.
> والاستقبال المذهل يجعل الإعلام الإيراني يصرخ.. يصرخ.
> الخرطوم تبايع الخميني!!
> وفي اليوم التالي سفارة إيران تفاجأ بحذف كلمة «إيران» من كل سطر او ميكروفون في الإعلام السوداني.
> والسفارة تغرق في صمت كامل.
> لكن «ليالي» مجيدي كانت قد نجحت في تجنيد مثقفين في السودان.
> والآن.. مشروع إيران يتجه إلى:
> الخلايا. > والصوفية.
> والإعلام.
> والمخابرات المصرية.
> لهدم السودان.
> والسهرة الرائعة في عمارة فخمة «بأرض اللواء» تضع خطة اختراق السودان.
> ولا نستطيع سرد ما هناك ولا سرد الأسماء «أصحاب الأسماء سوف ينكرون ويتجهون إلى القضاء».
> لكن أهل الأسماء يعرف بعضهم بعضاً.. بالطبع.
> كل خمسة أو عشرة يعرف بعضهم بعضاً ويجهل الآخرين لأن أهل الخلايا يجهل بعضهم بعضاً.
> ولعل الأستاذ الذي كان قريباً من الزبير بشير.. ولعل «حمد النيل».
> ولعل الصديق المقرب للأزرق
> ولعل أصحاب اجتماع عمارة السكر.. والفتاة هند
> ولعل صاحب الثلاثين ألف دولار لتجنيد عبده.. والسوري.
> و... و.. لعل هؤلاء يعرف بعضهم بعضاً.
> ولعل خلية «هاني» في مصر تفاجأ بأن أحد قادتها «محمود» يهبط الخرطوم ويتجه مباشرة إلى المبنى القريب من المطار.
> ولعل خلية أخرى تفاجأ بأن خطة «اللقاء في احتفال إريتريا ... الأسبوع القادم.
> وخطة إثارة مشكلة الفشقة بين السودان وإثيوبيا.
> وخطة تكوين نواة للعمل في الشرق «خصوصاً أن المنازل في القضارف يذهب أكثرها للأمن المصري».
> و..
> لعل أصحاب الخلايا هذه يعرف بعضهم بعضاً.
|
|
|
|
|
|
|
|
|