الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جريء في قناة الحياة المسيحية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-19-2016, 01:21 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48794

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر (Re: أبوبكر عباس)

    Quote: سلام الشريف ياسر،
    هسع يا ياسر، بتؤمن بيهم إيمان عجائز ولّ فعلا حسيت بيهم بالحاسة السادسة.

    غايتو يا ياسر، لمان أتفكر في الدنيا دي، أقول:
    قربنا نحضر زمن اللا دين، زمن خالي من البرزخ والشيطان والجن.
    يعني الواحد بد ولدوهو في الستينات كان ولدوهو في بداية الألفية، كان ح يونس أولادو بالدين كأساطير الأولين
    هسع أولادي لمان يسألوني عن الشيطان والجن بإستنكار، قاعد أتكيف كيف وأقول ليهم بسري:
    لقيتوها يا أولاد الكلــــب


    سلام يا عزيزي أبو بكر عباس
    بخصوص إيماني بوجود الجن والشياطين وسؤالك
    Quote: هسع يا ياسر، بتؤمن بيهم إيمان عجائز ولّ فعلا حسيت بيهم بالحاسة السادسة.

    ليس فقط إيمان عجائز وهذا لا أحتفي به كثيرا. ولكن لما أقنعني من كتابة الأستاذ محمود خاصة في الكتاب الذي ذكرته وهو "القرآن ومصطفى محمود والفهم العصري". سأضع لك وللقراء كل ما جاء في فصل عنوانه "الغيب" وهو نفس الفصل الذي اقتبست منه الفقرة بعاليه التي تكرمت أنت بالتعليق عليها:

    Quote: الفصل الثامن
    الغيب

    الغيب هو ما غاب عن الحواس .. والإيمان بالغيب أول واجبات العقول .. ذلك بأننا نعلم خداع الحواس .. ونعلم أن واجب العقول هو أن تتخلص من هذا الخداع .. فإذا نظرت في النجوم فإنك تراها صغيرة كالعنب، وقد أدركت العقول، وفي غير كبير مشقة، وبفضل التجربة المعاشة في اليوم والليلة، أن هناك خداعا للنظر، سببه بعد المسافة بيننا وبين النجوم .. هذا الخداع هو الذي أظهر للنظر النجوم صغيرة .. واكتشفت العقول، من ثم، ومنذ زمن بعيد، أن النجوم أكبر، بكثير جدا، مما تظهر للعين .. هذا الكشف هو صورة من كشف الغيب .. والغيب يتمادى، من هذه الصورة، إلى أن يبلغ قمته عند الله .. فالله هو غيب الغيوب .. وهو قمة الغيب .. ولما كان الإيمان بالغيب فيه تعريف للعقل بحقيقة نفسه، كان أهم أركان الإيمان .. وكل السلوك، في معارج المراقي إلى الله، يتركز في تعريف العقل بحقيقة نفسه .. فإن العقل الذي يصعب عليه أن يؤمن بما لا يقع تحت إدراكه، فينكره من ثم، إنما هو عقل جاهل بحقيقة نفسه .. وهو لا يرجى له أن يعرف ما يجهل إلا إذا تواضع، وأدرك حقيقة قصوره .. وإلى هذا إشارة المعصوم في قوله: (من عرف نفسه فقد عرف ربه) .. يعني: من عرف نفسه بالقصور عرف ربه بالطول .. يعني: من عرف نفسه بالجهل عرف ربه بالعلم .. من عرف نفسه بالكره عرف ربه بالإرادة .. من عرف نفسه بالعجز عرف ربه بالقدرة .. (من عرف نفسه فقد عرف ربه) فالغيب، إذن، ليس طلاسم، وإنما هو عنصر الوجود حولنا، لأن حواسنا لا تكاد تدرك منه شيئا .. فمن الغيب، الأجساد الدقيقة، كالمكروب .. ومن الغيب، المعاني الدقيقة، كالأسرار الإلهية .. ومن الغيب، حوادث الدقيقة المقبلة .. ولإستجلاء كل غيب وسيلته .. فحين استخدم العلم المادي المجهار لرؤية الجسيمات الدقيقة، وهي غيب، استعمل الدين الإيمان، والمنهاج التعبدي، لرؤية حوادث المستقبل، ولرؤية الأسرار الإلهية، وهي غيب أيضا .. والإيمان، أو قل عدم إنكار ما لا يقع تحت إدراك عقولنا، من دلائل الفهم، ومن أوليات العلم .. سواء في ذلك: العلم التجريبي، أو العلم الروحي – الدين ..
    وأنت تقول عن (الذين يؤمنون بالغيب) من صفحة 161: (المقصود هم المؤمنون بالقلب الذين لا يطلبون القرائن ولا يلحون في براهين ولا يدخلون في مجادلات .. ولا يقولون .. أرنا الله لنؤمن به .. وإنما يؤمنون غيبا وقلبا) .. فمن أنبأك هذا؟؟ وما ظنك بقول إبراهيم: (وإذ قال إبراهيم: ربي!! أرني كيف تحيي الموتى!! قال: أولم تؤمن؟ قال بلى!! ولكن ليطمئن قلبي .. قال: فخذ أربعة من الطير، فصرهن إليك، ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا، ثم ادعهن يأتينك سعيا!! واعلم أن الله عزيز حكيم ..)؟؟ ..
    إن المؤمنين (بالقلب)، الذين لا (يطلبون القرائن، ولا يلحون في البراهين)، كما تصفهم أنت، إنما هم جهلة، لا يشرفون الإيمان .. ذلك بأن الإيمان إنما هو عكاز (العقل) يتوكأ عليه في منطقة الغيب، ريثما يصبح الغيب شهادة، وذلك عن طريق الفكر الملحاح في طلب البراهين، بعد أن يتخذ الوسائل الصحائح للسير في أودية الغيوب .. وأما قولك، من صفحة 162: (فالدين إحساس قبل أن يكون نظرية تؤخذ بالبرهان. وهو حالة قلبية أولا قبل أن يكون حالة عقلية)، فهو قول سليم في معنى أن القلب بيت الله .. وهو بيت قديم .. هو أول بيت وضع للناس .. وأما العقل فهو حادث، وهو يسعى أن ينفتح على القلب، على بيت الرب، حتى يطلع على مكنونه .. وهذه هي وظيفة الدين .. ومن أجل ذلك فإن الدين خطاب موجه للعقل، وترويض له، وتسليك .. وهذا هو الذي جعل الفكر المسدد هو قمة العبادة. وهو الغرض المقصود من إرسال الرسل، وإنزال الكتب، وتشريع التشاريع .. قال تعالى: (وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم .. ولعلهم يتفكرون)
    وفي هذا الباب أنت تتحدث كثيرا عن الملائكة، والجن .. فتقول، مثلا: (وأمثال هذه الطلاسم .. الملائكة .. والجن .. والساعة .. والعرش .. والكرسي .. والصراط .. والجنة .. والميزان .. واللوح .. والقلم .. والبرزخ .. وأكبر طلسم، ولا شك، هو الشيطان نفسه) هذا قولك!! ولكن، كل هذه هي مسائل مادية، ومحسوسة، وكل ما هناك أنها تحتاج لإدراكها، إلى الحاسة السادسة، والحاسة السابعة .. وهاتان الحاستان تقعان في خط تطور النشأة البشرية التي بدأت، في سحيق الآماد، بحاسة واحدة، هي الحس .. ثم اكتسبت بقية الحواس الخمس التي نعرفها، نحن، اليوم، والتي كثيرا ما تورطنا في الخطأ فظنناها نهاية المطاف بالنسبة لتطور الإنسان .. ألم تقل أنت، في الفصل السابق، في صفحة 149: (وقد علم الله أنه لن يحدث تطور روحي بعد ذلك .. وأن الإنسان لن يتطور إلا في أدواته إلخ .. إلخ)؟؟ بلى!! قد قلت!! وهو قول قد أعظمت به على الله الفرية .. وفي صفحة 176 يرد قولك: (إن البرزخ .. والحجر المحجور .. والمنع الممنوع .. كلها إشارات إلى القوانين الفيزيقية التي تمنع وتضبط وتحفظ لكل شيء حدوده ومكانه. وهذا يفسر لنا ما قاله القرآن عن الموتى: (ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون) فليس معنى البرزخ هنا فاصل مكاني يفصل أرواح الموتى عن دنيا الأحياء .. وإنما معناه القوانين المانعة .. فالأرواح بعد الموت تبدأ حياة ذات قوانين مختلفة. ولهذا يستحيل عليها أن تخاطبنا ويستحيل علينا أن نخاطبها لأن بيننا برزخا .. هو اختلاف القوانين بين عالمنا وعالم الأرواح .. مع أنها قد تكون حولنا في اللحظة والمكان، ولكن الإتصال يظل مستحيلا ومعدوما لاختلاف قوانين وجودها عن قوانين وجودنا وهذا هو البرزخ) .. هذا ما تقرره أنت، بكل ثقة .. وهو كله خطأ .. ثم إنك، حين تتحدث عن الموت، تتحدث عن: (القوانين الفيزيقية)، مما يدل على صدق اتهامنا إياك، في غير هذا الموضع، من هذا الكتاب، من أنك إنما تعني بالموت الظاهرة البيولوجية .. وإلا، فقد كان أولى أن تتحدث عن القوانين (الميتافيزيقية) .. ثم من الذي قال: (فليس معنى البرزخ هنا فاصل مكاني يفصل أرواح الموتى عن دنيا الأحياء)؟؟ أليس (اللحد) فاصلا مكانيا؟؟ أم هل تظن أن الأرواح لا تستقر مع الأجساد في (اللحد)؟؟ وما ظنك بقول المعصوم: (القبر إما روضة، من رياض الجنة، أو حفرة، من حفر النار)؟؟ وأنت تقول من السياق الذي اقتبسناه آنفا: (فالأرواح بعد الموت تبدأ حياة ذات قوانين مختلفة) .. فما هو نوع هذا الإختلاف؟؟ أهو اختلاف نوع؟؟ أم هل هو اختلاف مقدار؟؟ .. أنت، لا شك، تظنه اختلاف نوع .. وآية ذلك قولك: (ولهذا يستحيل عليها أن تخاطبنا ويستحيل علينا أن نخاطبها لأن بيننا برزخا) .. فما ظنك بخطاب النبي لأهل القليب، غداة بدر، إذ ظل يخاطبهم، ويذكرهم، بأسمائهم، ويقول لهم: (هل وجدتم ما وعدكم ربكم حقا؟؟ فإني وجدت ما وعدني ربي حقا) .. فلما قال له أصحابه: (يا رسول الله !! ما تخاطب من جيف أنتنت؟؟) .. قال: (والله ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يجيبون)؟؟ ما ظنك بهذا؟؟ وأنت، في نهاية هذا الفصل، تقول (ونأتي إلى ذروة الغيب .. وهي الساعة.
    والساعة هي ذروة الغيب المغيب التي لم يكشفها الله لأحد ولا حتى لأنبيائه (يسألونك عن الساعة أيان مرساها؟؟ قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله)
    ..
    إنه لعلم اختص الله به نفسه دون الخلق جميعا وإنه لعلم رهيب كما سوف نرى) هذا ما قررته أنت في صفحة 180 .. وأحب أن أقول: ان الساعة ليست ذروة الغيب، إلا عندما تصبح هي الذات الإلهية .. فإن الذات الإلهية، وحدها، هي ذروة الغيب .. قال تعالى، في حقها: (قل لا يعلم من في السموات، والأرض، الغيب، إلا الله) فالغيب هنا هو ذات الله .. وكل علم عداها، هو غيب، دونه غيب – هو غيب نسبي – ومعرفته مبذولة للعارفين، وكل ما هناك، أن المعرفة تتكشف لأهلها في وقتها .. قال تعالى، في ذلك: (ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء) .. وهو تبارك، وتعالى، يشاء لنا كل يوم أن نحيط بشيء من علمه .. وإلى ذلك الإشارة بقوله تعالى: (كل يوم هو في شأن) .. وما شأنه، تبارك، وتعالى، إلا إبداء ذاته لعباده ليعرفوه .. وليس يومه أربعا وعشرين ساعة، وإنما يومه (زمنية) تجلي ذاته لعباده .. وهي (زمنية) تتناهى في الصغر، حتى لتكاد أن تخرج عن الزمن .. وأحب أن أقرر هنا أن الله لم يختص نفسه بعلم، كما هو شائع عند الناس، وكما قررته أنت في آخر العبارات التي اقتبسناها لك آنفا .. إن علم الله هو ميراثنا نحن، نباشر، كل حين، القدر الذي يؤهلنا لمباشرته رشدنا، وذلك رشد يزيد، كل حين، بفضل الله، ثم بفضل تعرضنا لرحمته: (واتقوا الله ويعلمكم الله) .. أو كما قال تعالى: (فتعالى الله، الملك، الحق .. ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه .. وقل ربي!! زدني علما ..) .. أو كما قال تعالى لنبيه عن القرآن: (لا تحرك به لسانك لتعجل به * إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناه فاتبع قرآنه * ثم ان علينا بيانه) .. وما يكون بيانه على الله لا يقع الفراغ منه، وإنما هو بيان سرمدي، يسير إلى الذات، حيث لا حيث .. وحين لا حين ..


    وما دمت قد سألت عن الحاسة السادسة فأنا أحب أن أنقل لك وللقراء الكرام ما كتبه الأستاذ محمود عنها وعن الحاسة السابعة. لاحظ أنني لا أنسخ وألصق فقط وإنما أقرأ، وأعيد الاستمتاع بما أقرأ، ثم أنني أخرج الكتابة بالألوان للإعانة على التركيز، فشكرا لك على إتاحة الفرصة لي لفعل ذلك (شفتا كيف؟) :

    Quote: والآن ، فإن الحيوانات العليا، بما فيها الإنسان، ذات خمس حواس.. وليس هذا نهاية المطاف.. فإن، في الإنسان، الحاسة السادسة، والحاسة السابعة في أطوار الاكتمال، ولا يكون، بعد الحاسة السابعة، تطور في زيادة عدد الحواس، وإنما يكون تطور في كمالها.. وهذا لا ينتهي، وإنما هو سرمدي..
    ما هي الحاسة السادسة؟؟

    هي الدماغ.. ووظيفتها الإدراك المحيط، والموحد ((بكسر الحاء)) لمعطيات الحواس الأخرى - اليد، والأذن، والعين، واللسان، والأنف - في الحس، والسمع، والبصر، والذوق، والشم.. فإذا قويت يكون إدراكها لكل شيء عظيم الشمول، فكأنها تحسه، وتسمعه، وتراه، وتذوقه، وتشمه، في آن واحد…
    ما هي الحاسة السابعة؟؟

    هي القلب.. ووظيفتها الحياة.. وهذه الحاسة هي الأصل، وجميع الحواس رسلها، وطلائعها، إلى منهل الحياة الكاملة.. ولقد نشأت الحياة وسط الخوف.. قال تعالى في ذلك: ((لقد خلقنا الإنسان في كبد)) والكبد المشقة، ولقد دفعت هذه المشقة، التي وجدت الحياة نفسها محاطة بها، الخوف في أعماق الأحياء.. ولولا الخوف لما برزت الحياة، في المكان الأول، ولما ارتقت وتطورت، في المكان الثاني. ثم هي إن لم تنتصر على الخوف، في آخر المطاف، لا يتم كمالها.. وإنما تنتصر الحياة على الخوف عندما تقوى الحاسة السادسة، وتدرك الأمر على ما هو عليه، على النحو الذي وصفنا، ويومئذ سيظهر لها أن الخوف إنما هو مرحلة صحبت النشأة في إبان جهلها، وقصورها، وأنه ليس هناك ما يوجبه في حقيقة الأشياء.. فإذا بلغت الحاسة السادسة هذا المبلغ، انبسطت الحاسة السابعة - القلب - واطمأنت، وانطلقت من الانقباض الذي أورثها إياه الخوف، وأخذت تدفع دم الحياة قويا إلى كل ذرات الجسد، وكل خلايا الجلد، تلك التي كان الخوف قد حجرها، وجعل منها درقة، ودرعا لصيانة الحياة البدائية.. وبذلك يعود الشعور لكل الجسد، ويصبح حياً كله، لطيفاً كله، جميلا كله، غاية الجمال.. وتكون أرض الجسد الحي يومئذ هي المعنية بقوله تعالى: ((وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت، وربت، وأنبتت من كل زوج بهيج))..
    هذه هي وظيفة الحاسة السابعة - الحياة الكاملة - وليس للحياة الكاملة نهاية كمال، وإنما كمالها، دائما، نسبي.. وهي تتطور، تطلب الحياة المطلقة الكمال، عند الكامل المطلق الكمال - عند الله - وإنما يكون تطورها باطراد ترقي جميع الحواس، كل في مجاله، وانعكاس ذلك على ترقي العقل، بقوة الفكر، وشمول الإدراك.. وعلى قدر صفاء العقل، وقوة الفكر، تكون سلامة القلب، واتساع الحياة، وكمالها.. وهذا التطور المترقي بالحواس هو ما عناه الله بقوله ((وأنبتت من كل زوج بهيج))..


                  

العنوان الكاتب Date
الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جريء في قناة الحياة المسيحية Yasir Elsharif05-16-16, 12:42 PM
  Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-16-16, 02:21 PM
    Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-16-16, 08:02 PM
      Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-17-16, 07:30 PM
        Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-17-16, 11:30 PM
          Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 09:37 AM
            Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر muntasir05-19-16, 09:42 AM
              Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 10:45 AM
            Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 09:43 AM
              Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر عبداللطيف حسن علي05-19-16, 10:04 AM
                Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 11:23 AM
                  Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر أبوبكر عباس05-19-16, 11:38 AM
                    Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 01:21 PM
                  Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر عبداللطيف حسن علي05-19-16, 11:43 AM
                    Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر أبوبكر عباس05-19-16, 11:51 AM
                      Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر عبداللطيف حسن علي05-19-16, 12:11 PM
                        Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر احمد حمودى05-19-16, 01:08 PM
                          Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 02:52 PM
                          Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-23-16, 11:50 AM
  Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر محمد حيدر المشرف05-19-16, 06:15 PM
    Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-19-16, 10:34 PM
    Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر علاء سيداحمد05-19-16, 10:57 PM
      Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر جلالدونا05-20-16, 05:42 AM
        Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر علاء سيداحمد05-20-16, 06:33 AM
          Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-20-16, 09:57 AM
        Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-20-16, 07:24 AM
          Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر عبداللطيف حسن علي05-20-16, 10:48 AM
            Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر علاء سيداحمد05-20-16, 01:17 PM
              Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر ABDELMAGID ABDELMAGID05-21-16, 04:00 AM
                Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر عبداللطيف حسن علي05-21-16, 08:19 AM
                Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-23-16, 12:27 PM
                  Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-23-16, 02:26 PM
                    Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-24-16, 10:53 AM
                      Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر كمال علي الزين05-24-16, 11:16 AM
                        Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر Yasir Elsharif05-24-16, 11:59 AM
                          Re: الجن في الإسلام... حلقتان من برنامج سؤال جر علاء سيداحمد05-24-16, 06:31 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de