والبيان التاني عندما تمت قراءته كان الناس قد صاروا كالأمواج في الشوارع وجنود القوات المسلحة يلوحون للجميع ببندقياتهم بطريقة التهليل فرحا لإنضمامهم للشعب..وفي لحظة تحولت تلك الكراهيه للعسكر من جانب الجميع إلي حب في الصدور.. نلك اللحظات العظيمة لم تتحمل أكثر من الحب.. .......... ..........
أجمل ذكريات العمر يا إسماعيل..وأسأل الله أن يحضرنا تكرارها..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة