سلامات أخي حاتم..الطيب مصطفى أحتفظ بالكثير جدا لنفسه ولم يقل سوى ما يقتضيه الظرف فإسحقهم هذا
يعرفونه ويعرف أنهم يعرفونه جيدا,,,
الكذب والتأليف عنده حالة مرضية وغالبا يستحيل علاجها بعد هذا العمر,,,
اسحق عنوان عريض لما آلت إليه حال صاحبة الجلالة السلطة الرابعة كيف
هو حال الأقلام (الكبيرة) وأصحاب الأعمدة المقروءة ورؤساء التحرير زمن
بيع أي شئ في أي زمان وأى مكان خصما على أى شى حتى لو كانت الأخلاق
والمبادئ والثوابت,,,
وما أكثر أمثاله لكن الحقيقة هو كبيرهم ومثلهم الأعلى,,