رجال من ذهب، كبر، حيدر ومن معهم....................

الأديب العالم البليغ الحبيب منصور المفتاح التقيته وقابلته اول مرة ولكن تعانقنا وتعارفنا كاننا أبناء ام واحدة

وأب واحد فرقت بهم السبل مابين السودان وكندا ولكن جمعتهم الاقدار من جديد وجدت صديقي المفتاح عالم

بكل تفاصيل الحياة والمعاناة التي يعيشها الانسان في السودان ويعرف ماهي المرحلةزالتي يتطلبها الوقت الان

فترك أهله وأسرته الصغيرة هناك وحضر الي السودان حيث الوطن والاهل والعشيرة الكبيرة وكان النداء انقذوا

بلدي قبل الهلاك وقبل الضياع حافظوا عليها فلتكونوا متوحدين ومتفقين ومتجاوزين لكل الخلافات السابقة اجلسوا

للحوار والاتفاق ولابديل لذك حتي يكون السودان ويسلم شعبه من الضياع كانت ماساة سوريا والعراق وليبيا ووو

حاضرة عنده كان شعلة من النشاط زار الأهل في كردفان وفي جنوب كردفان وكان يواصل العمل ليلاً ونهاراً محاضر

ومحاور وصاحب راي سديد التحية له حيث ماكان

------------