لي نقد أدبي ومنهجي تاريخي على هذه الرواية المتواضعة أدبيا والركيكة لغوياً والضعيغة التكنيك ( وليس العيب في أسلوب الفلاش باك ..ولكن حمور ككاتب لا يجيد هذا التكنيك ) .كما أن النزعة الصوفية في الكتابة تتطلب صوفيا حقيقيا ..كي تلامس الوجدان ..وإلا ظهر الزيف وأصابنا الملل .
في قروب ( مساحة حرة ) على الفيسبوك نشرت نقدي كمشاركات في بوست يتناول هذه الرواية
الموجهة أصلاً للقارئ المصري ..
وذكرت ضمن ما ذكرت في المشاركات أن القارئ السوداني كان عنصرا ثانويا جداً في بال حمور .
وربما إعتمد حمور على إعتياد السودانيين التهليل لكل ماهو سوداني يشتهر خارج الحدود ..
حتى لو لم يأبه بهم كقراء .
.....
طريقتك دي يا عمر ليست نقدية ، بل هي في صالح حمور .
وبطريقتك دي ستجد مليون مدافع عن الرواية .