|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: Deng)
|
الولايات التي فاز بها ترمب حتى الأن هي :
الباما 9 انديانا 11
كنساس 6
كنتكي 8
ميسيسيبي 6
نبراسكا 5
كارولينا الجنوبية 9
داكوتا الشمالية 3
داكوتا الجنوبية 3
تنسي 11
تكساس 38
غرب فرجينيا 5
ويومنج 3
اركنساس 6
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: Deng)
|
ترمب يتقدم على كلينتون في معظم الولايات المتبقية وهم:
1- أريزونا 11 2- جورجيا 16 3- أيوا 6 4- ميتشيجان 16 5- نيو هامشر 4 6- يوتا 6 7- واشنطن 12 8- ويسكنسن 10
إذا واصل ترمب تقدمه في هذه الولايات فسوف يحقق أكثر من 270، وسوف يفوز بالرئاسة.
وهذا هو الأحتمال الأكبر الأن.
كل الحسابات في صالح ترمب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: Deng)
|
بمعنى أخر
دونال ترمب يتقدم على هيلاري كلينتون في 8 ولايات ومجموعهم الأنتخابي 81 ، وترمب يحتاج فقط الى 54.
ده معناه مهمة ترمب ساهلة جدا ، وهو الأن في وضع مريح يؤهله للفوز بالرئاسة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: Deng)
|
فوز دونالد ترمب بالرئاسة الأمريكية أحدث ربكة شدبدة وسط جميع القطاعات بما فيهم الجمهوريين أنفسهم، لأن جميع الأستطلاعات والتوقعات كانت تشير الى فوز المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.
ولكن يبدوا أن هنالك قطاع كبير من الذين صوتوا أمس قررو ذلك في اللحظات الأخيرة أو أنهم لم يعبروا عن الحقيقة عندما شاركوا في الأستطلاعات السابقة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: Deng)
|
حبيبنا دينق .. مودتي .. شكراً على هذه المتابعة لأن محل الشغل ما في تلفزيون وإنت عارف المكاتب في السعودية .. أخيراً فاز ترامب ..
ولكن أرجو منك بعد هذا أن ترشح لنا ما هو المجمع الانتخابي رغم مشاهداتي الكثيفة للانتخابات الأمريكية لا أفهم الطريقة التي تتم بها الانتخابات أحياناً المرشح يكون أصواته أكثر ولكن لا يفوز بالرئاسة ..
معليش حبيبنا دينق .. على راحتك .. ونحن في الانتظار .. مودتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الأخ علي عبدالوهاب عثمان
فعلا أنتهت الأنتخابات بخيرها وشرها، ونحن مقبلين على عهد جديد.
الولايات الست صاحبة التأثير الأكبر وفقًا لعدد مندوبيها هي: كاليفورنيا (٥٥ صوتًا) – تكساس (٣٨صوتًا) – فلوريدا (٢٩ صوتًا) – نيويورك (٢٩ صوتًا) – إيلينوي (٢٠ صوتًا) – بنسلفانيا (٢٠ صوتًا) بمجموع ١٩١ صوتًا أي ما يزيد عن ٣٥٪ من إجمالي عدد الأصوات في المجمع الانتخابي. بحسب النظام الأمريكي فإن من يفوز بأغلبية الأصوات الشعبية في الولاية يفوز بجميع أصوات الولاية في المجمع الانتخابي وهو ما يعرف بنظام الفائز يفوز بالكل. وتتبع كل الولايات الأمريكية هذا النظام عدا ولايتي (نبراسكا) و(ماين) اللتين تقسم فيهما الأصوات بحسب نسب التصويت الشعبي. فمثلًا ولاية (نيويورك) لها ٢٩ صوتًا في المجمع الانتخابي يحصل عليهم جميعًا الفائر في الانتخابات العامة ولو كان بفارق نسبة بسيطة فمثلا في انتخابات عام ٢٠٠٠ فاز جورج بوش بترشيح ولاية (فلوريدا) بفارق ٥٣٧ صوتًا فقط بينما فاز آل جور بترشيح ولاية (إلينوي) بفارق ٥٦٩،٦٠٥. يجتمع مندوبو الولايات في عواصم ولاياتهم في في يوم الإثنين الذي يعقب الأربعاء الأول من شهر ديسمبر حيث يدلون بأصواتهم. ترسل بعد ذلك أصوات الهيئة الانتخابية إلى واشنطن، حيث يتم فرزها في يناير من العام التالي خلال جلسة مشتركة للكونجرس. يحتاج المرشح الرئاسي ٥٠٪ + ١ من عدد أصوات المجمع الانتخابي (٢٧٠ صوتًا) ليفوز بمقعد الرئاسة. في حالة عدم حصول أي من المرشحين على منصب رئيس الجمهورية على أكثرية الأصوات في الهيئة الانتخابية يحال الأمر إلى مجلس النواب الذي يقوم باختيار الرئيس من بين أعلى ثلاث مرشحين حصولًا على أصوات الهيئة الانتخابية بأكثرية الأصوات بواقع صوت واحد لكل ولاية من الولايات الخمسين. اختار مجلس النواب الرئيس الأمريكي مرتين فقط في تاريخ الولايات المتحدة. الأولى كانت في انتخابات ١٨٠٠ والتي فاز بها في النهاية (توماس جيفرسون) ليصبح الرئيس الثالث للولايات المتحدة الأمريكية. والمرة الثانية حدثت في ١٨٢٤ والتي فاز بها (جون آدمز) في مواجهة (أندرو جاكسون) ليصبح الرئيس السادس للولايات المتحدة. أما في حالة عدم حصول أي من المرشحين على منصب نائب الرئيس على أكثرية الأصوات في الهيئة الانتخابية يحال الأمر إلى مجلس الشيوخ هذه المرة. يختار كل عضو في مجلس الشيوخ بين المرشحين اللذين حصلا على أكبر عدد من الأصوات في الهيئة الانتخابية. الإجراءات التي تقع في شهري ديسمبر ويناير من تصويت الهيئة الانتخابية وفرز أصواتها في الكونجرس تكون في الأغلب مجرد أمور رسمية فعادة يتحدد الفائز بمقعد الرئيس بعد الانتخابات العامة التي يختار فيها الشعب مرشحهم للرئاسة عن طريق اختيار مندوبيه الذين تعهدوا بالتصويت له في الهيئة الانتخابية. نسب المشاركة في الانتخابات الأمريكية شهدت الانتخابات العامة الأمريكية تناقصًا ملحوظًا في نسب المشاركة منذ الستينات وحتى عام 2004. ففي عام 1960 كانت نسبة المشاركة 62.8% من عدد الناخبين. هذه النسبة ظلت تقل حتى بلغت 49% فقط في انتخابات 1996 و 50.3% في انتخابات 2000. ولكن نسبة الحضور الانتخابي ارتفعت في 2004 لتصبح 55.7%. نسبة المشاركة في آخر انتخابات رئاسية أجريت في عام 2012 كانت 54.9% من إجمالي عدد الناخبين البالغ عددهم 235 مليون ناخب. الولايات الزرقاء والحمراء والبنفسجية تنقسم الولايات في تأييدها بين الحزبين الكبيرين الديمقراطي والجمهوري، ولذلك تنسب كل ولاية للون الحزب الذي تنحاز أغلبية السكان في تلك الولاية. المصطلح بدأ استخدامه وقت الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2000. فالولايات الزرقاء تنحاز عادة للحزب الديمقراطي، وهي ترتكز عادة على الساحلين الشرقي والغربي للولايات المتحدة الأمريكية. وهي ولايات ذات تراث ليبرالي كما تتمتع بتنوع عرقي بين السكان فمثلا ترتفع نسبة الهسبانيين واللاتينيين في ولاية كاليفورنيا أحد أهم وأبرز الولايات الزرقاء. الولايات الحمراء هي تلك التي يختار ناخبوها مرشحي الحزب الجمهوري في أغلب الأحيان. وأغلب تلك الولايات في الجنوب الأمريكي وفي الغرب الجبلي. تلك الولايات تتميز بارتفاع نسبة الأمريكيين البيض المحافظين المتدينيين كما تعتبر ولايات ريفية. أشهر تلك الولايات هي ولاية تكساس في الجنوب الأمريكي التي ينحاز الناخبون فيها لصالح الحزب الجمهوري منذ أكثر من 35 عامًا. هذه التقسيمات ليست بالضرورة ثابتة، ففي انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2008 بين المرشح الديمقراطي باراك أوباما والمرشح الجمهوري حون ماكين فاز أوباما بأصوات عدد من الولايات التي كانت تعتبر من الولايات الحمراء وقتها مثل (فرجينيا) و(نورث كارولينا) و(إنديانا) وغيرها مما رجح كفته في النهاية ليفوز بمقعد الرئاسة الأمريكي. الولايات البنفسجية أو المتأرجحة هي تلك الولايات غير المحسومة لصالح مرشحي أي من الحزبين ولذلك تكون بمثابة ساحات المعارك الانتخابية الرئيسية لأن أصواتها ترجح في العادة هوية الفائز. تعتبر (نيو هامبشير) و(فلوريدا) و(أوهايو) و(نورث كارولينا) من الولايات المتأرجحة التي لا يتعدى فارق الأصوات بين مرشحي الحزبين في أي منها هامش ال 5% من الأصوات.
http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: Deng)
|
مع التحية للاستاذة بنتنا بسمات حسب قراءتي أن أمريكا بلد مؤسسات ولا يمكن لأي رئيس وهو في سدة الحكم أن يمارس أي شيئ يشوه منظر أمريكا في الخارج .. هي كانت حملة إنتخابية تعامل معها الحزب الجمهوري بذكاء كبير على نظرية ( خالف تذكر ) فنجحوا من خلال حملة كانت غاية الغرابة من حيث المضمون والطريقة .. ما في حاجة عن الاقتصاد والمحاور والمشاكل الحالية في العالم .. لأن الجمهوريين كانوا على درجة من الذكاء .. فإستطاعوا قيادة المناظرات إلى نوع من الشخصنة وكذلك الخروج عن المألوف والإقترب من الخطوط الحمر .. لأنهم قرأوا توجه الكثير من الدول نحو اليمين ( النمسا ) خير مثال وكثير من دول أوروبا وتصويت البريطانيين للخروج من أوربا بسبب تدفق اللاجئين ومواطني أوروبا الشرقية والمزاج الامريكي أو المجتمع الابيض الامريكي قريب من النموذج الاوربي فكانت هذه الحبكة الانتخابية لأن خطابات اليمينيين في أوروبا نالت إستحسان الكثيرين في المجتمع أوروبي كاليمين الفرنسي والنمساوي والماني في الطريق .. إلخ فكان من ذكاء تكرار مثل هذا الخطاب لدغدغة وجدان الامريكان البيض والخروج عن المألوف وربما تحدث العزلة المجيدة في أمريكا (Splendid isolation ) قبل الحرب العالمية الثانية وخرجوا منها بعد أن تجبر هتلر .. مهما كانت هي دولة مؤسسات وكما ذكرت هي حملة إنتخابية صمتت مع نهاية الانتخابات وقد ساعدتهم في ذلك ( كاريزما) ترامب الحركة الجسدية وطريقة التعبير والعفوية لأن رجال الاعمال دائماً ما يبحثون عن الانتصار والربحية وهذا سر نجاحهم .. الموضوع طويل وشائك .. وخليكي في أمريكا لأن العالم خارج أمريكا لا يطاق .. والمسلمون حتى في دول الاسلامية يعاملون أسوأ من أمريكا .. أنا إشتغلت مع الامريكان سنوات طويلة في القاعدة العسكرية ديل ناس عندهم عدالة وإحترام للشخص كإنسان وحقوقة مضمونة .. واحد من جماعتنا زهج من الخليج والكفيل قبل 20 سنة تقريباً مشى إسرائيل عديل كده وقال ديل أحسن ناس وهو اليوم في أمريكا .. مودتي والتحية لصاحب البوست دينق
شكراً كثير حبيبنا دينق .. إنتهيت من القراءة الثانية .. عشان عندي عقدة مع الرياضيات يا دوب بدأت أفهم الموضوع الناس ديل مبدعين في كل شيء .. بدليل أن المرشح الفائز والناخب وسكان الولايات يكونوا على قناعة تامة من عدالة الانتخابات والتمثيل المتكافيء أكرر شكري لك الحبيب دينق .. معليش كما دائماً احب مداخلتك الاخوية مع ودالباوقة ( إختشي .. والعراق .. والبوفيه .. وعرقي شنو كده .. ) رغم خلافكم بس إخوانياتكم جميلة .. مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
شكراً كثير حبيبنا دينق .. إنتهيت من القراءة الثانية .. عشان عندي عقدة مع الرياضيات يا دوب بدأت أفهم الموضوع الناس ديل مبدعين في كل شيء .. بدليل أن المرشح الفائز والناخب وسكان الولايات يكونوا على قناعة تامة من عدالة الانتخابات والتمثيل المتكافيء أكرر شكري لك الحبيب دينق .. معليش كما دائماً احب مداخلتك الاخوية مع ودالباوقة ( إختشي .. والعراق .. والبوفيه وعرقي شنو كده .. ) رغم خلافكم بس إخوانياتكم جميلة .. مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في أمريكا فقط..Only In America (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
نعم يا استاذ علي الانسان الأمريكي ، كشخص، محترم جدا ويعامل الآخرين بتهذيب ,ادب شديد ، ولكن الله لا وراك الشرطة ، وخاصة شرطة نيويورك المشهورين بالعنف وكل يوم قاتلين ليهم زول برئ...وكمان لمن يلقوا توجيهات من رؤساهم بان يضايقوا المسلمين في الشوارع ويفتشوهم بدون سبب وناس ضباط الهجرة في المطارات يضايقوا المسلمين ويكرهوهم امريكا ، حتكون دي فرصتهم عشان يقلبوا حياة المسلمين والعرب الى جحيم وطبعا التوجيهات دي حتجي مباشرة من البيت الأبيض.... وحكاية امريكا بتحكمها مؤسسات دي سمعنا بيها كتير.. ولكن بتتطبق في الورق.. ... وان شاء الله تكون قريت حكاية قصة السوداني الأمريكي السافر لكندا ورجع لبلده امريكا وبهدله في الحدود بهدلة السواد.... والحالة دي في عهد اوباما البحب المسلمين... فما بالك في عهد حبيب المسلمين وعاشقهم دونالد ترامب... ودمت بألف خير وصحة وعافية
| |
|
|
|
|
|
|
|