04:33 AM Feb, 04 2016 سودانيز اون لاين HAYDER GASIM-كندا , مديرية أونتاريو, مدينة تورنتو مكتبتى رابط مختصر معلوم بالطبع ... المعنى الموضوعي لمنصب رئيس العالم, أي مكمن قوته السياسية والإقتصاداية والعسكرية ومؤثرات تلك الأركان العظمى ... ثقافيا وإجتماعيا ونفسيا, في عالم اليوم
لم أر في هيلاري غير كونها أنها نفسها ... وعلى الدوام. مثابرة, متعلمة, محيطة, متوثبة, وعلى تجارب عظيمة في مجرى النشاط الاجتماعي والسياسي في مجتمعها الأمريكي
02-04-2016, 05:51 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
في توأمتها مع أوباما ... وبكل تحاشد الأنخعة الفكرية والسياسية وملهمات الحفز والتغيير, حدث وأن فضلت أوباما, وفقط لظرفية أجنح لتطييب جراح الخاطر الإنساني المتصل بتاريخ معتضل. وكان أوباما كما هو ... إنسان واعي مقتدر وعلى قدر من السعة النادرة والإستيعاب حتى الإمتلاء ... أدى مهمته بحسن ضافي وبمنجزات لا ينكرها عقل ... ذره
الآن ... دور هيلاري ... فرصة أخرى, لإحراز منجزات أخر ... نوعية ... وكمية ... ستكون
والآن ... سوف يطأ مدرجات البيت الأبيض كعب بازخ ... وشاهد بيان على إعتلاء إمراه لصدر العالم ... واو
02-05-2016, 01:50 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
حيدر سلام، نرحب بفكرتك وهذا ما نأمل .. لكن الأمر ليس بهذه السهولة ..
المعركة الأنتخابية فى أمريكا .. فهمها صعب حتى للقائمين عليها .. والصعوبة هى أي زول سجمان ساكت صوته يساوي أكثر زول فهامة زمانه .. أضف أن الشباب .. والراغبين عن السياسة .. يغيرون المعادلة بصورة غير محسوبة ..
واحدة من أهم أسباب الفوز .. تتمثل فى فهم: المنعطف التأريخي الذي تمر به أمريكا .. وقابلية الأنتخاب .. وبعث الحلم الأمريكي.
تعريف هذه الثلاثة أجندات .. يتغير ظريفاً نتيجة للظروف المحيطة بأمريكا خارجياً وداخلياً .. مثلاً الرئيس أوباما أنتخبته أمريكا لأنه يمثل منعطف تأريخي .. كان الهدف تجاوز تأريخ الرق والعنصرية وتأريخ أمريكا تجاه الأقليات .. إنتخابات بيل كلنتون كان بسبب تحقيق الحلم الأمريكي بدولة الرفاهية .. أنتخاب جورج بوش الأب وجورج بوش الأبن كان بسبب مواجهة المخاطر التى تهدد أمريكا ..
حتى كتابة هذه السطور لم يستطع أي من المرشحين أو المفكرين أو السياسين الأمريكين تحديد بوتقة المنعطف الـتأريخي أو إعادة بعث الحلم الأمريكي ..
حتى هذه اللحظة برزت شخصيتين المرشيح الديمقراطي بيرنى ساندرس .. الذي يحاول سياقة الحلم الأمريكي فى تعليم جامعى مجانى .. وتأمين صحي مجانى لكل الشعب الأمريكي .. ودا حلم حقيقي بالنسبة للشباب والأقليات .. المرشح الأخر هو ماركو روبيو، السيناتور الأسبانى الشاب ذو الأصول الكوبية .. وهو خاطب مشاعر الكثيرين بالحلم الأمريكي الذي يمثله فى شخصه كأبن مهاجر ومهاجرة عمال بارات ربوه وأخوته الأربعة ليصير سيناتور ويطلع أعظم وظفية فى أمريكا ..
هيلاري تمتلك قابلية الأنتخاب .. لكنها لا تمثل الحلم الأمريكي .. بأعتبار أن ا لمرأة الأمريكية تجد القبول وتحققت تطلعاتها فى مساواتها مع الرجل فى الأنتخاب والتوظيف .. ولم يمثل أنتخاب أمرأة أي حلم لأمريكا.
من كل ذلك أقرأ أن علي هيلاري إعادة بعث شخصيتها .. أو إعادة إكتشاف ما تمثله للحلم الأمريكي ..
بريمة
02-05-2016, 04:40 AM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9390
الحلم الامريكى اشتراكى الهوى ساندرز يمثل مجموعة قيم جديدة تفك اسر هذا الشعب من قيود الرأسمالية الثقيلة و الدليل تمويل حملته تمويل شعبى بعيدا عن الشركات الكبرى التى عادة ما تمول مرشحى الرئاسة فى شهر يناير فقط جمعت حملته 8مليون دولار و دولا ر و دولارين و عشرة من عامة الناس و ليس من شركات التميل الكبرى فى ظاهرة غير مسبوقة الاعلام ادار وجهه لهذا المارد و لكن السوشال ميديا فعلت فعل السحر ولكن فى ليلة ايوا لابد للاعالم ان يتيح له الفرصة غصبا لا ودا خطابه فى ليلة ايوا له اثار مدمرة لكل المرشحين بالمنطق و الحجة و الحلم الذى سيكون امريكا اشتراكية و كندا اشتراكية مستقبل أت لا ريب فيه
02-05-2016, 04:47 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: حيدر سلام، نرحب بفكرتك وهذا ما نأمل .. لكن الأمر ليس بهذه السهولة ..
المعركة الأنتخابية فى أمريكا .. فهمها صعب حتى للقائمين عليها .. والصعوبة هى أي زول سجمان ساكت صوته يساوي أكثر زول فهامة زمانه .. أضف أن الشباب .. والراغبين عن السياسة .. يغيرون المعادلة بصورة غير محسوبة ..
واحدة من أهم أسباب الفوز .. تتمثل فى فهم: المنعطف التأريخي الذي تمر به أمريكا .. وقابلية الأنتخاب .. وبعث الحلم الأمريكي.
تعريف هذه الثلاثة أجندات .. يتغير ظريفاً نتيجة للظروف المحيطة بأمريكا خارجياً وداخلياً .. مثلاً الرئيس أوباما أنتخبته أمريكا لأنه يمثل منعطف تأريخي .. كان الهدف تجاوز تأريخ الرق والعنصرية وتأريخ أمريكا تجاه الأقليات .. إنتخابات بيل كلنتون كان بسبب تحقيق الحلم الأمريكي بدولة الرفاهية .. أنتخاب جورج بوش الأب وجورج بوش الأبن كان بسبب مواجهة المخاطر التى تهدد أمريكا ..
حتى كتابة هذه السطور لم يستطع أي من المرشحين أو المفكرين أو السياسين الأمريكين تحديد بوتقة المنعطف الـتأريخي أو إعادة بعث الحلم الأمريكي ..
حتى هذه اللحظة برزت شخصيتين المرشيح الديمقراطي بيرنى ساندرس .. الذي يحاول سياقة الحلم الأمريكي فى تعليم جامعى مجانى .. وتأمين صحي مجانى لكل الشعب الأمريكي .. ودا حلم حقيقي بالنسبة للشباب والأقليات .. المرشح الأخر هو ماركو روبيو، السيناتور الأسبانى الشاب ذو الأصول الكوبية .. وهو خاطب مشاعر الكثيرين بالحلم الأمريكي الذي يمثله فى شخصه كأبن مهاجر ومهاجرة عمال بارات ربوه وأخوته الأربعة ليصير سيناتور ويطلع أعظم وظفية فى أمريكا ..
هيلاري تمتلك قابلية الأنتخاب .. لكنها لا تمثل الحلم الأمريكي .. بأعتبار أن ا لمرأة الأمريكية تجد القبول وتحققت تطلعاتها فى مساواتها مع الرجل فى الأنتخاب والتوظيف .. ولم يمثل أنتخاب أمرأة أي حلم لأمريكا.
من كل ذلك أقرأ أن علي هيلاري إعادة بعث شخصيتها .. أو إعادة إكتشاف ما تمثله للحلم الأمريكي ..
شكرا ... بريمة,
إستفدت أولا ... وإستمتعت ثانيا, بتقريرك عاليه وربما يكون واردك هو أصلح لأن يكون صلب البوست من محاولتي.
عجبني جدا جهدك في خلق محاور جوهرية لتلخيص محركات وإتجاهات الصراع الإنتخابي الأمريكي الراهن
... ولي عودة
02-05-2016, 04:48 AM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
لنضيف شيئ أخر .. هذه الأنتخابات أظهرت شيئ غريب جداً وهو أن التطور الأيجابي لا يسير بوتيرة متصاعدة .. أمريكا اليوم فى أسوأ حالاتها فى العنصرية علي مدي أكثر من 30 عاماً الماضية .. مما أدي إلي ظهور أمثال دونالد ترامب .. المدفوع بأمريكا البيضاء والعنصريين والمليشيات .. لإعادة سيطرة الشعوب القوقازية والحلم بطرد الملونين .. أيضاً أنتكست أمريكا فى الحقوق الدينية التى تمثل إحد أهم مرتكزات الدستور الأمريكي .. ومحاولة ترامب لمنع المسلمين .. أو محاولة تيد كروز المرشح الجمهوري الأخري بإعادة أمريكا إلي اليهودونصرانية .. Judao-Christian .. هذه النظرة الرجعية طاغية وهى أنتصار للذات وليس المبادئ الأمريكية ..
الرئيس كلنتون تحدث بدقة فى حملة هيلاري كلنتون قبل فترة .. حديث العارف والملم .. بأن المسرح الدولي يأكلمه يمر بمنعطف أمنى خطير .. ويدفع الرئيس بيل كلنتون بإعادة صياغة مفاهيم السياسة الأمريكية .. بتقصير ظل عصي أمريكا الغليظة .. والدفع بما يسمى بقوة أمريكا البديلة .. مثل تبنى حقوق الأنسان ومبادئ الديمقراطية وإشراك الشعوب فى القرارات الدولية وتفعيل دور الدبلوماسية والدبلوماسية الشعبية والصداقات .. وهذا خطاب مهم يسوق لهيلاري .. وهو إعادة الريادة الأمريكية بأسس مختلفة .. وهذا خطاب يقع فى سمع الأمريكين .. بأن أمريكا تكن سيدة العالم.
Quote: المعركة الأنتخابية فى أمريكا .. فهمها صعب حتى للقائمين عليها .. والصعوبة هى أي زول سجمان ساكت صوته يساوي أكثر زول فهامة زمانه .. أضف أن الشباب .. والراغبين عن السياسة .. يغيرون المعادلة بصورة غير محسوبة ..
شكرا ... بريمة,
أتخذ من عاليك أن هناك مزيدا من المشاركة ومن التحفز للإلتحاق بالمركب السياسي الأمريكي, فقد كان هذا المركب هادئا وهو يمخر عباب التحديات الأمريكية بإعتبار أن كل شيء تحت السيطرة, وأن التبادل على مواقع الحكم والمعارضة هو أصل الديمقراطية الأمريكية. وبإعتبار أن البنية الاجتماعية عندهم مستوعبة في الخطاب السياسي وفي ممثلي الشعب, وبإعتبار أن وجود مستويات متعددة من السلطة, {بيت أبيض, سنيت, مجلس شيوخ, حكومات إستيت, عمداء مدن, وممثلين محليين لمجالس المدن والأرياف ... وهكذا} وربما إعتمدت المعادلة عاليه على معطيات أمر واقع إندلع منذ وضعت الحرب الأهلية الأمريكية أوزارها, ومنذ أن تم إلحاق منجزات مارتن لوثر كنج وناشطي حقوق الإنسان والحقوق المدنية في إشتراعيات أحوال الدولة ونظمها القانوني.
لكن ... حدثت متغيرات متسارعة في العقدين الأخيرين لجهة التركيز على مصاف السلطة الفيدرالية, متمثلة في البيت الأبيض تحديدا, وحيث أرى غلبة نزعة نحو {السيطرة} ومن خلال كثر من المواقف والتحديات والشخوص الذين لم يعد تعدد مستويات السلطة يطيب خاطرهم. أعتقد أن يحدث هذا لكون ثمة تغيير ملحوظ في بنية المجتمع الأمريكي أخذ يتقدم ويحل تدريجيا أو تسريعيا محل القناعات والتوازنات القديمة. والواضح أن مسألة الهجرة وهي تستقدم مواطنين أمريكيين جدد, لم يعد يهمهم كنه التوازنات الأولى, إنما يهمهم الحريات الدستورية التي تكفلها لهم أمريكا. وهؤلاء أضحوا الآن جزءا من المعادلة السياسية, بل وينافحون لأجل أن يكون صوتهم مسموعا.
فكثر أشياء تغيرت على صعيد المجتمع الأمريكي, وعاد كل صوت يمثل أهمية, بل إنفرجت زاوية الصراع لتستوعب المقدرات الجديدة في بنية المجتمع الأمريكي ... وسنرى ... أكثر
... لي قدام
02-06-2016, 02:40 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: واحدة من أهم أسباب الفوز .. تتمثل فى فهم: المنعطف التأريخي الذي تمر به أمريكا .. وقابلية الأنتخاب .. وبعث الحلم الأمريكي.
تعريف هذه الثلاثة أجندات .. يتغير ظريفاً نتيجة للظروف المحيطة بأمريكا خارجياً وداخلياً .. مثلاً الرئيس أوباما أنتخبته أمريكا لأنه يمثل منعطف تأريخي .. كان الهدف تجاوز تأريخ الرق والعنصرية وتأريخ أمريكا تجاه الأقليات .. إنتخابات بيل كلنتون كان بسبب تحقيق الحلم الأمريكي بدولة الرفاهية .. أنتخاب جورج بوش الأب وجورج بوش الأبن كان بسبب مواجهة المخاطر التى تهدد أمريكا ..
حتى كتابة هذه السطور لم يستطع أي من المرشحين أو المفكرين أو السياسين الأمريكين تحديد بوتقة المنعطف الـتأريخي أو إعادة بعث الحلم الأمريكي ..
حتى هذه اللحظة برزت شخصيتين المرشيح الديمقراطي بيرنى ساندرس .. الذي يحاول سياقة الحلم الأمريكي فى تعليم جامعى مجانى .. وتأمين صحي مجانى لكل الشعب الأمريكي .. ودا حلم حقيقي بالنسبة للشباب والأقليات .. المرشح الأخر هو ماركو روبيو، السيناتور الأسبانى الشاب ذو الأصول الكوبية .. وهو خاطب مشاعر الكثيرين بالحلم الأمريكي الذي يمثله فى شخصه كأبن مهاجر ومهاجرة عمال بارات ربوه وأخوته الأربعة ليصير سيناتور ويطلع أعظم وظفية فى أمريكا ..
هيلاري تمتلك قابلية الأنتخاب .. لكنها لا تمثل الحلم الأمريكي .. بأعتبار أن ا لمرأة الأمريكية تجد القبول وتحققت تطلعاتها فى مساواتها مع الرجل فى الأنتخاب والتوظيف .. ولم يمثل أنتخاب أمرأة أي حلم لأمريكا.
من كل ذلك أقرأ أن علي هيلاري إعادة بعث شخصيتها .. أو إعادة إكتشاف ما تمثله للحلم الأمريكي ..
بريمة
سلام ... بريمة ... مره أخرى أعاود,
أتفق معك على المحاور التي ذكرتها لتزكية فرضية الفوز, مع أن محورا كان راجحا جدا, غاب, هو المسألة الاقتصادية وأحوال الشعب. أرى تقزما مدهشا لهذا البند مما أسمع وأرى. كنت أعتقد أن أوباما سوف يكون نصف إله في المخيلة الأمريكية, لكونه درء عنهم مخاطر الكساد الاقتصادي وعالجها بعلم وعقل حتى أتت أكلها, بل وحتى إستطردت في إلإتجاه المعاكس, أي إتجاه المزيد من الخير والطمأنينة الاقتصادية, بل قلت نسبة العطالة لرقم لم يكن محضورا في العهد الأمريكي القريب. علما بأن هذا الكساد هو الذي حرك شجون الناخبين الذين أولوه الثقة لفترتين إنتخابيتين. فجاءة ... تحولت الأنظار من الاقتصاد إلى داعش وإلى حائط مبكى دونالد ترم وإلى نخر ضالع في قيم أمريكا كمجتمع مهاجر.إعتقادي بأن ثمة تحوير متسارع يحدث الآن في الساحة السياسية الأمريكية, له علاقة مباشرة بأوباما, فإن فاز بحركة عريضة شملت الأسود والأبيض والملونين وكل الرينبو الأمريكي, فها وقد حان وقت الندم والإنتقام من هذا الحدث الكبير. فلأول مره في تاريخ أمريكا المعاصر تنهض حركة سياسية {التي بارتي} لتقول لا لرئيس منتخب. ولأول مره نشهد حزبا عريقا وضالعا في تسيير أمر أمريكا كالحزب الجمهوري , يفقد البوصلة لصبية ويتعامى ويستظهر نفسه في مقام العاجز. الشاهد أنه ليس بعاجز, لكنه ينظر بقبطة وحبور لهؤلاء الصبية في التي بارتي, لا لقدراتهم وكفاءآتهم, إنما لأنهم يقولون ما يستطيعون هم أن يقولوا في معرض النقد لأوباما وسياسايته أو لحزبه الديمقراطي. وفي الجانب المقابل لهذه الدراما السياسية في المسرح السياسي الأمريكي, ينجب اليسار شبلا معاق, أسموه ... إحتلال وول إستريت, حركة بايخة وغير ديمقراطية ولا يصرف لها العاقل غير الإستغراب. إحتلال شنو وبطيخ شنو في أمريكا الديمقراطية جدا. فخسر الحزب الديمقراطي كثيرا وتأذى من تلك الحركة. على كل ... إنتهت وسريعا, أخرت وما قدمت البتة في معرض أحوال الحزب الديمقراطي, لكن التي بارتي ظل موجودا ومثابرا ... بل ويحدد لحد كبير سياسات الحزب الجمهوري الصنو
... ويتصل الحوار
02-06-2016, 03:39 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: الحلم الامريكى اشتراكى الهوى ساندرز يمثل مجموعة قيم جديدة تفك اسر هذا الشعب من قيود الرأسمالية الثقيلة و الدليل تمويل حملته تمويل شعبى بعيدا عن الشركات الكبرى التى عادة ما تمول مرشحى الرئاسة فى شهر يناير فقط جمعت حملته 8مليون دولار و دولا ر و دولارين و عشرة من عامة الناس و ليس من شركات التميل الكبرى فى ظاهرة غير مسبوقة الاعلام ادار وجهه لهذا المارد و لكن السوشال ميديا فعلت فعل السحر ولكن فى ليلة ايوا لابد للاعالم ان يتيح له الفرصة غصبا لا ودا خطابه فى ليلة ايوا له اثار مدمرة لكل المرشحين بالمنطق و الحجة و الحلم الذى سيكون امريكا اشتراكية و كندا اشتراكية مستقبل أت لا ريب فيه
جلادونا ... تسلم,
الحلم الأمريكي هو الحلم الأمريكي, يستطرد في عوالم الأشخاص وليس له مشجبية قومية. وللحلم الأمريكي على هذا النحو حكمة, هي أن يظل الفرد محفوزا وقابلا للإستنفادة من مناخ الحريات الإنسانية والبحثية والإستكشافية والإستثمارية ليفعل شيئا مختلفا ومتطورا بطبيعة الحال. فلا أحد يستولى على هذا الفهم, وليس حتى ثمة مرشح أو رئيس يدعي أن الحلم الأمريكي هو برنامجه الإنتخابي. بل أن الحلم الأمريكي يذهب بعيدا, لينفح في الناس أمل الإعتماد على النفس وعلى تزكية المهارات الفردية, لخلق مناخ إجتماعي يكون فيه الفرد والمجتمع من بعد أقل إعتمادا على الدولة. فلهذا الشعار ثمة رابط بحكومة أقل وبإبداع مستحق من قبل الأفراد ومنعكسات ذلكم إجتماعيا. فأرجو ألا {تسيس} الحلم الأمريكي, وهو متراوح بين مجرد الإحساس بالأمن وإمكانية قول الرأي والإلتحاق بالعصر, إلى ذرى الثروة والإبداع العلمي والمهني في براحات عظيمة الطول والعرض, ولا يمكن إختزالها في شعار سياسي ... هكذا
من أفضال {تلكم الرأسمالية} أن محورا جوهريا فيها مبني داخليا في نظامها, إسمه السوشيال ديمقرات, وحين ينتصر ساندرز {إفتراضا} فهو لا ينتصر لقيم تهزم الرأسمالية, إنما يتماهي في صميم مختارتها. فهو سيفوز بأصوات عموم الشعب وليس عبر الصراع الطبقي ولا حتى بأصوات العمال وحسب, وهو سوف لن يمس حرية الإستثمار والملكية الفردية لوسائل الإنتاج, وهو لن يغير في معادلات الصرف الأمريكي للحياة الأمريكية غير ما بديه من سلطة {رئيس} وهي سلطة محدودة قياسا بمطبقاتها في المحاور الأخرى. ثم هذا {العجوز} والذي هو مستقل طوال عمره السياسي, وهو فقط يستفيد من براحات الديمقراطية والقبول على الطريقة السياسية الأمريكية, ليعمل كوكس مع الحزب الديمقراطي, لأنه كنائب مستقل لا يكون له محل من الإعراب السياسي, فأين كان طوال تلكم العهود؟ ولماذا لم يكون حزبا {إشتراكيا} يماثل قناعاته وحماسته وخطوطه الآيدلوجية الفاصلة التي لم نرها من قبل؟... عموما ... ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ويأتيك بالأخبار ما لم تعلم .... لكن, ودون إنتظار عاظل, فالشاهد أن تناوب اليمين واليسار في عموم المصرفية للديمقراطية الغربية, يأتي نتاجا طيبا للشعوب. فاليمين يركز على الإستثمار وحكومة أقل وضرائب أقل كذلك, وهو بذلك يستنهض الإسثثمار ويفتح شهية البزنيس, وهو في ضمن ما يفعل يخلق فرص عمل للناس, لكنه يهتم بدرجة أقل في جانب الآثار الاجتماعية للنشاط الإستثماري, فتقوم تجي حكومة سوشيال ديمقرات وتهتم بما أغفله ندها الإستثماري, وتريح الناس شوية على مستوى الخدمات, لكنها بالمقابل تضعف العملية الإستثمارية وتطول حينها صفوف العطالة ومنتظري المنح الحكومية, وإقوموا {نفس} الناس اللي جابو الحكومة الاجتماعية إغيروها لي حكومة تهتم بالإستثمار, ... وهكذا. فهذا ما يزال يحفظ التوازن بين المحاور المختلفة لبناء المجتمع, وهذا يحفظ بالضرورة حق الناس في تدوال السلطة لحسب أحوالهم. لكن شكلك كده داير ليك حكومة {إشتراكية} وااااحدة ... وإلى الأبد ... وده ما بحصل, فالناس تختلف وأمرهم دول. هذا إن لم تكن تستحضر مفهوما {شيوعيا} مخفضا, لما تعنى بالإشتراكية, وإن حدث فسوف يكون هذا {الساندرز} أكبر برجوزاي صغير, يأنفه كل متبع للسيرة الشيوعية ... عفاها الزمن ... عنا
02-06-2016, 04:42 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
أو تحديدا حول فيديو الطالبة المسلمة ومسألة الإسلاموفوبيا
أولا ... هذه الطالبة لم تقل شيئا جديدا, إنما عملت شغل بتاع علاقات عامة, مستفيدة من الحريات الأمريكية لمصلحة أن تكون كما تريد, ودي حاجة كويسة, لكنها لم تقدم فكرة في إطار إصلاح الحال بين المسلمين, كقوى محافظة في عموم الأمر أو الحكم, وبين كيف يعيشون متصالحين مع نهجية الحياة الأمريكية المفتوحة لأخرها. فما بمثل هذه الهتافيات يمكن أن يطرح حل, ناهيك عن أن يكون حلا صحيحا متناغما في ظل معزوفات خلاف. فلا سؤال الطالبة ولا إجابة ساندرز يطيبان الخاطر. أو فنلنكن واقعيين وموضوعيين ونأتي الأمور من صدرها.
مثلا ... وفي إطار ما شاهدت في الفيديو إياه: فساندرز {كغير محرم ... إسلاميا} وضع يده على كتف أنثى, بل وفي ظلال الجزء المجتزأ من الفيديو يكاد يحضنها, وهذا شيء طبيعي لأمريكي, لكنه ليس طبيعيا إسلاميا. بل أن تلك الطالبة {المسلمة} صفقت لمجمل حديث ساندرز وفيه منع التفرقة بين الأسوياء والملاطين ... فكيف تخرج هذه الطالبة سعيدة بما سمعت, وبما يتعارض كليا مع قناعاتها ومرجعياتها الدينية الإسلامية؟؟؟ ومرة أخرى ... أرجو أن يمتنع تسييس الدين وكذلك تديين السياسة. فما خرجت من هذا الفيديو بغير هتافية سياسية رعناء لا تثمن ولا تغني من جوع.
فأرجو أن يفتح كتاب مصارحة حقيقية بين ما الإسلام وما الآخر؟ لنتعرف عن كثب على المشترك والمختلف, ولنبني على أرضية ثابتة ... ولما يذهب الذبد السياسي ... جفاء
02-07-2016, 03:46 AM
عبدالرحمن إبراهيم محمد
عبدالرحمن إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 10-02-2009
مجموع المشاركات: 2591
تعليقك فاجأنى لأنى بعتبرك من الناس العميقين فى التحليل فأستغربت جدا لصرفك للفيديو على أنه "مضروب" وهو أسلوب متبع فى قفل النقاش حول موضوع قد يخل بتسلسل أو فاعلية المنطق المنبى عليهو الموقف.
Quote: شاهدت الفيديو ... وشكلو مضروب, فما ورد في الذكر إسم {قذافي} ... ثم هن ست كلمات بالإنجليزي يقابلهن ثلاث كلمات بالعربي { حضرنا وشاهدنا ومات}
فهذا ... غير كافي ... ليس للحكم على أمر, إنما لمجرد إستبانته
ومصدر إستغرابى أن هذا الفيديو أو المقطع تداولته بشكل واسع الصحف على صفحاتها بما فيها الإسفيرية ووكالات الأنباء وكل القنوات التلفزيونية. وقد أستعمله نقادها وعدد من محطات التلفزة الناقدة بأنه دليل على عدم مسئوليتها، ومع الأسف، عده نقاد الولايات المتحدة عدم إنضباط المسئولين الأميريكيين.
وعشان تتأكد من أنو ما مضروب بس قوقل Hillary Clinton on Gaddafi death
أما الصور فكانت واسعة التداول ولمحت بعض الإذاعات والفضائيات إلى إحتمال أنها كانت تحت تأثير السكر. وأنا لم أستعمل كلمة "السكر" لأنى ليس لدى دليل على سكرها أو عدمه. ولكن من أنتقدها أشار إلى عدد الزجاجات التى كانت على طاولتها كما يظهر فى الأجزاء المبروزة بالأخضر. وحالة عينيها وشراهتها فى شرب البيرة
وزى ما قال ليهو واحد "إنتو كان ما تشموا، ما تشيفوا"
دم بخير ولى عودة تعقيبا على كلام أخونا بريمة.
02-07-2016, 05:26 AM
بريمة محمد
بريمة محمد
تاريخ التسجيل: 04-30-2009
مجموع المشاركات: 13471
Quote: أتفق معك على المحاور التي ذكرتها لتزكية فرضية الفوز, مع أن محورا كان راجحا جدا, غاب, هو المسألة الاقتصادية وأحوال الشعب.
الأشياء الثلاثة التى ذكرتها .. الحلم الأمريكي، المنعطف التأريخي وقابلية الأنتخاب .. هذه النقاط الثلاثة ممكن تشمل أي شيئ وكما ذكرت إنها يصعب التنبوء بها .. نمسك مثلاً قابلية الأنتخاب من السهولة بمكان ممكن تقرأ قابلية الأنتخاب بأنها مقدرات الشخص الخطابية، مقدرته للتفاعل مع الشعب وجاذبيته والكارزما التى يتمع بها .. كل هذه حقائق .. لكن أنظر الظرف التأريخي، فلو تمر أمريكا بتحديات خارجية فإن مواصفات القيادة تتغير لدي الشعب الأمريكى من إن كانت أمريكا تمر بتحديات داخلية ..
يعزي الكثيرون أن سبب التقارب الشديد بين هيلاري وبيرنى ساندرس يعود إلي أن الشعب الأمريكي مازال منقسماً حول أيهما أهم التحديات الخارجية أم الداخلية .. فإن ثبت أهمية التحديات الخارجية فإن هيلاري سوف تفوز علي ساندرس .. والعكس صحيح .. فمثلاً لو فازت هيلاري علي ساندرس بالأجندة الخارجية سوف تكون المعركة بينها وصقور الحزب الجمهوري .. وهنا تظهر قصة حمائم الديمقراطين فى السياسة الناعمة مقابل أمثال دونالد ترامب وتيد كروز الذان يتوعدان بحق الأرض تحت أقدام داعش ..
الشعب الأمريكى منقسم بصورة شبه فطرية حول قضايا عدة .. مثلاً حق الحياة، هناك من يرون أن المرأة يجب أن يكن لها الحق المطلق فى جسدها .. وممارسة الأجهاض تكن جزء من حقها فى جسدها .. وهؤلاء يسمون بال Pro choice وهم الديمقراطين .. فى حين الجانب الأخر يري حق الحياة فى حياة الجنين ويعارضون الأجهاض ويعتبرون الجنين إنسان يحس ويتألم مثله مثل الشخص المولود .. فالحياة منذ أن دبت فى جسده فهو إنسان حي .. ولا يمكن أخذ حياته إلا بقوانين أخذ الحياة .. أنظر إلي حرية حمل السلاح التى أقرها المشرع بسب أن الأوضاع الأمنية فى أمريكا حين تأسيسها أوضاع خطرة ويمكن لأي فرد حمل السلاح والدفاع عن نفسه .. والدفاع عن النفس شيئ مقدس بالنسبة للشعب الأمريكى .. فى الجانب الأخر يري أصحاب تقييد حمل السلاح بأن أكثر الموت الذي يتعرض له الشعب الأمريكي بسبب السلاح .. فإنت لا خيار لك غير تكون في إحد المعسكرين مع أو ضد حمل السلاح .. أنت مع عقوبة الموت أو ضدها، مع النقابات أو ضدها .. وهكذا هناك سلسة طويلة من المتضادات ..
علماً أن كل من هذه الخيارات لها لوبي قوي وله عضوية مسجلة .. يمكن كسبها أو خسرانها ...
بريمة
02-07-2016, 05:36 AM
سيف الدين بابكر
سيف الدين بابكر
تاريخ التسجيل: 01-14-2016
مجموع المشاركات: 3325
تعليقك فاجأنى لأنى بعتبرك من الناس العميقين فى التحليل فأستغربت جدا لصرفك للفيديو على أنه "مضروب" وهو أسلوب متبع فى قفل النقاش حول موضوع قد يخل بتسلسل أو فاعلية المنطق المنبى عليهو الموقف.
أخي عبدالرحمن إبراهيم ... تسلم,
الفيديو المعروض حول مقتل القذافي لم يستمر لأكثر من ثانية تغريبا, وحتى حينما بحثت عنه في قوقل فكان الأمر نفس الشئ. أكرر ... عدم كفاية المعروض, وأكرر عدم سماعي لإسم القذافي في تلك الثانية. فمذا أفعل؟؟؟ ... مع أن كل الأمر لا يتعدى برهة في مسلسل التنقيب الآركيولوجي الدقيق في سيرة هيلاري, لإصطياد أي شيء يمكن أن نكون خطأءا أو تناقضا أو تجاوزا. بل الشاهده أن لدي هذه السيدة ما يكفي ويفيض. ولعل فيديوهات مجاورة تعكس أكثر سلسلة تلك التناقاضات والأقوال المتضاربة. كل الأمر أن {أنفة} هيلاري لا تدعها تعترف بتطور مفاهيمها وتحول مؤثرات إتخاذ المواقف والقرارات عندها. وهذا عيب في إطار التلمس الأخلاقي لماهية تغير الأحوال عند إمري, لكونه عند هيلاري يعتبر خدشا لكبريائها في خضم سباحتها في مجرى عام. فهذه نقطة ضعف لمن هو كثير الكلام والإفتاء في الإمور العامة. لكنه بالمقابل إستطراد في منحى عام مطروق وكثيرا. فكم من أقرانها باعوا وإشتروا في سوق الرأي واللحظة, وكلهم كانوا من الناجين ... إلا ... هي. فأنظر كيف مثلا تغيرت مواقف كثر من قادة الرأي العام الأمريكي, من موقف إلى موقف محابي إلى موقف وسط إلى موقف نقيض, وذهب هؤلاء في رحلة الهروب إلى الأمام بسلام, إلا هيلاري ... وحيث إنعقد على أقدامها مربط الفرس. وإن صح زعمي فخصوم هيلاري يبنون على خواص ذات طابع شخصي أكثر من سياسي. ويتوغلون في حياة هيلاري على نحو غير طبيعي, لهذا فهم ولا شك واجدون ما يشفي غليلهم. أما هيلاري ... الشخصية العامة الواضحة والشاهدة على كل موقف وحدث ... فسوف تظل نفسها, بصحها وخطأئها ومن كان فيهم بلا خطيئة ... فليرجمها ... بحجر
أخي عبدالرحمن ... لم أكن أقصد قفل باب الحوار إطلاقا, فأنا هنا لأسمع ولأحاور وأتبادل مع الناس, وأنت بالذات ممن يحتلون ناصية إحترامي وشغفي لأن تكون حاضرا ومشاركا. فلك رأي بين وعقل صادح وحس إنساني منيف ... فتقبل أعتذاري إن أخطأت تقدير قولك. ولنكن على بسط حوار ... هو القصبة الهوائية التي تخلق لحياتنا العامة ... معنى
02-07-2016, 11:56 PM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: فلو تمر أمريكا بتحديات خارجية فإن مواصفات القيادة تتغير لدي الشعب الأمريكى
أخي بريمة ... تسلم,
قولك صحيح ويحتل موقعه في عمق الانتخابات الرئاسية الأمريكية, ومن أقرب زاوية, فهذا ما يبرر فوز جورج دابليو بوش لفترة ثانية, وفقط لأنه كان في لجاج أزمة الحرب الأمريكية ضد العراق. وغالبا ما تظهر الحقائق بعد إنقضاء الفترة الرئاسية الثانية. ليعود العقل الأمريكي للتحليل والتثقيب في مبتدأ الأمر ومنتهاه. أعتقد أن آخرين من الرؤساء الأمريكان كانوا في حكم تلك الظرفية الحربية الخارجية. فهذا مما يوحد الأمة الأمريكية ... على صح ... أو ... خطأ
ولي عودة
02-08-2016, 00:15 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: يعزي الكثيرون أن سبب التقارب الشديد بين هيلاري وبيرنى ساندرس يعود إلي أن الشعب الأمريكي مازال منقسماً حول أيهما أهم التحديات الخارجية أم الداخلية
أما هنا ... تحديدا, فأعزي ظهور وإستعلام بيرني ساندرز لكونه {رد فعل} لإنبثاق يمين عتى متمثل في شخص دونالد ترم ومن تبعه بمكر أو إحسان. فتخيل أن هذا السنادرز ظل على حاله وفي نطاق إختياراته المحدودة كنائب مستقل أصلا. وله في موقعه هذا عقود عددا. لم يتحسس حينها تلك {الإشتراكية} ولم يكن سوى نفسه ومتطلبات أن يكون على ذات حاله. لكن ثمة غرفة في ثنايا عقله الباطني إستظهرت مكنونها الفكري, وأتى للناس بمشروع {الثورة السياسية} وهي موصولة بغاية إشتراكية. فمثل هذا التفكير الردفعلى أو المنطلق من أحشاء الإستنثاء ليس له مقام رفيع في باحة السياسة الأمريكية. ربما ينهض ... نعم, ربما يكسب كوكس أو إثنين ... نعم, لكن لا يعتمر.
سبق ساندرز ... آخرين, في مقاومة المين إستريم, أو تحديدا ... الإستابلشمنت, لكنهم ردوا معقوبين
مع أن ساندرز ليس عنصر خارجي أو جديد على الإستابلشمنت, لكنه يتبرأ منها هذه الأيام, ويتهم بها هيلاري ... نعيش نشيف ... ولي قدام
02-08-2016, 00:30 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: فإنت لا خيار لك غير تكون في إحد المعسكرين مع أو ضد حمل السلاح .. أنت مع عقوبة الموت أو ضدها، مع النقابات أو ضدها .. وهكذا هناك سلسة طويلة من المتضادات
وهنا {متضادات} مسترسلة, لم تبدأ اليوم ولن تنتهي غدا, فقط هو الشعب يقرر لحسب آليات ومؤسسات تفويض القرار. بل أن معظم القضايا الكبيرة ذات الصلة بسلامة المجتمع, تحولت إلى ساحات السياسة والقضاء والإنتخاب على أساس الإستيت وليس بالضرورة الحكومة الفيدرالية وأجهزتها تشريعها المختلفة. لكني معك ... حول تصاعد أهمية تلك المتضادات على سائر القوم وتأثيرها على مختارتهم الفيدرالية كذلك. فقط أخشى من أن يكون هذا الإتجاه متنامي في إتجاه إبتلاع التشريعات المناطقية والتركيز على الحل الفيدرالي {الشامل} ... ولحديثي بقية
02-09-2016, 01:53 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: هل تصدق تكهنات الكثيرين ويحكم فرعون شمال السودان المؤيد أمريكياً لغاية 2020 أو أزيد؟
سيف بابكر ... تسلم,
مقارنتك مدعومة بالصور والتواريخ ... موجعة حقيقية, عشمي أن ترمي هذه المقارنة في سلة الوعي السوداني, لنعلم أين نقف من بقية الأمم, خاصة المتقدمة منها, بس يا ريت ما إكون إستحضارك لرؤساء أمريكا هنا {سلة لسان} وتقوووم في بوست آخر توري أمريكا الويل وسهر الليل. أو ليت إنسجامك مقرونا مع طرحك هنا وهناك ... يتصل
وصلت الرسالة ... وهي بالطبع بالغة التعبير ... شكرا شديد
02-09-2016, 02:15 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
Quote: بأعتبار أن ا لمرأة الأمريكية تجد القبول وتحققت تطلعاتها فى مساواتها مع الرجل فى الأنتخاب والتوظيف .. ولم يمثل أنتخاب أمرأة أي حلم لأمريكا.
عزيزي ... بريمة ... تسلم,
الغريبة ... أنا شايف أن تكون إمراه رئيسة للولايات المتحدة الأمريكية, هو عين الحلم الأمريكي. بإعتبار عدم حدوثه من قبل. أو كما سابقة أن يكون هناك رئيس أمريكي أسود. فنفس الشعور والتحدي والآمال ما تزال مدروعة على جيد الفرس الإنتخابي الأمريكي الراهن. أي أن عهد {لأول مره} نرى رئيسا أمريكيا خارج المين إستريم ما يزال قائما. والمين إستريم الذي أعني ... هو أن يكون الرئيس الأمريكي:
ذكر...
أبيض....
مسيحي إيفنانجليكان... أو إنجيلي...
هتروسيكشوال....أو ... مستقيم جنسيا, أي ليس بمثلي...
الإستثناء الذي حدث غير صعود أوباما, كان هو إنتخاب رئيس كاثوليكي هو جون كنيدي ... وربما تكون هناك إستنثاءآت أخريات لا علم لي بها. لكن المؤكد هو شيوع النظمية آنفة الذكر. ولهذا يظل التحدي بإعتلاء إمراه لرئاسة أمريكا من الإمور التي لم تنجز بعد. أما الحديث عن أن المرأة نالت حقوقها ولم تعد هناك {إكسايتمنت} في تقدم إمراه للحديث عن قضايا المرأة, فهذا مما يؤخذ بحذر وفي إطار الأحكام النسبية. والشاهد أن حتى المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة لم تحدث بعد ... لكنهم ولا شك في أمريكا أقرب إلى بعضهم من أي مجتمع آخر. أما فروق الأجور بينهما وفي ذات الأمريكا ... فما تزال قائمة ... ومطروحة كقضية قيد النظر
02-12-2016, 05:27 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
في ... ولاية ميلواكي الأمريكية, أدير حوار هذا المساء, بين بيرني ساندرز وهيلاري كلنتون ... كان ساندرز كما هو ... كل موضوعه هو ...ووول إستريت. وشوية خدمات مجانية سوف يدفع ثمنها ذات الووول إستريت المغضوب عليه ؟؟؟ تصدقوا ...
أما ... هيلاري ... فقد كانت ما شاء الله ... زينة العرض والتفاصيل. كان حجم تغطيتها لموضوعات الحوار أوسع وكثيرا من نظيرها ساندرز... واضح إستحسان النقاد لها في مناقشاتهم لما بعد الدبيت ... أو الحوار
03-16-2016, 02:43 AM
HAYDER GASIM
HAYDER GASIM
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 11868
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة