بإعدامه آية الله النمر،، محمد بن سلمان على خطى صدام

خطاب ولي العهد السعودي محمد بن نايف أمس

في مؤتمر وزراء الداخلية العرب، هو نفس ما ظللنا

نقوله هنا منذ أكثر من سنتين، حول الكارثة القادمة!

مثل هذا الخطاب يمكن إعتباره أما البيان رقم واحد

أو خطبة الوداع!

حتى يكون البيان رقم واحد: يجب على ولي العهد

أن يحرك قواته و يلقي القبض على الملك و إبنه محمد.

يجب على محمد بن نايف أن يستلم السلطة بالقوة

إذا كان مقتنعاً فعلاً بما جاء في خطابه.

غير ذلك، فسوف نسمع في القريب العاجل بخبر

إعفاءه من منصبي ولي العهد و وزير الداخلية.

مشكلتهم أنهم لا يجيدون الإستماع إلى النصائح!

هذا بعض مما جاء في الخبر:

منقول:

{{عبد الرحمن بدوي GMT 16:45:00 2016 الأربعاء 2 مارس أكد ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، أن الوطن العربي يواجه تحديات كبيرة وخطيرة تستهدف كيانه، فيما دعا وزراء الخارجية العرب لاتخاذ مواقف حازمة لمواجهة انتشار الجماعات المسلحة. الرياض: قال الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب، إن "الوطن العربي أرضا وشعبا يواجه تحديات كبيرة وخطيرة تستهدف كيانه وأمن مواطنيه واستقرار دوله، تحديات داخلية تتمثل في خارجين عن النظام وغائبين فكرا وعقلا وضالين عن سلامة وسماحة العقيدة ينتهكون حقوقهم وحقوق الوطن والمواطن يعيشون مع الشيطان وللشيطان يعملون ولا بد من التصدي الحازم لهم". وأضاف خلال كلمته في اجتماع الدورة الثالثة والثلاثين لمجلس وزراء الداخلية العرب التي انطلقت اليوم الأربعاء في العاصمة التونسية أن "التحديات الخارجية تقودها أطماع أشرار في مقدرات الوطن العربي تحديات تهدف إلى زعزعة دول العالم العربي وتهديد كياناتها وتفتيت وحدتها والسيطرة على ثرواتها وتشتيت مواطنيها في متاهات الضياع والفقر والجوع والمرض تحديات بعضها يستثمر الاختلافات المذهبية لإثارة الفرقة والتناحر لتحقيق أهدافه وبعضها بدوافع سياسية واقتصادية". ونقل ولي العهد تحيات العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز لوزراء الداخلية العرب، ومباركته لكل جهد يقومون به في سبيل تحقيق الأمن العربي المشترك وتعزيز مواجهة الدول والشعوب لكل ما يستهدف الأمن والاستقرار العربي. النتائج المؤلمة وأشار الأمير محمد بن نايف إلى أنه في حال لم يتم مواجهة مثل هذه التحديات بحزم وحسم فإن الجميع سيواجه نتائج مؤلمة، مؤكدا أن "مسؤوليتنا أمام القادة والشعوب كبيرة جدا، مؤكدا أن الأمن هو الركيزة الأساسية للأمان والاستقرار ومن دون الأمن تختل الموازين وتنتهك الحقوق وتضيع الأوطان وبهذا المفهوم فإن مسؤولياتنا عظيمة وإننا مطالبون بكل ما أوتينا من قوة بذل كل الجهود والإمكانيات لتحقيق أمن مواطنينا وضمان وحدة واستقرار أوطاننا". - See more at: http://elaph.mobi/news/1075648/#sthash.GP9LRqSm.dpufhttp://elaph.mobi/news/1075648/#sthash.GP9LRqSm.dpuf}

إنتهى الإقتباس.

إقرأ/