ذكر أحدُ الرجال أنَّ امرأته طلبتْ منه أن يكتبَ لها عددًا مِن صفاتها السلبية التي يتمنى أن تُغيرها، وذلك بناءً على طلب إحدى الجمعيات النسائية التي تشترك فيها زوجته، فما كان من الرجل إلا أن كتب: "أُحبُّ زوجتي كما هي، ولا أرى فيها ما يعيبها"! وأعطاها الورقة مُغلفة كما طلبتِ الجمعية مِن أعضائها، وفي اليوم التالي عاد ليجد زوجته تقف على باب المنزل وفي يدها باقة ورْد، وهي تستقبله بالدموع مِن شِدة الفرح! لقد كانتْ مُفاجئةً عظيمةً بالنسبة لها، خاصة أنها اكتشفتْ ذلك المديح على الملأ!
يقول الزوج: "كان لديَّ أكثر مِن ستة أخطاء تقع فيها زوجتي، إلا أني علمتُ أن العلاج لن يكونَ بذكرها أبدًا"، قرأتها في أحد كتب "ديل كارنيجي".
والعجيبُ أن زوجته تحسنتْ بنسبة أكثر مِن سبعين بالمائة، أتدري لماذا؟
إنه سِحْر المديح الذي لا يُقاوَم، وقوة الثناء التي لا تُضاهيها مادِّيات!
ذكر العيوب يولد النفور والاكتئاب
والمديح يبعث السرور يعطي طاقة ايجابيه ❤
------------------------------------------------------
أم زوجي🌸
سهرت وتعبت وتوجعت وتألمت ولاقت ما لاقت ..
وهن على وهن ..
حتى تنجب طفلا نسيت برؤيته آلامها ..
سهرت ، أرضعت ، مرضت ، ربت
أعدت له الطعام ، علمت ، وجهت ، خافت عليه من الضياع ..
أصبح يافعا ، ما زالت وراءه تسدي له النصائح والدعوات ..
فرحت لتخرجه ، فرحت لتوظيفه ، تنتظر فرحته الكبرى ..
بحثت له عن زوجة تسكنه ويسكنها ، تحبه ويحبها ، تخاف الله فيه وفي والديه ويخاف الله فيها وفي أهلها ❤❤❤..
وجدتني أنا ..
أهدتني ولدها الذي ربته أعواما وأعوام ..💟💟💟
أم الزوج.. سراج منير للعائله
؛ فلنحافظ عليها كأم لنا جميعاً .. فقد وهبتك فلذة كبدها لتصبحي جزء...من عائلتها وأم لأحفادها …👍👍👍
وإن أحبها إبنها وقدم لها شئ فليس لك وله فضل في ذلك فقد أمره الله بذلك وقرن الله عبادته بطاعتها ووضع الجنة تحت قدمها
فإن لم يكن لزوجك خير في أمه فاعلمي أنه لن يكن له خير فيك …👏👏👏👏👏
! فهي أمه كما أنت أم أولادك وهي سبب وجوده في الدنيا وفي بيتك بعد الله فلا خيرلك بدونها إن حبك لها هو نابع من حبك لزوجك❤❤❤
وتذكري بأنك يوماً ما ستصبحين مكانها أم زوج 🌹🌹🌹
حفظ الله ام الزوج أن كانت على قيد الحياة
ورحم الله أم الزوج ان كانت متوفاة
🍂🍃🍂🍃🍂🍃🍂🍃
💘👆فى الصميم💘
اللهم أغفر لأم زوجي واسعدها دنيا واخره واميمتي وكل أم سهرت وربت اللهم امين اللهم امين..
راقت لي