تقديمات وملامح من كتاب: النظرية الروحية للبيئة والتنمية...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-14-2015, 11:01 PM

مصطفى الجيلي
<aمصطفى الجيلي
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 581

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� (Re: مصطفى الجيلي)

    تقديم الدكتور عبد الله الفكي البشير
    مؤلف كتاب: صاحب الفهم الجديد للإسلام
    محمود محمد طه والمثقفون
    قراءة في المواقف وتزوير التاريخ



    هذا السِّفر الموسوم بــ "النظرية الروحية للبيئة والتنمية مأخوذة عن فهم مؤلفات الأستاذ محمود محمد طه: حالة البيئات الجافة بالسودان"، والذي وضعه الأكاديمي الدكتور مصطفى الجيلي، سفر جديد في بابه، وأصيل في فكرته وموضوعه، وغريب في مرجعيته. فالسفر يقدم "نظرية البيئة الروحية" أو "فهم البيئة كحقيقة روحية"، بمرجعية علمية قوامها فهم مأخوذ من طرح مؤسسها الأول الأستاذ محمود محمد طه (1909م- 1985م)، وبهذا فهو يدشن تفاعلاً علمياً جديداً مع مصدر غير مألوف في الأكاديميا السودانية والعربية، إذ إنه غريب عليها. لقد وضع هذا السفر الأكاديميا السودانية والعربية، أمام تحدي المصدر الغريب عليها أولاً؛ ثم أمام تحدي أصالته وعلميته ومعرفته، وهي معرفة جديدة وغريبة. فالنظرية لم تقدم من قبل، كما كتب الدكتور مصطفى الجيلي في مقدمته، قائلاً: "فالنظرية لم تقدم، بصورتها العلمية المتناسقة، التي تتحدى الفلسفات والنظريات المعاصرة، وتقدم حلولاً لمشاكل الإنسانية الراهنة، قبل طرح مؤسسها الأستاذ محمود محمد طه... هذا الكتاب يطرحها بلغة أكاديمية، متسقة مع التراكم المعرفي في دراسات البيئة والتنمية".

    إن هذا السفر - بطرحه لهذه النظرية العلمية، بلغة أكاديمية، ومنهج علمي، ومن قِبَل أكاديمي متخصص نال درجاته العلمية من أرفع الجامعات العالمية، حيث Clark University تأتي في المقدمة في مجال الدراسات البيئية والتنموية حسب ترتيب الجامعات الأمريكية، ودرَّس بجامعة الخرطوم وجامعات أخرى داخل وخارج السودان- فإنه يُؤرخ لعهد جديد في التعاطي مع المفكر السوداني الإنساني محمود محمد طه، صاحب مشروع الفهم الجديد للإسلام[1][1]، باعتباره صاحب مشروع كوكبي للتغيير والتحرير، الأصل فيه العلمية والحيوية والتجديد والتطوير ، والغاية منه أنسنة الحياة وكرامة الإنسان.

    لقد طرح الأستاذ محمود محمد طه مشروعه عام 1951م، وأخذ يفصل فيه، ويدعو له، بأدوات المثقف الحداثي، فأصدر (34) كتاباً، ونشر مئات المقالات والبيانات، وبعث بالرسائل للقادة والمفكرين، ونظم مئات المحاضرات العامة، وآلاف الجلسات التربوية لتلاميذه، المعروفين بالإخوان الجمهوريين، والأخوات الجمهوريات، كما أشرف على اصدار نحو ثلاثمائة كتابٍ أعدها تلاميذه[2][2]. "كان فوق ذلك الانتاج الفكري، مهتماً بتربية تلاميذه، فأنشأ مجتمعاً فريداً طبق فيه كثيراً من أفكاره وتخرج علي يديه عديد الدعاة والداعيات. كان يرى رغم علمه الغزير وإنتاجه الفكري الوفير، أن مؤلفاته الحقيقية هي تلميذاته وتلاميذه"[3][3]، فقد كتب، قائلاً: "إن تربية واحد من الإخوان أعود بالخير والبركة وأدل علي صدق الدعوة من عشرات المؤلفات العرفانية فالحياة أصدق من العلم"[4][4]. واجه الأستاذ محمود، وهو يدعو لمشروعه، الحكم بالردة مرتين، الأولى[5][5] عام 1968م، والثانية عام 1985م، إذ تم استدعاء حكم المرة الأولى، فحكم عليه بالإعدام. وقبل ابتسامته المشهودة على منصة المشنقة، بأربعة عشر يوماً، كان قد تحدث إلى تلامذته في آخر مؤتمر عقده بمناسبة عيد الاستقلال، مساء الجمعة 4 يناير، مذكّراً بتجسيد المعارف، وهو أصعب ما يواجه المفكر والمثقف في حياته، قائلاً: "جاء الوقت لتجسيد معارفنا"[6][6]. وفي صبيحة الجمعة 18 يناير 1985، تم تنفيذ حكم الإعدام، بساحة سجن كوبر بالعاصمة السودانية، الخرطوم، فافتتح بذلك عهد الإنسانية.

    ثم ما لبثت أن أعلنت المحكمة العليا- الدائرة الدستورية في السودان، بعد (10) أشهر من تنفيذ حكم الإعدام، و(18) عاماً من حكم الردة الأول، في 18 نوفمبر 1986، القضية نمرة م ع/ق د/2/1406هـ، بطلان الحُكم الصادر في حقه، واعتبرته كيداً سياسياً. وفي خطوات متلاحقة تؤكد لنا عمق أزمة الفكر الإسلامي، حيث الكسل الذهني والمواقف الموروثة من التجديد والتطوير، وتبعث لنا بصور محاكم التفتيش في العصور الوسطى، وتذكرنا بأزمة الأخلاق في مجلد التاريخ البشري، بدأت في السودان حالات الندم والاعتذرات الخجولة. كما بدأ بعض القضاة والساسة والمفكرين الإسلاميين، ممن تحمسوا – بالأمس- لأحكام الردة والاعدام، يحدثوننا –اليوم- بحياء عن الخطأ الذي صاحب حكم الردة، بأنه لم يكن حكماً دينياً، كما أن تنفيذ حكم الاعدام على الأستاذ محمود، لم يعدُ كوْنه مؤامرة سياسية.

    لقد قفز بنا الدكتور مصطفى الجيلي، وهو أحد تلاميذ الأستاذ محمود، بهذا السفر، قفزةً علميةً وعمليةً وأخلاقيةً من إرث وأفق التعاطي مع الأستاذ محمود ومشروعه في القرن الماضي، حيث الجهل والكسل الذهني وغياب الورع العلمي والأخلاقي، وسيطرة الأوصياء على العقول، من الفقهاء والوعاظ والقضاة الشرعيين، وتحكمهم في تكييف الرأي العام، إلى أفق التعاطي العلمي، وهو يستنهض المروءة الأكاديمية لدراسة مشروع الأستاذ محمود محمد طه. يقول مصطفى الجيلي: "الجديد في هذا الكتاب، أنه يقدم النظرية من زاوية تخصص دراسات البيئة والتنمية، متقيداً بأسلوب، وضوابط، ومصطلحات المناهج الأكاديمية، ورابطاً مادتها بالمصادر التي تدرس، وتعتبر مرجعية، في المؤسسات العلمية".

    يذكرنا الدكتور مصطفى الجيلي وهو يقدم لنا هذا السفر الجديد في بابه وموضوعه، بحاجتنا وحاجة الأكاديميا السودانية والعربية إلى النشاط الذهني، وهو شرط التعاطي مع مشروع الأستاذ محمود، ذلك أنَّ الكسل الذهني أو العقلي، هو آفة التجديد والتطوير، وهما من أهم مرتكزات مشروع الأستاذ محمود. كتب الدكتور طه حسين (1889م- 1973م)، قائلاً: "الكسل العقلي يحبب إلى الناس أن يأخذوا بالقديم تجنباً للبحث عن الجديد..."[7][7].

    ظلت الأكاديميا السودانية والعربية مقاطعة للأستاذ محمود – ولاتزال - لا تدرسه، ولا تدرس مشروعه، ولا توجه الطلاب لدراسته، ولا تقيم حوله الندوات والملتقيات، كما عزلته عن ميدان البحث العلمي. لقد سكتت الأكاديميا وصام الأكاديميون عن الحديث عن الأستاذ محمود ومشروعه، بل أن جلهم - في واقع الأمر- تماهى مع مواقف الفقهاء والمؤسسة الدينية التقليدية ومع الدولة، فتراجعت قيم الأخلاق في سوح الأكاديميا، وغاب مبدأ إظهار الحقيقة ونشرها، أهم المبادىء الأخلاقية للأكاديمية، فأرخت الأكاديميا السودانية بنفسها لأفصح لحظات "هزيمة الوعي" وأبلغ دلالات "أزمة الأخلاق" وأنصع تجليات البتر للمعارف والتاريخ في عقول الطلاب وفي صحائف التاريخ، وفي مواعين الدراسات والبحوث.

    بهذا السفر يدعو مصطفى الجيلي اليوم، الأكاديميا السودانية والعربية والأكاديميين والدارسين، للقيام بواجبهم تجاه أنفسهم أولاً، ثم تجاه شعوبهم والثقافة لخدمة التنوير وتنمية الوعي عبر دراسة مشروع الأستاذ محمود الذي ينطوي على الكثير من المعارف الجديدة، لا سيما الفكرة الروحية. فقد كتب مصطفى الجيلي في مقدمة كتابه، قائلاً: "يقدم الكتاب نهجاً، قد يغري آخرين بتقديم النظرية الروحية بما ينطبق على تخصصات أخرى، حيث إن الفكرة الروحية شمولية بنيوية، تفسر كل مظاهر الوجود، وتعالج أصول المعرفة لمختلف التخصصات". ينطلق مصطفى الجيلي في دعوته هذه، من إيمان راسخ بمشروع الأستاذ محمود – ولا غرو فهو أحد تلامذته - ومن اطلاع واسع على التراكم المعرفي في مجال تخصصه سواء في الأكاديميا الغربية حيث نال درجتي الماجستير والدكتوراة فيها، أو الأكاديميا العربية التي درَس ودرَّس فيها. كما أن مصطفى الجيلي يلفت انتباهنا لظاهرة فريدة، في كتابات الأستاذ محمود، قائلاً: "هذه الظاهرة الفريدة، في كتابات الأستاذ محمود، التي لم يتعرف عليها الكثيرون، هي أن فكرته تطرق مختلف أبواب المعرفة، وتتوغل فيها بأسلوب المتخصص المدرك لبواطن التخصص، والخبير بجذوره ومتعلقاته".

    في تقديري إن هذا السِّفر، وهو عمل فكري وعلمي وروحاني جديد، يُعد إضافة نوعية للمكتبة السودانية والإسلامية والعربية، ويُعد كذلك مساهمة حقيقة في تحرير مشروع الأستاذ محمود محمد طه من السقف المعرفي السوداني والإسلامي والعربي. والحق أننا أمام باب جديد، فتحه لنا مصطفى الجيلي أمام قراء العربية، وهو يدعو إلى تحرير العقول، وإلى توطين التفكير ومناهجه، وكذلك إلى توطين التشخيص للقضايا ببعث النظريات الجديدة القادرة على خدمة الإنسانية ومستقبلها، والقادمة من مركزيات جديدة في العالم، وهي غير المركزية الأوروبية والمركزية الأمريكية التي يعرفها العلماء والناس. فالعالم اليوم، برغم نمو المعارف وتوسع دوائرها، وتطور الوعي بالحقوق، وإلغاء الحواجز بين الأمكنة والأزمنة وطوى المسافات، إلا أنه يعيش في حالة من العبث الأخلاقي والفوضى الفكرية التي لا ضريب لها في مجلد التاريخ البشري. ولا شك عندي من أن قادة العالم ومثقفيه في حاجة إلى إعادة تعليم على هدى جديد. يقول الأستاذ محمود: "إن التعليم الأساسي، لا في الشرق الأوسط وحده، ولكن في العالم أجمع، يجب أن يتجه إلى محو أمية المتعلمين، كما يتجه إلى محو أمية الأميين، وذلك بإعادة تعليم الرجال، والنساء على هدي جديد، يجعلهم مواطنين، عالميين، صالحين"[8][8]. بسفره هذا، فإن الدكتور مصطفى الجيلي يؤكد لنا أن مشروع الأستاذ محمود هو الثورة القادمة، وقد تبدت ملامحها ومقدماتها لمن يبصر، فـ "الثورات لا ترى بالعين".

    ختاماً لقد اتصلت أسباب هذا السفر، كما أشار المؤلف في مقدمته، بكتابي: صاحب الفهم الجديد للإسلام محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخ، الذي صدر في العام 2013م، والحق أنني بذلك الكتاب قد ولدني الأستاذ محمود محمد طه من جديد، فأصبحت كلما وجدت فرصة، مثلما أتاحها لي اليوم مشكوراً الدكتور مصطفى الجيلي عبر كتابه هذا، فإن محاولتي دوما هي العمل على– حتى في مثل كتابة هذا التقديم على محدوديته- تطهير نفسي وعقلي وجسدي، عبر السعي لتطبيق فكر الأستاذ محمود، والتأمل في سيرته.

    عبدالله الفكي البشير
    الدوحة، دولة قطر
    الأحد 11 ديسمبر 2014م
    _____________________

      وسم الأستاذ محمود محمد طه مشروعه بعدة أسماء، جاءت في كتاباته وأحاديثه، منها: الدعوة الإسلامية الجديدة، والمذهبية الإسلامية الجديدة، والبعث الإسلامي، والفكرة الجمهورية، والفهم الجديد للإسلام، والرسالة الثانية من الإسلام.
      يمكن الاطلاع على كتب الأستاذ محمود محمد طه، وبعض مقالاته وبياناته ومحاضراته، وبعض كتب الإخوان الجمهوريين والأخوات الجمهوريات، في موقع الفكرة الجمهورية على شبكة الإنترنت، تحت عنوان: http//http://http://www.alfikra.orgwww.alfikra.orghttp://http://www.alfikra.orgwww.alfikra.org
      عصام عبدالرحمن البوشي، "محمود محمد طه (1909-1985): لمحات من السيرة والانتاج الفكري"، أوراق فلسفية، (تحت النشر).
      محمود محمد طه، "رسالة إلى عصام عبدالرحمن البوشي"، بتاريخ 18 يناير 1970؛ عبدالله الفكي البشير، صاحب الفهم الجديد للإسلام محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخ، رؤية للنشر والتوزيع، القاهرة، 2013م، ص 519.
      كان الحكم غيابياً إذ رفض الأستاذ محمود المثول أمام المحكمة وهي المحكمة الشرعية العليا، باعتبار أنها محكمة غير مختصة، وهذا ما قال به كبار القانونيين السودانيين، إذ صرح أحدهم وقتئذ، وهو وزير عدل سابق، قائلاً: "إن المحكمة الشرعية العليا ليس من اختصاصها إصدار حكم بردة أي إنسان من الإسلام... إن المحاكم الشرعية تأسست تحت قانون محاكم السودان الشرعية لسنة 1902م وأن اختصاصات هذه المحاكم منصوص عنها في المادة السادسة من القانون المذكور وهي: مواضيع الزواج والطلاق والحضانة والوصاية والوقف والهبة وما إلى ذلك من هذه المسائل التي تتعلق بالأحوال الشخصية". المصدر: محمد إبراهيم خليل المحامي، "ليس هذا اختصاصها"، (تصريح)، صحيفة الأيام، العدد: 5499، 20 نوفمبر 1968، الخرطوم.
      عبدالله الفكي البشير، مرجع سابق، ص 675.
      طه حسين، في الشعر الجاهلي، دار المعارف للطباعة والنشر، سوسة، تونس، ط2، 1998م، ص 155، 156.
      محمود محمد طه، "مشاكل التربية الأساسية في الشـرق الأوسـط- تعقيب على البروفسير جاك بيرل"، جريدة السودان الجديد، 12 سبتمبر 1957م


    (عدل بواسطة مصطفى الجيلي on 03-14-2015, 11:04 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
تقديمات وملامح من كتاب: النظرية الروحية للبيئة والتنمية... مصطفى الجيلي03-13-15, 06:59 PM
  Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � محمد الأمين موسى03-13-15, 07:42 PM
    Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-13-15, 09:56 PM
      Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-14-15, 00:04 AM
        Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-14-15, 00:05 AM
          Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-14-15, 00:07 AM
            Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطون USA- 2/28/2015 (فيديوهات) محمد الأمين موسى03-14-15, 01:56 PM
              Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� مصطفى الجيلي03-14-15, 10:56 PM
                Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� مصطفى الجيلي03-14-15, 11:01 PM
                  Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� مصطفى الجيلي03-15-15, 04:31 AM
                    Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� مصطفى الجيلي03-15-15, 05:57 PM
                      Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� صلاح أبو زيد03-16-15, 04:05 AM
                        Re: مهرجان تكريم الفنان يوسف الموصلي - واشنطو� مصطفى الجيلي03-16-15, 03:46 PM
      Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � محمد الأمين موسى03-16-15, 09:57 AM
        Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-16-15, 03:54 PM
          Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � Abureesh03-16-15, 04:11 PM
            Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � درديري كباشي03-16-15, 04:50 PM
              Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-17-15, 06:44 PM
            Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-16-15, 04:53 PM
              Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-17-15, 03:58 PM
                Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-19-15, 03:56 AM
                  Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-21-15, 09:05 AM
                    Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-22-15, 06:05 PM
                      Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-26-15, 07:46 PM
                        Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-29-15, 02:47 AM
                          Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-30-15, 04:19 PM
                            Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي03-31-15, 11:02 PM
                              Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي04-02-15, 05:20 PM
                                Re: تقديمات وملامح من كتابي: النظرية الروحية � مصطفى الجيلي04-04-15, 04:22 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de