|
Re: andquot;المياه ومجاريهاandquot; تُجبر (عبدالرحمن المهدي) على الهبوط الطارئ في ا (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
= =
الخبر لم يتوقف فقط عند البحث في العلاقات الثنائية، بل تابع القول بشأن مهمة مساعد الرئيس في القاهرة:
Quote: إضافة لبحث ملف المصالحة، الذي يقوم به المهدى بين والده الصادق المهدي زعيم حزب الأمة السوداني المعارض والرئيس البشير. وكان المهدي قد التقى خلال زيارته لمصر في 22 فبراير الماضي، بوزير الخارجية سامح شكري، وعدد من كبار المسؤولين. |
و لا شك أن هناك أكثر من مفاجأة مدوية يُنتظر أن تُعلن من القاهرة، فالنظام المصري الذي استطاع ترقيص الحكومة عشرة بلدي، وحقـنها عشرة "سيسي". والذي باعنا (الباخرة دهب) وتورماي حلايب، قد يعيد إلينا أراضينا السليبة وقد ينجح في إعادة المياه إلى مجاريها بين قياداتنا "الحبيبة".
فما علينا إلا الأنتظار الذي لن يطول .. و ورانا أيه؟! .. أكثر من ربع قرن ونحن ننتظر ونتمرغ في هذا النعيم المقيم والخير العميم. واضعين مصائرنا بين أصبعين من اصابع الإله الذي في القصر، والمهدي المنتظر الذي يساعده والمهدي المنتظر الذي يعارضه ويلاعبه. ... .. .
|
|
|
|
|
|