|
Re: في حال الجاني والمجني عليه بالقنصلية (Re: طلحة عبدالله)
|
تصدق يا طلحة الحاجة الحصلت في السفارة دي بقت عادي وكل ثانيتين بتحصل في مكان ما في السودان ياخي يوم بطلع في الجواز هسة في اجازتي الفاتت دي طبعا بتحس انو السودان كلو متخارج من كترة الناس الواقفة في الصفوف والله يا طلحة ملازم بدبيبرتين شويفع تدي كف يقعد يبكي واقع نهظرة وقلة ادب واساءة في الناس بالشكل البخليك تتمنى ليو الموت داك زول ساي بقول ليو عينك في راسك مافي لكزت اخوي كان معاي قلت ليو هسة الواحد ما يمشي يضقو بنية في فاخورتو العاملة زي الفولة دي قال لي يتلمو فيك العساكر يدقوك وتتحجز كم يوم لامن تعفن وتتعكس كل حاجاتك وفي الاخير القاضي بمرقو هو الصاح وانت السفاح وبتكون سمعت بقصة العقيد المسمنو رامبو في مدني الدق بتاع الركشة القصة هسة شايفها مشعللة برضو لكن حتموت كالعادة عموما انا ما عارف بقى حاصل شنو للناس ولي انا زاتي معاهم بقت ما عندنا مروءة ولا الخوف بقى شالينا وبنفتش لمصالحنا واكل عيشنا ولا في شنو الناس ديل خلي بالك موتو قلوبنا امكن ولا كتلونا ونحنا حاليا بعاعيت ممكن برضو
المهم مشتاق ليك يا زول والله
|
|
|
|
|
|
|
|
|