حسب معلوماتي أن المركز السوداني لحقوق الإنسان لم يتم إغلاقه ولا وقف نشاطه، ومن هنا للمرء أن يتساءل لماذا لم تتم الندوة في مقر المركز نفسه لأنها لا تحتاج لتصديق إضافي؟؟ وكنت أتوقع أن ناس شعراني يعرفون ألاعيب واستهبال جهاز الأمن.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة