|
Re: من أين جاء هولاء (Re: عوض سيد أحمد)
|
الرسالة : (29)
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الموضوع : " مآلات تطبيق مبدأ التمكين التلمودى فى دولة الانقاذ " • " ان أحب الخلق الى الله , امام عادل , وأبغض الخلق الى الله امام جائر . " ( حديث شريف ) • على أصحاب السلطة ومنفذى أنقلاب ( الانقاذ ) الذين أفادو من هذا النظام , وفى ظل تطبيق مبدأ : " التمكين "..... أثرو ثراءا , فاحشا , وتضخمت أرصدتهم المادية , والعقارية , داخليا وخارجيا ,..... عليهم أن يسألوا أنفسهم : " من أين لهم هذا المال , وكيف استحلوه , ومن أفتى لهم بذلك ؟؟؟ " • ومع ذلك هم لا يزال يتشدقون بأنّهم يحكمون باسم : " الاسلام " ... باسم الرسالة الخالدة التى جاءت أصلا لاسعاد البشرية جمعاء , وقد طبقت ورأينا المثال الحى لها فى الخلافة الراشدة , وقد ثبت للناس كل الناس , وتأكدوا من صلاحيتها , لأنها جاءت أصلا , لبناء مجتمعات انسانية فاضلة , تحكمها قيم انسانية رفيعة ,... فما ذا يعنى هذا المثال المشين , والممعن فى سوءه , وقبحه الذى نراه ماثلا أمام أعيننا : ( مثال الانقاذ ) ..... أليس هذا قبل كل شىء , وبعد كل شىء , لا يعدو كونه يمثل بحق وحقيق , اساءة صارخة , وصريحة , للرسالة الخالدة , وخاتمة الرسالات السماوية , وذلك بعرضها على العالم كله , بهذه الصورة القبيحة , المخالفة , والمغائرة , تماما لحقيقتها ؟؟؟ ... أليس هذا فيه استدعاء , وخلق القابلية لضرب هذه الرسالة فى عقر دارها ؟؟؟... ألا يدرى هولاء , أنهم بتوجههم , وعملهم , وممارساتهم هذه , يقدمون أكبر , وأجل خدمة , لأعداء الحق والدين , وأن ما يقومون به وينفذونه جهارا نهارا , فى حق البلاد والعباد من جراء تطبيق هذا المبدأ – ( ومبدأ آخر صنو له سنتعرض له لاحقا ) - يصب بكلياته لخدمة أهداف ومرامى : " الأمة القضبية " بعيدة المدى , أى أنهم بعملهم هذا , يعبدون الطريق , ويمهدونه تماما , لاعطاء المشروع : " الصهيونى أكله " . ؟؟؟؟؟ • ألم يأن الأوان كى يراجعوا أنفسهم , ويجيبوا على السؤال أعلاه : " من أفتى لهم بذلك ؟؟؟ " وأعطى هذا المبدأ التلمودى الخطير : " الصبغة الاسلامية " ...كى تتحقق فينا : " مآلاته " التدميرية , كما سبق أنزلت وتحققت على كافة الشموليات التى أخذت به , وأقرب مثال لذلك ما يجرى الآن فى سوريا , ومحنة الشعب الشقيق هناك , وما تم اندحاره فى كل من : ( تونس –مصر –ليبيا ) • للاجابة على هذا السؤال , هناك حقيقة مرة , وهى : أنهم عندما أقدموا على تطبيق هذا المبدأ , كانوا فى حالة : " تعبئة كاملة " ولم يكونوا على علم بحقيقته , لأن الأب الروحى لهم عندما خطط لذلك , كان يعلم سلفا , أن هناك عقبات وعقبات , تحول دون تحقيقه – ( هنا فى دولة السودان ) - ومن ثم استخدم كلما يملك من دهاء وذكاء خارق , وخاصة أنهم كانوا فى سنى شبابهم الأول , فاستطاع أن يملى عليهم من التعاليم والموجهات , بالقدر الذى أشبعت بها عقولهم , وأصبحوا طوع أمره , ورهن اشارته . • فهل ذلك يحتاج الى دليل ؟؟؟ اذن , فأنظروا وتمعنوا فى حالة المجموعات المختارة من هذا الشباب الغر , خريجى هذه المدرسة , الذين اسند ت اليهم عملية الاضطلاع , وتنفيذ أخطر , وأبشع عملية تحدث فى تأريخ البشرية , والتى كان لابد منها لازاحة كافة العقبات , واعطاء هذا المبدأ الخطير : " أكله بالكامل "..... ألا وهى عملية تشريد أكثر من (60) ألف من خيرة الكوادر عالية التأهيل , فايقة الخبرة , هم قادة الخدمة العامة للدولة : ( مدنية - عسكرية – قضاة ) اضطلعوا بهذا العمل المشين , والممعن فى سوءه , وقبحه , وهم فى : " حالة نشوة , وهمة عالية , وفرح لا حدود له , وكأنّهم فى حالة عبادة , وتقرب الى الله بعملهم هذا , الذى يعد من أكبر , وأشنع , الجرائم ضد الانسانية " • ملاحظة : تجدر الاشارة هنا , ان هذا الذى رأيناه فى المثال أعلاه من : " حالة النشوة ’ والهمة العالية , والفرح الشديد ....... الخ "..... نجده بعينه تكرر , عند تطبيق مبدأ تلمودى آخر , فى تكامل تام مع هذا الأول , ألا وهو مبدأ : " الارهاب " وكما تعلمون بدأ تطبيقه , أول ما بدأ , بما يسمى ب . : " بيوت الأشباح " وما مورس وجرى فيها من جرائم يعف اللسان عن ذكرها , وتوالت عمليات الارهاب بصورة متكررة , وفى أماكن مختلفة , يتم كل ذلك بدم بارد , دون أى شعور بذنب , .... بل بذات الهمة العالية , والفرح الشديد , أى , كأنهم فى : " حالة عبادة " • هنا نأتى للسؤال المصيرى, وهو : " هل أعطى تطبيق هذين المبدأئين التلموديين أكلهما ؟؟؟؟؟؟؟ • للاجابة على ذلك لا بدّ من الوقوف والتعرف على المرامى والأهاف الحقيقية الكامنة وراء تطبيق هذين المبدأيين التلموديين , هل هى لأعلاء : " كلمة الله فى الأرض " أم لمرامى , وأهداف آخرى شريرة , مجافية , ومناقضة تماما لما جاء به : " الوحى الالهى " وأمرنا بانزاله على الأرض ؟؟؟؟؟ ....... لا شك أن الذين تابعوا مآلات الأنظمة الشمولية سالفة الذكر , وما صارت اليه أممها من بعدها , لا يعتريه أدنى شك مما قيض الله لنا الاطلاع عليه من تعاليم التلمود السرية , ويمكن أجمال الهدف النهائى لها فى كلمتين : " التدمير والافساد فى الأرض " وليس الانقاذ ,..... والآن , فالننظر الى ما صار اليه حالنا : • أولا : فيما يتعلق بالمبدأ الأول التمكين : • (1) تم بموجبه , تحويل الدولة النظامية القائمة , من دولة الوطن , الى دولة الحزب , يتصرف فى أموالها وممتلكاتها دون أى حسيب أو رغيب . • (2) ماذا كانت النتيجة : ؟؟؟ وجد هولاء القائمون بالأمر , وهم كما نعلم أناس من بنى جلدتنا , ينحدرن من عامة الشعب , من الفئات الثلاثة : ( فلاح – راعى – عامل ) وجدوا أنفسهم تحولوا الى شىء آخر , لم يكن فى الحسبان , تحولوا الى شبه : " أباطرة " ( يملكون الفلل الضخمة, والبنايات العالية , والاقطاعيات الشاسعة , والشركات الكبيرة متعددة الأغراض , ....... الخ ما أصبح معلوم لكل الناس . ) ( هذه الحالة التى عبر عنها الأب الروحى لهم مؤخرا تعبيرا صادقا ( بعد المفاصلة ) ما ذا قال ؟؟؟ قال : " كسبو الدنيا ونسوا الآخرة " ) • (3) انعكست عملية هذا النهب المنظم , والمقنن , على حالة المواطن , وحولته الى انسان شقى , يعيش فى حالة : " مكابدة دائمة " وأصبح جل همه , ومبلغ حلمه العثور على : " لقمة العيش " له ولاسرته ,..... وهذا كما يعلم الجميع , يمثل , أنجح سبيل يفضى الى عملية : " تحليل النسيج الاجتماعى للأمة " ومن ثم , تجريدها , تدريجيا من جراء ذلك , من كل موروثاتها من : " الأخلاق النبيلة والقيم الفاضلة " ( وهذا هو عين المطلوب ) • ثانيا : فيما يتعلق بالمبدأ الثانى الارهاب : • ماذا يعنى أن يسطو جماعة ليلا وبقوة السلاح , كى يؤئدوا سلطة شرعية , تستند فى شرعيتها , على آلية التفويض الجماهيرى , ويحولوها الى سلطة : " شمولية " ؟؟؟ ....... هذا لا يمكن تفسيره أوتعليله الاّ أنه يمثل بحق : " أشد أنواع الاستبداد فى الأرض الذى تعوذ منه الشيطان "... كما يقولون , فهذه العملية , كونها تحدث ونحن كنا على أعتاب القرن الحالى (21) والعالم حولنا يعيش فى قمة صحوته , فى محاولة للرجوع الى فطرته السليمة , فى الدعوة الى بسط مبادىء : ( الحرية , والعدالة , والمساواة الكاملة بين أبناء الأمة الواحدة ) ( أليس هذا يمثل بحق ما جاءت الرسالة الخاتمة لبسطه , وانزاله على الأرض , ليراه الناس كل الناس , فى عدله وتكامله وشموله , ألا يعد هذا العمل الذى تم ونفذ باسم : " الاسلام " , ردّة , ما بعدها ردّة ,لا يماثلها فى بشاعتها , وخزيها , وعارها , الاّ الحالة التى سبق , وتردت اليها البشرية حينا من الدهر , وجاءت الرسالة الخاتمة , لانقاذها منها ؟؟؟ ( فترة الجاهلية الجهلاء ) • اذن نحن هنا أمام دولة : " الارهاب " دولة قائمة على تعاليم وموجهات التلمود اليهودى , التى نراها ماثلة أمامنا رأى العين , فى الشموليات التى قضت عليها ثورات : " الربيع العربى " والتى لايزال نرى بعضها فى الرمق الأخير , فى طريقها الى السقوط , باذن الله تعالى ,...... اذن فالننظر ماذا جنينا نحن هنا : • لا شك أن الجميع يرى أن هناك عملية تكامل ظاهرة للعيان بين هذين المبدأيين يمكن اجمالها فى الآتى : • (1) رأينا بأم أعيننا الدور الذى لعبه تطيق المبدأ الأول , وعملية تحويل نفر من عامة الشعب , الى شبه أباطرة , يملكون سلطة مطلقة , لا حدود لها , ومال وفير , يقابل ذلك ( أمة ) غارقة تماما فى هم معيشتها , ومعركة حياتها . • (2) يتكامل مع ذلك دور : " الارهاب " ( ما تم فى بيوت الأشباح – وما تبع ذلك , ومورس , من عمليات : ( قتل وتشريد وأرهاب ) لكل عمليات الاحتجاجات , والمظاهرات السلمية , على طول البلاد وعرضها , اسكتت كلها فى حينها ولم يسمع لها صوط بعد أبدا . !!!!!! • (3) أدى ذلك كله مجتمعا ومتكاملا الى حالة من الخوف , والرعب الشديدين , تحولت الأمة بموجبه , الى شعب ذليل , مهان , خاضع , وفى حالة استكانة كاملة . ( وهذا هو عين المطلوب ) • بالاضافة الى ذلك , ألا يدرون أيضا , أنهم بعملهم هذا , يسيرون فى ذات الاتجاه , وبصورة متكاملة تماما , مع موجهات ما يسمى جماعة : " التطرف الاسلامى " ؟؟؟؟؟ وما نفذوه من عمليات كبيرة , وخطيرة , كان أشهرها : " عملية تفجيرات نيويورك " • ولكشف أبعاد , وأهداف ومرامى , هذه العملية الخطيرة , التى هزت العالم أجمع , يحدثنا البروف./ زكريا بشير امام , فى حوار أجرى معه عام 2004 , ... والى الحوار : • س. : ماهو المخطط , والمنفذ , والمستفيد ؟؟؟ • ج. : هناك نظرية تقول بأن الأمر كان مؤامرة , من جهات معادية للاسلام , ومعادية للتواصل بين العالم الاسلامى , والعالم الغربى ,..... بهذا تكون : ( القاعدة ) شاركت فى تنفيذ : " جزء " من المؤأمرة , باعتبار أنهم معدون سلفا , وتم استدراجهم بما عرف عنهم من غضب تجاه الغرب , لأنّه لا يضع اعتبارا لمعاناة المسلمين , والظلم الواقع عليهم , هذه المجموعات , كانت غاضبة كما الرعيل الأول منهم , سبق جندوا من قبل الدوائر الغربية لمحاربة الوجود الروسى فى أفقانستان . • س. : من هم الآخرين ( الجزء الباقى )؟ • ج. : هم اشتركو نعم , ... ولكنهم استدرجوا لتنفيذ دور محدد لهم سلفا فى مؤامرة كبيرة . • ( أشار البروف فى رده ) : " أن أصابع الاتهام تشير نحو اليهود فى هذه المؤآمرة , وقد ثبت اختفاء عدد كبير منهم من البرجين ذلك اليوم , بالاضافة الى ثبوت جماعة منهم كانت متواجدة بكمراتها فى أماكن محددة , برؤيا معينة , قامت بتصوير الحدث كما شاهدناه .) • س. : ما هى الجهة الضالعة من وراء الستار ؟ • ج. : يمكن أن أقول بأنها هى : " الدوائر الصهيونية " التى تريد قطع التعاطف الغربى مع قضية فلسطين , وتجذبه ليصطف خلفها فى حملتها للقضاء على المسلمين , والعرب بغرض تحقيق أهدافها لبناء : " هيكل سليمات " بعد هدم المسجد الأقصى . • س. : ما هى الخسائر التى لحقت بالاسلام ؟ • ج. : الصحوة الاسلامية خسرت فى العالم كله : فى أمريكا استطاع اللوبى : " المسيحى/الصهيونى "..... أن يجاهر : " ان الاسلام دين كاذب , وباطل , وأنه دين : " ار هاب " وأن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم نبى مزور , وكاذب " ....... هولاء كانوا يخشون الجهر بذلك قبل الحادث , هذا اللوبى المسيحى : " المتصهين " : ( 50 مليون ) أصبح يجاهر : " أن واجبهم الدينى حماية اسرائيل وهم يسيطرون على الكونجرس . " • س. : رأيك فى طالبان ؟ • ج. : أنا معارض تماما لهم , سياستهم غير مستنيرة , وليست اسلامية , فهمهم للدين مختلفا , وغير صحيح , قاموا بتشويه الاسلام , وقدموا نموزج سيئا للمسلم ,..... أعطوا فرصة لليمين المتصهين فى أمريكا . • س. : طالبان يرون أنه لا يجدى مع العنف الاّ العنف ؟؟؟ • ج. : هذا ليس صحيحا , الله سبحانه وتعالى يأمرنا : (( لا يجرمنّكم شنئان قوم على الاّ تعدلوا , أعدلوا , هو أقرب للتقوى . ))..... ويواصل قائلا : " مهما أصابك من سوء من العدوء , لا تعمل مثل ما يعمل "... مثلا : أحداث روسيا الأخيرة : " قتل الروس آلاف النساء , وآلاف الأطفال "....... " ولكن ليس فى ديننا ما يبيح أن نرد لهم بالمثل . "....... المطلوب منا أن نعلمهم كيف يكون المسلم مختلفا فى طريقة تعامله مع أعدائه , ... ويواصل قائلا : " لو كنا مسلمين حقا, لقمنا بدعم القوة العاقلة فى الغرب ,....... دعهم يضربوننا , لكننا نمضى بلا سلاح داخل ديارهم , نمشى بالحقائق : صاحب الحق سيكسب مهما كان ضعيفا فى معادلة القوة العضلية . "
( بتصرف من الحوار المذكور صحيفة أخبار اليوم 12/9/2004 . )
ملاحظة : يقول الله سبحانه وتعالى فى محكم تنزيله : (( ويمكرون ويمكر الله , والله خير الماكرين . )) ..ويقول أيضا : (( عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا . )) ( هذه العملية مع بعدها الخطير , وما يتمتع به مخططوها من دهاء , وذكاء خارق , وعمل شيطانى رهيب , الاّ أن نتيجتها جاءت على العكس تماما , لما خططوا , ورسمو له , فقد أكدت الأخبار أنها كانت سببا رئيسيا , ودافعا فعالا , لدفع المواطن الأمريكى للجرى والبحث عن حقيقة الاسلام من مصادره الأصلية , بعيدا عن دعاويهم الضالة المضلة , ومن ثم كانت النتيجة الحتمية أن دخل أعداد لا يستهان بها , وتحولوا الى الاسلام . )
............... يتبع :
............... والى الرسالة : (30)
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 12-18-14, 01:08 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 12-23-14, 10:48 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 12-28-14, 10:12 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-03-15, 01:25 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-07-15, 11:33 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-07-15, 11:46 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-11-15, 11:14 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-15-15, 03:11 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-20-15, 12:37 PM |
Re: من أين جاء هولاء | أبو الحسين | 01-11-15, 11:40 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-12-15, 02:11 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 01-31-15, 01:38 PM |
Re: من أين جاء هولاء | اخلاص عبدالرحمن المشرف | 02-01-15, 04:36 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 02-05-15, 01:21 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 02-09-15, 02:31 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 02-16-15, 12:04 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 02-20-15, 09:18 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 02-28-15, 03:58 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 03-06-15, 11:02 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 03-08-15, 12:32 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 03-15-15, 02:06 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 03-18-15, 12:22 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 03-23-15, 12:04 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 03-29-15, 02:33 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 04-02-15, 10:49 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 04-08-15, 12:00 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 04-15-15, 02:05 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 04-19-15, 02:49 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 05-04-15, 02:37 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 08-06-15, 04:21 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 08-11-15, 10:58 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 08-25-15, 08:20 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 08-28-15, 11:16 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 09-05-15, 10:31 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 09-11-15, 09:20 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 09-20-15, 02:01 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 09-29-15, 10:50 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 10-05-15, 09:25 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 10-15-15, 11:51 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 10-24-15, 01:36 PM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 10-31-15, 11:57 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 11-07-15, 12:18 PM |
Re: من أين جاء هولاء | azhary taha | 11-11-15, 00:22 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 11-12-15, 09:59 AM |
Re: من أين جاء هولاء | عوض سيد أحمد | 11-17-15, 02:17 PM |
|
|