دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: تماضر شيخ الدين جبريل في مسرحية بت المنى بت مساعد - واشنطون دي. سي (فيديو) (Re: Kostawi)
|
عمر نملة استاذنا الموصلي
وصديقنا الاستاذ منان
ولكوستاوي طبعا
التحية والسلام
(عدت الى المنبر...) يا عملات المقولة السائدة بقت ..لاستعجب ..كيف تدول الايام دولتها ..واستغرب كيف تموت الذكريات وكيف تحيا
هذا العمل حبيب الى نفسي ..ولو أنه مبتور، النصف الاول بأكمله ضائع ولا ندري أين.. فقط جئت لأقول أنها تجربتي الاولى في الأداء الفردي
بعد أن فارقت السودان وتركت خلفي الاحلام والأهل والعشيرة ..وفارقت الاذاعة والمسرح والتلفزيون وأصدقائي..
وضاع مني (راس خيط) الفن ..وكيف سأزاوله بعد أن أصبحت سمكة وحيدة خارج بحرها ..وطيرة ضائعة من سربها
كيف سأجمع ذاتي ..وكيف سأخبر الناس عما يجول بخاطري وما يعتمل في نفسي...وهذا الشيء الذي يدعونه مسرح..كيف يتقمصني ولا أجد منه فكاكا ...
هذه الاسئلة كانت اسئلة العمر ..وهي التي قا\تني الى (تلك الخشبة) في تلك الليلة ..تقمصت كل أدوار بنات بت المنى ..وحاولت أن أجد لهن مخرجا .
.لتعود لهن الحياة ونبضها ..وليتعرف عليهن متفرج السودان ابن بلدهن وهن يتحركن من جديد في بلاد نائية ...
هذه العمل هام وقريب الى قلبي...
ولولاه لمات هذا الحب الكبير الذي (يتقمصني) ..موتة لا بعث فيها ..
جئت لأقول ..انني ممتنة لهذا اليوم وهذا العمل ممتنة لعماد الدين ابراهيم ورابحة محمد محمود وفايزة عمسيب ونادية احمد بابكر وغالية حسن وعائشة مبارك وذكية محمد عبد الله ومن قبل نعمات هارون ..رحمها الله ..ممتنة لكاتب النص ومكتشفه ومسودنه وهو الذي وضع لها روحا سودانية ونفسا سودانيا خالصا ممتنة للفنان نور الجيلاني الذي سجل أغنية الظار والعميري الذي غنى اغنية (جينا نخت ايدينا الخدرا) التي احتواها العرض
ممتنة للجمهور السوداني الذي أحبنا وباركنا ..وتعلق بنا وكتب عنا ..وأحبنا ..واحترمنا ..
ووممتنة لتلفزيون ANA القناة العربية الامريكية التي قامت بتوثيق العمل ...وطبعا أجمل الامتنان لكوستاوي الذي أحيا الفكرة بعد موتها ..
لاحظت أن العمل لم يثر شجنا كبيرا لدى قراء سودانيز اون لاين ..كمثل مفعوله في الفيس بوك ...وذلك مؤشر لا أعرف له تفسيرا ...ولكن العمر عارية ..ولكل مقام مقال..
وكان يجب على أن (اقول كلامي) في شأن الأمر الذي نحن بصدده الآن
(جملة معشكبة جدا ..لكن أحسن من صمة الخشم هههه)
سلامو عليكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تماضر شيخ الدين جبريل في مسرحية بت المنى بت مساعد - واشنطون دي. سي (فيديو) (Re: Tumadir)
|
تماضر مبدعه بالفطره يتغمصها الدور وتلتبسها النصوص,فتتحرك في فضاءات لا متناهيه من الابداع,او لنقل تحلق علي خشبات المسارح لتحط علي مرافئ الشاشات الصغيره,فتتابعها العيون وتدخل من خلالها الي وعي المشاهد.وتتحكر في براحات الوجدان. اتذكرها بمعية فائزه عمسيب والعميري في وادي ام سدر,واعتقد ان النص الدرامي لمحمد خوجلي صالحين او هكذا اظن,فاتذكر الفرهيد وتم الريد واحمد,واتحسر علي دراما اضاعها هوس التمكين,وملاحقة المبدعين, وتشريد الفاعلين مسرحا ودراما,فاضحي الابداع تهمة,والموهبه عيبا,والتمثيل فارغه,فنحن في زمن الطفابيع او كما قال المبدع بشري الفاضل,لذا يا تماضر لا تجدي من يحتفي بابداعك هذا,فهذا سودان الكيزان,حيث الرواج لبوستات الفارغه,والنبش في الخصوصيات,والاساءه للغير,لا عليك فقد يعود سودان الامس,ونتذكر معكم وبكم,تاجوج,وعرس الزين,ووادي ام سدر,ومحطة التلفزيون الاهليه,وبائع السموم والدهبايه وخطوبة سهير وكل اعمال الدراميين التي انغرست في تلافيف لا وعينا,ونكرم فائزه ورابحه,وتحيه زروق,وتماضر شيخ الدين وغيرهن من نساء بلادي العظيمات.............. لا عليك يا تماضر فانه زمن اللاابداع,وانصاف المواهب....... وغدا نكون شكرا كوستاوي فبعض الحزن يقال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تماضر شيخ الدين جبريل في مسرحية بت المنى بت مساعد - واشنطون دي. سي (فيديو) (Re: Tumadir)
|
يا تماضر الزمن اللولبي انا مقتنع بيه تعرفي يعني بعد كم سنه الشافك منجعصه في حوش الاذاعه ما كضب المهم زي ما بقول اخوك انا سودانيز دي طولت منها جابني مقال لابراهيم الشيخ ولقيت بوست كوستاوي ده,قلت اخش عجبني تغمص شخصيات البنات(بنات بت المني) ليك لكن انتو ذااتكم ما بعفيكم ما وثقتو لي اعمالكم,كسلانين ياخ,اتلحلحو واملو الميديا بالضجه ياخ طيف ما لقيت طريقه ارسلها ليك,,لكن اظنك قريتي النسخه الالكترونيه اها الكاتب ده بقي لي محمد خوجلي صالحين نظام الود مؤرخاتي درامي, بس ختيتها لي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تماضر شيخ الدين جبريل في مسرحية بت المنى بت مساعد - واشنطون دي. سي (فيديو) (Re: فاروق عثمان)
|
he House of Bernarda Alba (Spanish: La casa de Bernarda Alba) is a play by the Spanish dramatist Federico Garcand#237;a Lorca. Commentators have often grouped it with Blood Wedding and Yerma as a "rural trilogy". Lorca did not include it in his plan for a "trilogy of the Spanish earth" (which remained unfinished at the time of his murder).[1]
Lorca described the play in its subtitle as a drama of women in the villages of Spain. The House of Bernarda Alba was Lorca's last play, completed on 19 June 1936, two months before Lorca's death during the Spanish Civil War. The play was first performed in 1945. The play centers on the events of a house in Andalusia during a period of mourning, in which Bernarda Alba (aged 60) wields total control over her five daughters Angustias (39 years old), Magdalena (30), Amelia (27), Martirio, (24), and Adela (20). The housekeeper (La Poncia) and Bernarda's elderly mother (Marand#237;a Josefa) also live there.
The deliberate exclusion of any male character from the action helps build up the high level of sexual tension that is present throughout the play. Pepe "el Romano", the love interest of Bernarda's daughters and suitor of Angustias, never appears on stage. The play explores themes of repression, passion, and conformity, and inspects the effects of men upon women.
ولا لقهـــــــــــــــــــــــــــــــــــر النساء
| |
|
|
|
|
|
|
|