هذه قصة محزنة فعلا، وشخصيا أميل إلى تصديقها من بين كل ما قرأت مشكلتها الوحيدة -إذا كانت هي الحقيقة فعلا- انها ستورّط صاحب المرحوم دا الذي أصبح مكشوفا لكثرة المؤشرات الواردة في المقال بدءا من دفعته إلى اتصاله به هاتفيا وهو قادم إلى القصر غايتو الله يكون في العون
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة