|
لحوم الضفادع، الحمير، الكلاب والحصين ... أكلات بلدي الجميلة ..
|
الذين يسهرون ليل نهار ويناضلون من أجل إدخال الأفكار الدخيلة على عقول المسلمين، لا يتوانى أمثالهم في إدخال اللحوم الغريبة إلى إمعاء الشعب السوداني. فالكل "يجزر و يوزع و ينشر" ... و لا تستبعد أن يناضل آخرون على تمرير وتثبيت قانون "حرية المأكل" والكل يبدأ من نشاط سري ، ومن ثم علني ، ومن ثم يستصدر قانونا لتنظيم النشاط... وبعدها يدخل تشكيلة "أكلات بلدي الخفية" وبعد فترة يوطن النشاط والحالة ليصبح ضمن " أكلات بلدي الجميلة" إذا: على الضفادع ، الحمير ، الكلاب والحصين إعادة بل رؤسها لحين حضور الجزارين بصورة علنية.
|
|
|
|
|
|