|
كيف خرجت مريم من السودان وما رأي حارقي بخور الكيزان في المنبر !!
|
من الواضح إن مريم لم تهرب ولم تخرج متخفية سافرت على حد علمي على متن طائرة خاصة في رحلة من مطار الخرطوم الى روما
وكانت السلطات الامنية قد اعترضت من قبل سفرها بحجة الاوراق الغير قانونية التي استخدمتها للسفر الى أمريكا
من حقنا كمواطنين سودانيين أن نسأل النظام هذه الأسئلة :
هل خرجت بموجب صفقة بين النظام وجهات خارجية ؟؟ وما هي هذه الصفقة وما هو العائد للنظام او السودان ؟
هل اسقطت المحاكم كل التهم التي كانت موجهة لمريم او اي كان اسمها ؟؟
هل يعني هذا ان حرية المعتقد والردة اصبحت مباحة في السودان ويمكن لأي كان تغيير ملته وفقا لما يتماشى معه ؟؟
وما هو رأي الأخوة الذين كانوا يدافعون عن هذا النظام الاخواني بحجة (الاسلام) ، هل رأيهم لا يختلف عن رأي نظامهم ؟؟
الأسئلة كثيرة نرجو من الاخوة المدافعين عن النظام ان ينجدونا باجوبة شافية فنحن في حيرة من امرنا حتى نظل مسلمين ؟؟
|
|
|
|
|
|