وحسب روايات اطفالي معي ,, الشافع طار فوق للحافلة وضرب الشدرة ووقع في حجر بي راسو كنت منتبها مع الشارع امامي وغائصا في همومي ولم ار شيئا ف القصة شنو بتاعين الترحيلات محاصرين بي زمن محدد ,, ودايرين يعملو أكتر من مشوار ,, والشوارع مزدحمة الصباح بالطلاب ,, راجلبن وسايقين عجلات ,, والشارع ضيق ,, اقله عصره بفضلو يمرقو من الزلط , وهذا ليس اول حادث ولا ثاني والطلاب صغار سن عاجزين عن القيادة بشكل مستقيم ,, وعاجزين عن ادراك خطورة ان تقود عجلة , والعجلة توفير مصاريف ترحيل للاهل
|
|