عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن "البائس"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 12:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-05-2014, 10:15 AM

عبد الحميد البرنس
<aعبد الحميد البرنس
تاريخ التسجيل: 02-14-2005
مجموع المشاركات: 7114

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; (Re: ibrahim fadlalla)

    إدواردو غاليانو نصوص


    [ اللاأحد ]


    البراغيث تحلم بشراء ك ل ب، واللاأحد يحلمون بالنجاة من البؤس: أنه في يوم سحري ما سيمطر الحظ الجيد عليهم فجأة – سينهمر بكميات كبيرة. لكن الحظ الجيد لم يمطر البارحة، ولن يمطر اليوم، غداً أو في أي وقت. والحظ الجيد لا يتساقط حتى رذاذ رائع، مهما عانى اللاأحد في استحضاره، حتى ولو كانت أيديهم اليسرى مدغدغة، أو إذا بدأوا يوماً جديداً بأقدامهم اليمنى، أو بدأوا العام الجديد بتغيير المكانس.
    اللاأحد: أطفال لا أحد، الذين لا يملكون شيئاً. اللاأحد : الذين ليسوا أحداً، الذين جعلوا هكذا، يركضون كالأرانب، يموتون في الحياة، الثملون بكل طريقة.
    الذين ليسوا، ولكن يمكن أن يكونوا.
    الذين لا يتحدثون لغات وإنما لهجات.
    الذين لا أديان لهم، وإنما خرافات.
    الذين لا يبدعون فناً، وإنما صنعة يدوية .
    الذين لا يملكون ثقافة وإنما فلكلوراً.
    الذين ليسوا كائنات بشرية وإنما مصادر بشرية.
    الذين ليس لهم وجوه بل أذرع.
    الذين لا أسماء لهم وإنما أرقام.
    الذين لا يظهرون في تاريخ العالم، بل في دفتر الشرطة، في الصحيفة المحلية.
    اللاأحد، الذين ليسوا بقيمة الرصاصة التي تقتلهم.



    [ وظيفة الفن I ]


    لم ير " دييغو " المحيط أبداً، فأخذه والده، " سانتياغو كوبادلوف " ليستكشفه.
    اتجه جنوباً.
    كان المحيط يستلقي منتظراً وراء كثبان رملية مرتفعة.
    حين وصل الطفل ووالده في النهاية إلى الكثبان الرملية بعد سير طويل، انفجر المحيط أمام أعينهما.
    كان ضخماً ومتلألئاً وعقد جماله لسان الطفل.
    حين فكت عقدة لسانه طلب من والده وهو يرتجف ويفأفئ :
    " ساعدني لكي أرى " !.


    [ فن للأطفال ]


    كانت تجلس على كرسي مرتفع أمام صحن من الحساء على مستوى العين. أنفها مجعد، أسنانها محكمة الإغلاق، وذراعاها متصالبتان. توسلت الأم من أجل المساعدة:
    قالت متوسلة : " احك لها حكاية يا " أونوليو" ، أنت الكاتب. ارو لها حكاية"
    ملوحاً بملعقة من الحساء بدأ " أونيليو خورخي كاردوسو " قصته:
    " مرة كان هناك طائر لم يرد أن يتناول عشاءه. أحكم الطائر إغلاق منقاره وقالت له أمه : ستكون دائماً طائراً صغيراً إذا لم تأكل "النني" . لكن الطائر لم ينتبه إلى أمه ولم يفتح منقاره ..."
    عندئذ انفجرت الطفلة :
    " يا له من طائر حقير ! ".


    البيروقراطية


    أكمل سيكستو مارتينيث خدمته الإلزامية في ثكنة في سيفيا " إشبيلية " في وسط ساحة الثكنة مقْعَدٌ صغير يحرسه جندي . لم يعد أحد يسأل لماذا كان ينبغي أن يُحرس المقعد. كان المقعد يُحْرَس على مدار الساعة، فقط لأنه : كل نهار، كل مساء، من جيل ظباط إلى آخر كان الأمر يصدر والجنود ينفذونه. لم يعبر أحد عن أية شكوك أو يسأل لماذا. إذا كان هذا ما حصل دائماً يجب أن يكون هناك سبب.
    وهكذا استمر الأمر إلى أن أراد شخص ما، جنرال أو كولونيل، أن يعرف سبب الأمر الأصلي. كان عليه أن يقلب في الملفات . بعد وقت طويل من البحث، عثر على الجواب. منذ واحد وثلاثين عاماً وشهرين وأربعة أيام، أمر ظابط حارساً أن يقف قرب المقعد، الذي كان قد دهن لتوه، لكي لا يفكر أحد بالجلوس على الدهان الطري.

    باب

    "كان كارلوس فاسانو قد أمضى ست سنوات في تبادل الحديث مع فأر ومع باب الزنزانة رقم 282.



    لم يكن الفأر شديد المواظبة، كان يهرب ويرجع عندما يشاء، أما الباب فكان هناك دائماً.

    فيما بعد، تحول السجن إلى مركز تسوق في مونتيفيديو، ومركز الاعتقال تحول إلى مركز استهلاك، ولم يعد سجانوه يحبسون أناساً، وإنما بدلات أرماني، وعطورات ديور، وفيديوهات باناسونيك؟
    وانتهى المطاف بأبواب زنازينه إلى مخزن الأنقاض الذي اشتراها.
    وهناك وجد كارلوس بابه. لم يكن عليه الرقم، ولكنه تعرف عليه في الحال. فتلك هي الخدوش التي أحدثها بالملعقة. وهذه هي البقع، بقع الخشب القديمة، خرائط البلدان السرية التي كان يسافر إليها على امتداد كل يوم من أيام حبسه.
    الباب ينتصب الآن في العراء، في أعلى رابية حيث يمنع إغلاقه".


    Quote: لكاتب الأورغوياني إدواردو غاليانو:
    طباعة | أرسل إلى صديق
    واو المفرد
    الكاتب الأورغوياني إدواردو غاليانو:

    أقرُّ بالجميل للصحافة التي أيقظتني



    ترجمة: نجاح الجبيلي







    إنه الأمر نفسه في أغلب الصباحات. على مائدة الفطور فإن الكاتب الأرغوياني إدواردو غاليانو -72 سنة وزوجته هلينا فياغرا يناقشان أحلامهما في الليلة السابقة. يقول غاليانو:" أحلامي دائماً حمقاء. عادة لا أتذكرها وحين أتذكرها تدور حول أمور سخيفة مثل الطائرات المفقودة والمشاكل البيروقراطية. لكنّ لزوجتي أحلاماً سعيدة".

    في إحدى الليالي حلمت بأننا كنا في المطار إذ كان المسافرون جميعاً يحملون الوسائد التي ناموا عليها في الليلة السابقة. قبل أن يركبوا على متن الطائرة فإن السلطات الرسمية سوف تضع وسائدهم في ماكنة تستخلص أحلامهم في الليلة السابقة وتتأكد انه ليس هناك أمر مخرباً فيها.

    حين أخبرته بذلك شعر بالارتباك حول عقوبته الخاصة. "إنه أمرا مخجل حقاً".

    ليس هناك الكثير من السحر في واقعية غاليانو. لا يوجد شيء مخجل فيها أيضاً. هذا الكاتب المتحول من الصحافة في السبعين أصبح الشاعر المتوج لحركة ضد العولمة عن طريق إضافته الصوت الشعري الوجيز إلى اللارواية. حين ضغط الراحل هوغو شافيز بنسخة من كتاب غاليانو الصادر عام 1971 بعنوان" العروق المفتوحة لأمريكا اللاتينية: خمسة قرون من نهب القارة" في يد باراك أوباما أمام الصحافة العالمية عام 2009 فإن الكتاب قفز من المرتبة 54295 في موقع الأمازون الإلكتروني الخاص ببيع الكتب إلى المرتبة الثانية في ذلك اليوم. وقد هتف الناس المزدحمون حين أعلنت أروندهاتي روي في آذار عن زيارة وشيكة يقوم بها غاليانو إلى شيكاغو. وحين جاء غاليانو في أيار بيعت كتبه كما هي العادة في أغلب جولاته.

    صرح للصحيفة الإسبانية "أل بايسس" مؤخراً قائلاً "هناك تقليد يرى في الصحافة الجانب الأسود للأدب، وذروته هو تأليف الكتب". ويضيف:" لا أتفق مع ذلك. أعتقد بأنّ كل الأعمال المكتوبة تؤلف الأدب حتى الغرافيتي. لقد كتبت الكتب لعدة سنوات لكني تمرنت كصحفي وما زالت البصمة فيّ. أنا أقرّ بالجميل للصحافة إذ أيقظتني على حقائق العالم".

    تظهر هذه الحقائق موحشة. يقول:" هذا العالم ليس ديمقراطياً مطلقاً. المؤسسات الفاعلة، صندوق النقد الدولي والبنك الدولي تنتمي إلى ثلاثة أو أربعة بلدان. والأخرى تراقب. فالعالم ينظمه اقتصاد الحرب وثقافة الحرب".

    ومع ذلك فلا شيء هناك في أعمال غاليانو أو سلوكه ينم عن اليأس أو حتى الميلانخوليا. وحين كان في إسبانيا في اضطرابات الشباب في "أنديغوندوس" قبل سنتين التقى بالمحتجين الشباب في بيرتا دل سول في مدريد. وقد حيّا التظاهرات. "هؤلاء شباب آمنوا بما هم فاعلون. من غير السهل العثور على ذلك في الحقول السياسية. أنا اعترف بالجميل لهم".

    أحدهم سألني كم المدة التي يستمر فيها الصراع. ردّ غاليانو:" لا تقلق. إنه يشبه ممارسة الحرب. إنه لانهائي بينما هو حي. لا يهم إن كان يستمر لمدة دقيقة. لأنه في لحظة يحدث، دقيقة يمكن أن تشبه أكثر من سنة واحدة".

    يتكلم غاليانو كثيراً مثل هذا- لا في الألغاز بالضبط، بشكل مبهم وعابث، مستخدماً الزمن كونه سيف المبارزة. حينما سألته إن كان متفائلاً بشأن حالة العالم أجاب:" يعتمد على سؤالك لي خلال النهار. من الساعة الثامنة صباحاً حتى الظهر أنا متشائم. ثم من الساعة الواحدة حتى الرابعة أشعر بالتفاؤل". التقيته في بهو الفندق في قلب مدينة شيكاغو الساعة الخامسة بعد الظهر وهو يجلس مع زجاجة كبيرة من النبيذ ويبدو في منتهى السعادة.

    رؤيته عن العالم غير معقدة- المصالح العسكرية والاقتصادية تحطم العالم، تجميع القوة المتصاعدة في أيدي الأغنياء وسحق الفقراء. بافتراض المسح التاريخي الواسع لأعماله فإن الأمثلة من القرن الخامس عشر وما بعده هو أمر اعتيادي. إنه يفهم الموقف الحاضر لا كتطور جديد بل سلسلة متصلة على كوكب مطعون بشكل دائم بالهزيمة والمقاومة.

    ومع أنه ناقد شديد لسياسة أوباما الخارجية وعاش في المنفى لمدة أكثر من عقد أثناء السبعينات والثمانينات ومع ذلك فهو يتمتع بالأصداء الرمزية لانتخاب أوباما ببضع تلميحات قائلاً:" كنت في غاية السعادة حين جرى انتخابه لأن هذه البلد ذات تقليد ناضج في العنصرية". فهو يحكي قصة كيف أن البنتاغون في عام 1942 أمرَ بأنه غير مسموح نقل دم السود إلى البيض. "في التاريخ ذلك لا يعني شيئاً. فسبعون سنة تشبه دقيقة. لذا فإن نصر أوباما هذا يستحق الاحتفال".

    كل تلك الصفات- الملغز والعابث والتاريخي والواقعي- تمتزج في كتابه الأخير "أطفال الأيام" الذي يصنع فيه صورة قلمية تاريخية موجزة لكل يوم من السنة. والهدف هو الكشف عن لحظات من الماضي بينما يضعها في سياق الحاضر، متردداً في القرون كي يصور السيناريوهات. ما حققه هو نوع من الحفر التاريخي وهو يؤصل القصص التي جرى فقدانها وأسيء استعمالها ويقدمها بكل مجدها ورعبها أو لامعقوليتها التامة.

    إن تدوينه في 1 تموز مثلاً بعنوان: "أقل من إرهابي" يقرأ:" في عام 2008 قررت حكومة الولايات المتحدة أن يمسح اسم نلسون مانديلا من قائمتها في الإرهابيين الخطرين. الأفريقي الأكثر توقيراً في العالم كان قد وضع في تلك القائمة الشريرة لمدة ستين سنة". وسماه "اكتشاف 12 أكتوبر". " في عام 1429 اكتشف السكان الأصليون بأنهم هنود حمر واكتشفوا أنهم عاشوا في أميركا".

    في الوقت نفسه يدعى 10 كانون الأول(ديسمبر) "الحرب المقدسة" ومهداة إلى تسلم أوباما جائزة نوبل حين قال أوباما هناك "ستأتي أوقات ستجد الأمم أن استعمال القوة لا ضروري فحسب بل مبرر أخلاقيا" فكتب غاليانو:" قبل أربعة قرون ونصف وحين لم تكن جائزة نوبل موجودة والشرّ كامن في بلدان لا يوجد فيها نفط بل ذهب وفضة، فإن القاضي الإسباني خوان جينس دو سبلفيدا دافع أيضاً عن الحرب كونها "ليست ضرورية فحسب بل أيضا مبررة أخلاقياً".

    لذا فهو ينتقل من الماضي إلى الحاضر ثم يعود خالقاً ارتباطات مع الظرف الساخر الناقد. يقول مصرّاً أن رغبته هو أن يجدد ما يسميه " قوس قزح الإنسانية الأكثر جمالاً من قوس قزح السماء. لكن عسكريتنا ورجولتنا وعنصريتنا كلها أعمتنا عنها. ثمة العديد من الطرق في أن تصبح أعمى. نحن عميان بالنسبة للأشياء الصغيرة والناس الصغار".

    ويؤمن أن المسار المحتمل في أن نصبح عميان هو لا فقداننا البصر بل الذاكرة. يقول:" خشيتي الكبيرة أننا كلنا نعاني من فقدان الذاكرة. كتبت كي أعيد ذاكرة قوس قزح الإنسانية الذي هو في خطر أن يصبح أبتر".

    وكمثال يصف روبرت كارتر الثالث – الذي لم أسمع به- الذي كان الأول من بين الآباء المؤسسين في أمريكا الذي يحرر عبيده:" بسبب ارتكابه هذه الخطيئة التي لا تغفر حكم عليه التاريخ بالنسيان".

    سألته من هو المسؤول عن هذا النسيان؟ فأوضح قائلاً:" المسؤول ليس شخصاً بل نظاما من السلطة دائماً يقرر باسم الإنسانية من يستحق التذكر ومن يستحق أن ينسى.. إننا خلاف ما يجري إخبارنا. إننا أكثر جمالاً".

    and#61550; عن: الغارديان



    http://www.alimbaratur.com/index.php?option=com_contentandview...leandid=2580andItemid=17
                  

العنوان الكاتب Date
عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن "البائس" عبد الحميد البرنس05-31-14, 04:15 PM
  Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن الحقير عبد الحميد البرنس05-31-14, 08:56 PM
    Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن الحقير عبد الحميد البرنس06-01-14, 11:51 AM
      Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن الحقير عبد الحميد البرنس06-01-14, 01:41 PM
        Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن الحقير عبد الحميد البرنس06-01-14, 03:10 PM
          Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن الحقير عبد الحميد البرنس06-01-14, 03:56 PM
            Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن الحقير عبد الحميد البرنس06-02-14, 05:28 PM
  Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; نعمات عماد06-02-14, 07:45 PM
    Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; ibrahim fadlalla06-03-14, 02:20 PM
    Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-03-14, 09:55 PM
      Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-04-14, 01:52 AM
        Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-04-14, 10:55 AM
          Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-04-14, 01:11 PM
            Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-04-14, 01:25 PM
              Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-04-14, 01:49 PM
                Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; ibrahim fadlalla06-05-14, 09:07 AM
                  Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-05-14, 10:15 AM
                    Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-05-14, 11:38 AM
                      Re: عادة ما كانوا يسألونني كيف استطاعت تلك الصداقة أن تنجح في هذا الزمن andquot;البائسandquot; عبد الحميد البرنس06-05-14, 12:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de