|
Re: ولن تكتمل ثلتنا حتى نستعين بالسودان من رعاة الإبل (Re: محمد عثمان الحاج)
|
من المؤكد أن الإخوان المسلمين (الكيزان) هم أكثر من أضر بتمكين الإسلام في كل السودان، فقد مكنوا لأنفسهم ولحزبهم نعم ولكن من المؤكد ليس للإسلام، وحال هذا الراعي خير دليل. وهم سبب الردة الحاصلة الآن. ولن تكون هناك قائمة للإسلام في السودان إلا بنهايتهم.
صحيح نحن السودانيين سنعيد للدين رونقه لكن بعد أن نتخلص من سرطان الكيزان ونمكن جيداً للمثل والأخلاق الرفيعة وعلى رأسها الصدق مع النفس ومع الله ومع الآخرين، والأمانة. صحيح نحن نحمل عبء الأمانة وأي أمانة فهي عبء ثقيل في عهد الدولة الكيزانية الوثبوية الأخيرة، وهي أمانة حملها كعبء الفراشة أمام جبل دولة نفاق وفساد ومظالم الكيزان.
|
|
|
|
|
|
|
|
|