اخونا سليمان, نهاية الكيزان طبعا. اما الحديث عن نهاية السودان الاسلامو/عروبوية, فقد سبق الكيزان النخب التى تكونت منذا مطلع القرن الماضى و التى لم ترى غيرهم ضمن السودان.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة