|
Re: و الله هانت .. حينما يرد الطفل المعجزة .. على الرجل القامة الدكتور السفير على حمد ابراهيم ..!! (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
و لما اطلع الطفل المعجزة "مصطفى عثمان اسماعيل " على ما سطره الدكتور على حمد ابراهيم
اصيب فى مقتل و حاول جاهدا الرد ولكن رده كان فضيحة و عار عليه ..
فمقاله ركيك و لم لم يرتقى لان يكتبه خفير فى وزارة الخارجية السودانية ..
و للعلم فان المدعو مصطفى عثمان اسماعيل افشل و اخيب
وزير خارجية سودانى على مر التاريخ ..
و لكم ان تحكوا على المقال :
د. مصطفى اسماعيل يرد على السفير علي حمد إبراهيم ويصفه بالكاذب
رداً على مقال نشرته الراكوبة 09-30-2013 09:14 PM استقبل بريد الراكوبة الرسالة التالية
السلام عليكم
تم ارسال هذه الماده من الاستثمار اذا كنتم ترغبوا في نشره
بسم الله الرحمن الرحيم
رد على السفير علي حمد إبراهيم
سفير الإنقاذ الأسبق في جيبوتي
الأحد 29 سبتمبر 2013م
د. مصطفي عثمان إسماعيل
وزير الخارجية الأسبق
وزير الإستثمار الحالي
مقال بعنوان رفاه الوزير مصطفي عثمان
كتب السفير علي حمد إبراهيم مقالة بعنوان رفاه الوزير مصطفي عثمان وذلك بتاريخ الإثنين 23 سبتمبر 2013م، يهاجمني فيه مدعياً أنني قلت أن الشعب السوداني تعود علي حياة الرفاه في سنوات حكم الإنقاذ الماضية ويصعب عليه الفطام من حياة الرفاة والدعة تلك بمقتضي برنامج الإصلاح الإقتصادي المزمع.
وأنا أقول للقراء الكرام كذب سفير الإنقاذ الأسبق في جيبوتي علي حمد إبراهيم وإن لم يكن كاذباً فأتحداه ليقول لي لمن قلت هذا الكلام أو في أي مكان قلت هذا الكلام. هذه الفرية التي جاء بها شخص معروف بإرتباطاته وأهدافه ولكن الصحف التي نقلت عنه إعتذرت عندما تيقنت أن الحديث لا أساس له من الصحة (أنظر إعتذار صحيفة الخرطوم بقلم رئيس التحرير أعداد الجمعة 20 والإثنين 23 سبتمبر 2013م، وإعتذار صحيفة الإنتباهه عدد الأربعاء 25 سبتمبر 2013م وغيرهما). والغريب في هذا المقال أن السفير علي حمد إبراهيم هاجمني والدكتور نافع علي نافع.. وفي مقال سابق له قبل عدة سنوات أشاد بي وبالدكتور نافع علي نافع، يبدو أن ذاكرة السفير ضعيفة مثل أدائه عندما كان دبلوماسي في الخارجية السودانية. ففي بدايات حكم الإنقاذ أثبت الدبلوماسي علي حمد إبراهيم ولاءاً منقطع النظير للإنقاذ ولاءاً نحسده عليه. أرسلته الإنقاذ سفيراً للسودان في جيبوتي وفي لقاءاته ولقائه الأخير قبل سفره وهو يودع الرئيس قال كلاماً في الإنقاذ جعلنا نتساءل ونحن نعرف خلفية الرجل هل الرجل ينافق أم أنه جاد في حديثه؟ وهذا ما أثبتته الأيام. تسلم الرجل أوراق إعتماده من الرئيس البشير وسافر إلي جيبوتي سفيراً.. وأمضي سنواته بالتمام والكمال بل زاد عليها وطلب المزيد من التمديد وعندما رفض الطلب وطلب منه العودة إلي السودان كإجراء طبيعي في نهاية المدة ليعطي فرصة لزميل آخر، آثر آن يغادر من جيبوتي إلي الولايات المتحدة الأمريكية -دون الإجراءات المتبعة في نظم الخارجية- (وكل الوثائق موجودة في رئاسة وزارة الخارجية) ليدعي منها أنه من جيل البطولات وجيل التضحيات، عندها عرفنا حقيقة الرجل ولم نرد على ترهاته وأكاذيبه، والذي دعاني للرد عليه هذه المرة ليس حرصاً مني لكي يعرف الحقيقة فهو من أولئك الذين طبع علي قلوبهم أقفالها وهو يعرف أنه مطالب بإعادة الأموال التي أخذها من غير وجه حق، ولكني رديت علي المقال لتوضيح الحقيقة للقارئ الكريم ولكشف حقيقة ماضي الدكتور علي حمد إبراهيم التي يريد أن ينكرها ويخفيها فلا يقدم نفسه أنه كان سفيراً للإنقاذ.
لو كان السفير علي حمد إبراهيم معارضاً حقيقياً للإنقاذ وخرج منذ أيامها الأولي أو بقي معارضاً في الداخل مع الغبش والفقراء الذين يتحدث عنهم لأحترمته وقدرته ولكنه ينتمي إلي زمرة هو يعرفها وأنا أعرفها.
ختم السفير مقاله بقوله: عووك يا وطن لقد طال السرى وطال الأمل، وأقول له: وطن لم تصبر عليه وتدافع عنه مثل ما فعل آباءك وأجدادك بل فضلت الرغد من العيش إما سفيراً في الخارج أو معارضاً في أمريكا، فلتهنأ أمريكا بهذا المعارض الشجاع.
|
|
|
|
|
|
|
|
|