|
Re: لقد نصرتك سيلفيا يا القراي كما نصر سيدنا حمزة الباقر العفيف (Re: عبدالله عثمان)
|
من الأسافير: قالها مخاطبا ربيع (العبد العاصي): الناس صوروكم بالستالايت، بتكتلوا في الناس، اعملولك شنو؟! كل كلامه، كان بالدارجية السودانية، كأنه أراد أن يوجهه فقط للشعب السوداني العملاق، الذي باهى به في الفضاء الفسيح. من مفرداته الأخر: زول، داير، نفر، قروش، شنو؟ يا سلام...كان ملح أرض ومليح. متواضعا كالأرض، يقبل كل قبيح ولا يخرج إلا مليح. من حركاته: مسح الجانب الأيسر من رأسه، بيده، كأنه أراد أن يزيل ما علق به من هوس محاوره. كان يفعل ذلك، منذ أركان النقاش بالجامعة، وهو يستمع للمتداخل. حينها...يعلق صديقي: خلاص الليله بنتهي منو. طلع البدر علينا من ثنيات الوداع وجب الشكر علينا ما دعا لله داع أيها المبعوث فينا جئت بالأمر المطاع جئت شرفت(الجزيرة) مرحبا يا خير داع مرحبا يا خير داع مرحبا يا خير داع مرحبا يا خير داع
|
|
|
|
|
|
|
|
|