الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 11:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2008, 06:33 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين (Re: Sabri Elshareef)


    الأستاذ عادل سيداحمد من الشباب الذين تربوا فى كنف الحركة الإسلامية ولكن من الواضح انه كفر بها وباطروحاتها
    تابع المقال أدمانه نقلا عن صحيفة الوطن:
    ===
    عادل سيد أحمد
    الأستاذ محمود محمد طه، ذهب إلى المشنقة شهيداً ممسكاً بقناعاته
    =====
    الترابي قال لأهل أَمري: ستجدون حقكم في الآخرة..!
    ولكن السؤال المشروع: أين حق شعب السودان، في الدُنيا..؟!
    ما بين الأُستاذ «المشنوق» والشيخ «المسجون».. تكمن أزمة «الإسلام السياسي»..!
    الشايقية أكلوا وشربوا داخل صيوانات الجبهة.. ثم هتفوا: «عاش أبو هاشم.. عاش أبو هاشم»..!.



    في العام 1986م... واستعداداً للإنتخابات العامة، في فترة الديمقراطية الثالثة... بعد الإطاحة بالنظام العسكري الديكتاتوري الثاني... وضمن الحملات السياسية، التي نشطت فيها «الجبهة الإسلامية القومية»... قام أمينها العام الدكتور حسن الترابي، بزيارة للشمالية...
    إنَّ فرع الجبهة الإسلامية بالشمالية... كان أن سكب أموالاً، من أجل جذب جمهور الاتحاديين «والختمية»... ونجحت الجبهة في الدخول، لكلّ بيت..!.
    كانت الجماهير، هناك... «متجاوبة» مع أية «ليلة سياسية»... ولكن القناعات «خرسانية» عند الكثيرين...
    وفي منطقة الشايقية ـ تحديداً، حيث «الدوائر المقفولة» للاتحاديين... جاء الترابي، بعد أنْ رتّب أقطاب من حزبه... صيوانات «فاخرة جداً»... ثم دعوة الحاضرين لـ«عشاء كارب»... ذبائح وولائم.. وإنارات فخمة وكراسٍ وثيرة... لقد ضاق «الصيوان»، بالمدعوين..
    وبدأت الليلة السياسية... والحديث «الساحر»، الجذاب... بالخطاب الديني الرنان، ودغدغة العواطف.. وامتلاك ناصية الحديث... والذي اشتهر به الدكتور حسن الترابي..!.
    ولكن، جماهير «الشايقية»... بعد أنْ قبلت الدعوة والضيافة... وشربت العصير.. وتعشّت... وبمكر شديد... وقفت تلك الجماهير، وهي تُردد:
    سكت على الفلاشا... وجاب لنا عاشه..
    عاش أبو هاشم... عاش أبو هاشم..!
    حاشية:
    ـ الفلاشا، هُم اليهود، الذين تم ترحيلهم من إثيوبيا إلى إسرائيل، عبر السودان، إبان فترة الديكتاتور جعفر نميري.
    ـ عاشه: هي عائشة الغبشاوي، وهي من القيادات النسوية «التاريخية» البارزة، للجبهة الإسلامية القومية... ومن مناطق الشايقية.
    ـ أبو هاشم... كُنية... يكنّى بها السيد محمد عثمان الميرغني... في إشارة إلى حسبه ونسبه بالبيت النبوي الشريف...
    ومعروف عن الرسول «ص»، أنه من بني هاشم...
    ***
    قصدت من هذه الفذلكة التاريخية، اجترار الذكريات السياسية، في بلد، شهدت سنواته وفي العقود الثلاثة الماضية، تقلبات سياسية... مزعجة ومخيفة... بين أنظمة أحادية، وأخرى تعددية..!.
    بيد أنَّ دكتور الترابي، والذي يزور الشمالية هذه الأيام... بثوب جديد... مركزاً هجومه على بناء سياسي، كان هو «مقاوله ومهندسه ومنفذه»...
    كأنما يتهم شعبنا بـ«ضعف الذاكرة»... و«التسامح» لدرجة الإفراط والتفريط..!.
    الترابي خاطب مواطني «أَمري» معلقاً بالقول: «حقكم، ستجدوه في الآخرة»..!.
    ***
    والحقيقة التي لا مفرّ من ذكرها... ويتوجب على د.الترابي، وحزبه... الاعتراف بها... والاعتذار عنها... بوضوح وشجاعة وشفافية... أنَّ الترابي حصد، تماماً، ما زرعه...
    فالسودان، في مجتمعه السياسي والمدني المنظم، وقواه السياسية الحية... لا يعرف أباً وراعياً ومؤسساً، للإسلام السياسي «الحديث» إلاَّ الدكتور حسن الترابي...
    فالناس... حينما يهاجمون القوانين المسماة زوراً «إسلامية» في عهد الاستبداد الثاني... فإنَّ الألم يعتصر الناس، من قائد الحزب الإسلامي، الدكتور حسن الترابي... فشعب السودان «المتدين» فطرياً... والواعي، سياسياً... ما كان يرجو ـ أو يستحق ـ محاكم للتفتيش... تشهر بالأُسر، وأبنائها وبناتها، عبر الإذاعة والتلفاز، في أسوأ محاكم طواري وعدالة ناجزة «عاجزة»، عرفها ـ ربما ـ التاريخ الإسلامي ـ في كلّ مراحله...
    وما كان اعتذار الدكتور حسن الترابي، مقنعاً أو كافياً... بل كان نوعاً من الالتفاف، والتمويه والخديعة «السياسية»... واللعب بعبارات دينية براقة... تشبه «المخدر»، الذي يعطيه الطبيب للمريض...
    فماذا قال؟؟:
    «أنا كنت المستشار، الذي لا يُستشار»...
    هل هذا مقنع..؟؟!.
    وهل هذا مقبول من داعية سياسي، بفكر إسلامي مستنير؟؟!.
    ثم أين المبدأ الإسلامي الراقي والأصيل: «أفضل الجهاد، كلمة حق في وجه سطان جائر»..؟؟!.
    أَما كان بالإمكان إرساء مباديء مقاومة الاستبداد، ومواجهة السُّلطان الجائر... وتثبيت موقف، يُحسب لصالح حركة الإسلام السياسي، الحديثة..؟؟!.
    إنَّ واحدة من الآفات، التي أدخلها الدكتور حسن الترابي، وغرسها داخل حزبه... كانت حكاية «فقه الضرورة»...
    نعم.. حكاية.. لأن «فقه الضرورة» قامت عليه كل «الرواية» التراجيدية - والكوميدية، والتي تبكينا وتضحكنا... كل يوم..!.
    ومأساة «فقه الضرورة»... أنه تمدد وامتد لـ«السياسة»... حتى شب عن الطوق... وتحول من منهج أخلاقي، في نطاق ضيق، رحمة بالناس... إلى «فقه سياسي»، واسع، كرس للاستبداد والاحتكار والوصاية... حتى أصبح يوازي، بل يضاهي، الميكافيلية القميئة: «الغاية تبرر الوسيلة»...
    إنَّ هذه الفكرة «المدمرة»... كانت السبب الأساسي، والباعث القوي، والدافع لإقصاء الآخرين... وطردهم من السُّلطة، رغم أنهم جاءوا إلى الحكم، عبر انتخابات ديمقراطية، شهد بها - وشهد عليها - العالم كله، في أعرق نظام برلماني، عرفه العالم الثالث، والقارة الإفريقية، على الاطلاق..!.
    ***
    لقد دافع د. الترابي، عن نظام الإنقاذ... دفاعاً مستميتاً... وهو دفاع، لسوء حظ الترابي... كان عن النظام، والنظام في أسوأ سنواته، حيث «التشريد والاعتقال»... وحتى اقتصادياً، كان المواطنون يعانون في معاشهم وعلاجهم وتعليمهم... وكان السودان محاصراً، إقليمياً ودولياً... والحروب مشتعلة في أطرافه.. جنوباً وشرقاً... مع المعارضين... ومع المجاورين.. واشتعلت أزمة حلايب، مع مصر..!.
    وقد كان بالسودان: بن لادن... والظواهري... وحتى الدكتور عمر عبد الرحمن، مرَّ بالسودان... وجميعهم ضمهم أو احتضنهم أو رعاهم، «المؤتمر الشعبي العريي والإسلامي»، والذي كان أمينه العام هو الدكتور حسن الترابي..!.
    إنَّ «الشيخ» حينها كان هو «مايسترو» الإنقاذ..!.
    ***
    وهنا تستحضرني، إفادات، كان أنْ أدلى بها الدكتور الترابي، في زيارته الشهيرة، للولايات المتحدة الأمريكية، في النصف الأول من حقبة التسعينيات... حيث استمات الدكتور الترابي، دفاعاً عن الإنقاذ في أحلك وأقسى أيامها...
    وإليكم اقتبس - تنشيطاً للذاكرة، بعضاً مما جاء في إفاداته أمام الكونجرس... فما أبرز ما قاله؟؟:
    { الديمقراطية لا تنطوي فقط على الانتخابات وحكم الشعب، وإنما على ابعاد الدين عن النظام العام، وحظره قانونياً عن الممارسات العامة.
    { لا توجد اعتقالات ولا يوجد معتقلون... وإنْ وجدت، أحياناً، فهي تحفظية... والسياسيون يُنقلون إلى سجن كوبر.
    { الإنقاذ لم تطرد من الخدمة المدنية سوى عدة آلاف... وكلّ نظام جديد يضع مؤيديه في قيادة السُّلطة.
    { الكلام عن انتهاكات لحقوق الإنسان، اشاعات.
    { الجهاد في السودان ليـــس ضد المسيحية، وحكومة السودان ضد الإرهاب..!.
    { لم أشترك في الإعداد لما حدث في 30 يونيو... ولم تكن لي علاقة به.
    { السودان، الآن يحتاج إلى سُّلطة قوية على رأسها رجال القوات المسلحة.
    ***
    ألاَّ تمثل إفادات الترابي «التاريخية» تلك... والتي أدلى بها في زيارته الشهيرة لأمريكا، في عقد التسعينيات أمام الكونجرس... حيث مارس دفاعاً مستميتاً «Advocacy» عن الإنقاذ... «مبالغ فيه»... وقد كان الذين استجوبوه هم:
    - ميرفن دايمالي، وهو «ديمقراطي» من ولاية كلفورنيا.
    - هوارد ولبي، ديمقراطي من المسسيبي.
    - بن كليمان، «جمهوري» من نيويورك.
    - بجانب فرانسيس دينق... من الشخصيات السودانية «الجنوبية» المعروفة.
    واليوم... اليوم... وما أشبه الليلة بالبارحة... فإنَّ د.الترابي «يشتكي ويدعي» أنه يشرب من كأس «الاستبداد والمحسوبية والفساد»... كأنه بالأمس، كان أميراً للمؤمنين، بالقسط والعدل بين الناس ..رؤوفاً!. بهم وعطوفاً عليهم...
    ولم يكن دقيقاً حينما نفى علاقة له مباشرة بالإنقاذ... فهو عاد ـ وفي رمضان، بعد المفاصلة، وقال: «قلت للبشير، اذهب للقصر رئيساً، وسأذهب للسجن حبيساً». .. وأنهم صوتوا داخل اجتماع الشورى للاستيلاء على السُّلطة..!.
    كيف نصدق... كيف؟؟!... ونحن، الآن في السودان، على نطاق السياسة، ننعم بـ«سلام» أوقف الحرب... وبصحافة تمارس قدراً متنامياً من الحرية... وتنتصر، كل يوم، وتتمدد، وتنتزع الحرية، وتوسعها.. وما انتصار الصحافة في ابطال المادة 130 ـ سيئة الذكر ـ من قانون الاجراءات الجنائية، إلاَّ دليل على صدق ما أقول...
    وما انتصار الصحافة في السجال القانوني في قضية عروة ونور الدين مدني، إلاَّ دليل حي، على تطورنا السياسي والإعلامي والصحفي...!.
    ***
    إنََّ «شخصنة» الأمور، وتفصيلها على مقاس معين... هو الذي أضر بحركة الإسلام السياسي... والذين تمردوا على د. الترابي، من تلاميذه... برروا ذلك، بأنهم لا يقبلون الاستمرارية في «كبانية» المنشية...
    صراع داخلي بين الشيخ وتلاميذه... لا يهمنا كثيراً، إلاَّ بقدر أنه صب لمصلحة شعب السودان... وقد كان الاختلاف رحمة بالعباد... حيث نحى بالبلاد إلى التحول الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان، ثم انتخابات عامة، في المستقبل القريب، ليختار فيها الشعب حكامه، طواعية...
    ***
    أختتم بمقارنة بسيطة بين موقفين، لزعيمين إسلاميين... هما الأستاذ الشهيد محمود محمد طه... والدكتور حسن الترابي... وكلاهما طرح برنامجاً إسلامياً:
    {{ محمود محمد طه... أيام «قوانين سبتمبر».. قال، أمام قضاة الطواريء والعدالة العاجزة، بقيادة المهلاوي والمكاشفي... قال ما يلي:
    «أنا أعلنت رأيي مراراً في قوانين سبتمبر 1983م، من أنها مخالفة للشريعة الإسلامية... أكثر من ذلك، فأنها شوهت الشريعة، وشوهت الإسلام، ونفرت عنه... يضاف إلى ذلك أنها وُضعت واستُغلت، لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة، عن طريق إذلاله ثم أنها هددت وحدة البلاد... هذا من حيث التنظير... أما من ناحية التطبيق، فإنَّ القضاة الذين يتولون المحاكمة تحتها، غير مؤهلين فنياً، وضعفوا أخلاقياً، عن أنْ يمتنعوا عن أنْ يضعوا أنفسهم، تحت سيطرة السُّلطة التنفيذية، التى تستعملهم لاضاعة الحقوق، وإذلال الشعب، وتشويه الإسلام، وإهانة الفكر والمفكرين، وإذلال المعارضين السياسيين... ومن أجل ذلك، فإنني غير مستعد للتعاون مع أي محكمة، تنكرت لحرمة القضاء المستقل... ورضيت أنْ تكون أداة من أدوات إذلال الشعب، واهانة الفكر الحر، والتنكيل بالمعارضين السياسيين».
    {{ أما د. الترابي... في ذات المشهد... من مسرحية 83 الشهيرة.. ماذا كان موقفه... وماهي أقواله؟؟!.. وما نص البيعة بينه وبين «الامام» جعفر نميري..؟؟!:
    «أُبايعك على كتاب الله، ذي الجلال والإكرام.. أُبعايك على الطاعة في المنشط والمكره ما لم أومر بمعصية.. أُبايعك على النصيحة لك، والجهاد وراءك في سبيل الله.. أُبايعك على أنْ تقيم الدين، وتبسط الشورى والعدل، وتجهد في مصالح الأمة.. أُبايعك، وأشهد الله على ذلك، وهو خير الشاهدين».
    ***
    الأستاذ محمود محمد طه، ذهب إلى المشنقة شهيداً ممسكاً بقناعاته... بينما الدكتور الترابي، ذهب إلى السجن «حبيساً»،في أكبر عملية تمويه عرفها السودان، في تأريخيه...!...
    وما بين المشنقة والبيعة... تكمن أزمة الدكتور حسن الترابي...
    إنها أزمة كبيرة بحق وحقيقة..!.
    ***
    قال تعالى: «ذكِر إنما أنت مُذكِر.. لست عليهم بمُسيطر».
    صدق الله العظيم

    http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=7282&bk=1
                  

العنوان الكاتب Date
الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:03 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:08 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:11 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:13 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين Sabri Elshareef03-06-08, 06:13 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:33 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:54 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 10:41 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:59 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 07:09 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 03:29 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:38 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:53 AM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:03 AM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:08 AM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:23 AM
          Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:41 AM
            Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:49 AM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:03 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:06 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:34 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:02 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:24 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:59 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:00 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 11:59 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 02:52 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 03:43 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 03:42 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:44 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:04 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:07 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:10 PM
          Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:24 PM
            Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:39 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:46 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:47 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:48 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 07:02 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين على عمر على03-08-08, 07:19 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 09:10 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 10:54 PM
  من كتاب قضية بورتسودان Yasir Elsharif03-09-08, 11:15 PM
    Re: من كتاب قضية بورتسودان عبدالله عثمان03-10-08, 02:04 AM
      Re: من كتاب قضية بورتسودان عبدالله عثمان03-10-08, 02:09 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-11-08, 07:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de