وسوف تنتهى فيما بينهم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 02:28 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-28-2007, 07:24 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وسوف تنتهى فيما بينهم (Re: عبدالله عثمان)


    دبي - خالد عويس

    تنطوي قصة خالد حسين، الذي كان مقربا من السياسي الإسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي لعقدين من الزمان على بعد لافت، إذ لا ينطلق هذا الرجل في رؤيته لمناهضة التطرف الديني من مجرد الدراسة والبحث، وإنما –وهو الأهم في قصته- من خلفياته كـ"حركي إسلامي سابق" خرج بطوعه من "عش الدبابير" ويسعى لـ"التكفير عن ذنبه".

    وما بين 1999 إلى 2004 وهو العام الذي قرر فيه خالد حسين جديا في تأسيس مركز يناهض التطرف الديني بوسائل توعوية وثقافية من خلال الاعلام والحوارات والندوات والمؤتمرات، خلص هذا الأخير إلى استنتاجات جوهرية بحسبه بعد أن تسنى له وهو خارج السودان اعادة قراءة السنوات العشرين التي قضاها منسبا للحركة الإسلامية. ويشير هنا إلى أنه عكف على دراسة ومطالعة مؤلفات كثيرة من مدارس فكرية أخرى بخلاف تلك التي كان يقرؤها سابقا من أجل الدفاع فحسب عن أفكاره الإسلامية، وكانت تقتصر على مفكري وكتاب الحركة الإسلامية.

    لكن رحلة خروجه فكريا من دهاليز "الحركة الإسلامية السودانية" التي يقول حسين إنها كانت تقود نظيراتها في العالم طيلة عقدي الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، لم تكن سهلة. فالرجل قضى الفترة من 1981 إلى 1999 ومنذ أن كان في الثامنة عشرة من العمر منجذبا إلى الأفكار التي كان يطرحها الترابي وحزبه في السودان متجاوزين هذا البلد إلى محاولة تصدير "الثورة الإسلامية" التي نجح إسلاميو السودان في صوغها كما تراءى لهم من خلال انقلاب 30 يونيو 1989.

    ويرى خالد حسين في سياق افاداته لـ"العربية.نت" أن هذا الانقلاب بالاضافة للحرب العراقية مطلع التسعينات ومنع إسلاميي الجزائر من الوصول إلى السلطة "ديمقراطيا" علاوة على تضييق الخناق على الإسلاميين عموما، حفز العمل "العنفي" لدى هؤلاء ودفعهم إلى الاهتمام أكثر بتحشيد طاقاتهم في اتجاه تبني خطابات أكثر تشددا وأميل إلى "قرقعة السلاح".

    التطرف لـ 10 أعوام قادمة

    ويحذر حسين من أن شبح العنف والتطرف سيخيم على المنطقة ما لا يقل عن 10 أعوام مقبلة، نظرا للخلايا النائمة التي يقول إنه يتوقع وجودها في جغرافيات لا يمكن التكهن بها أبدا وفي مقدمتها بعض البلدان الإفريقية رادا السبب لضعف الرقابة الأمنية هناك. وأوضح أن هناك بلدانا عربية ستعاني في المرحلة المقبلة من التطرف بأشكال متفاوتة.

    وقال إن الأحداث الأخيرة التي شهدتها الكويت يفترض أن "تقرع ناقوس الخطر في العالم العربي كله"، موضحا أنه لابد من العمل على خلق رأي عام رافض للعنف وداع للسلم.

    ولعل من الأهمية بمكان - يضيف حسين- أن يعاين الباحثون والمعنيون بمكافحة ومناهضة الارهاب بعمق النموذج الإسلامي في السودان. ويؤكد أن هذا النموذج خصوصا بقوة الإسلاميين الضاربة اقتصاديا وسياسيا واعلاميا في هذا البلد وتمكنهم من السيطرة على مقاليد الحكم في الخرطوم، وإيوائهم تاليا غالبية القيادات الإسلامية وحفز تجربتهم في الوصول إلى السلطة عبر وسيلة عنيفة هي الانقلاب الحركات الإسلامية الأخرى، حري بالاهتمام والدراسة بوصفه مفتاحا رئيسا في فهم كيفية عمل وانتشار التطرف الديني.

    ويضرب حسين مثلا بذلك في إشارته للافادة التي ربما جناها زعيم تنظيم "القاعدة" من الفترة التي قضاها في السودان منتصف التسعينات، وتمثلت هذه الافادة في الجانب الاعلامي الذي يراه حسين أخطر وسائل القاعدة حاليا في غسل أدمغة الشباب وحثهم على التطرف. فقد تسنى لبن لادن –والحديث لحسين- الاطلاع عن كثب على تجربة الإسلاميين السودانيين العريضة في العمل الاعلامي المؤسس على رؤية معمقة ووسائل شتى في الاستقطاب والتأثير كذلك وبقوة على الشباب حديثي التجربة.




    بن لادن والحلقة المفقودة في السودان

    ويؤكد حسين أن برنامجا كان يعده هو للتلفزيون السوداني مدة عام ونصف يدعى "في ساحات الفداء" كان يبشر بـ"ثقافة الموت" ربما قدح ذهن بن لادن ودفعه لاستغلال بعض الأقنية الفضائية والانترنت للتأثير والحصول على تأييد. وكان برنامج "في ساحات الفداء" الذي درج التلفزيون السوداني على تقديمه طيلة عقدين ونصف، يعلي من شأن الخطاب الديني في مواجهة الاستحقاق العسكري في جنوب البلاد من خلال مؤثرات غاية في العاطفية والحث على الالتحاق بالجنة، علاوة على رصد كاميراته لعيش "المجاهدين" الذين كانوا يقاتلون الحركة الشعبية بزعامة قرنق في الجنوب.

    ومضى البرنامج لفترة طويلة يسلط الضوء على "الجيش الإسلامي" في مواجهة "قوى الكفر والضلال"، كما كان يتبنى دائما الأسانيد الدينية التي تحث على القتال والجهاد، ولم يتورع أبدا عن اسقاط الصفة السياسية في الحرب واعتبارها حربا دينية خالصة. ويقول حسين إن ذلك كله ربما كان له وقع خاص على بن لادن والظواهري اللذين قضيا سنوات في السودان ولاحظا بكل تأكيد ذلك الأثر البعيد الذي كان يخلفه البرنامج في صفوف الشباب السودانيين المنتسبين للحركة الإسلامية.

    وقال إن أقوى رسائل بن لادن والقاعدة بثت من خلال الأقنية الفضائية مما أثر على أعداد كبيرة من الشباب. ولعل التشابه في الأسلوبين –يضيف- أسلوب دعاية القاعدة وأسلوب برنامج "في ساحات الفداء"، هو احتذاء القاعدة بما كان يعرضه البرنامج السوداني عن تفاصيل حياة "المجاهدين" في أحراش وأدغال جنوب السودان، وإظهارهم في شكل ملائكي مثير لقرائح الشباب.

    ويلخص حسين أهداف مركزه الذي يقول إنه يضم 27 من الاعلاميين والاكاديميين ومستشاريين قانويين وأخصائيي علم النفس والاجتماع من الولايات المتحدة وبلجيكا ومملكة البحرين وألمانيا في سعيه لتصحيح المفاهيم المغلوطة حول رسالة الديانات السماوية، وكشف خطورة التطرف الديني على البشرية.

    كما تشمل أهداف المركز العمل على فك عبارة التعايش السلمي وجعلها واقعا معاشا، وتوثيق الأحداث المتعلقة بالتطرف الديني. ويهدف المركز الذي سيتم تسجيله في ألمانيا أو بلجيكا على أن يتأسس في الخليج إلى إنشاء مركز للانتاج الاعلامي على المدى البعيد.

    وأضاف أن مشكلة الفكر المتطرف تكمن في نرجسية الرؤية القائمة والمفضية إلى الايمان بأنه - أي الفكر المتطرف- منزل من السماء ومن يعارضه يعارض الله. ويلفت حسين إلى أهم الدروس التي يجب استخلاصها من هذه التجربة وهي الحذر من الوقوع في شرك "الماكينة الفكرية" الوحيدة ذات الرأي الأحادي والتي لا تخالف على الاطلاق مثلما كان حادثا في السودان بالنسبة للترابي. وقال إن الحركات الإسلامية وعلى نطاق واسع في العالم العربي غير قادة على فزر ماكينة فكرية جماعية تتعدى مفهوم الأشخاص.
    إلا أن حسين لا يرى في ذلك كل الخطر، فالخطر الأكبر في نظره يأتي من الفهم المجتزيء للدين الإسلامي و"استغلال القرآن الكريم بشكل بشع". وقال في هذا السياق إن الحركة الإسلامية في السودان كما هو شأن نظيراتها كانت تستخدم آيات كريمة لاثبات تمثيلها لله. كما كانت حسب قوله تعوّل فقط على آيات الجهاد ولا تلقي بالا لآيات السلم لتبرير حربها "الدينية" في الجنوب، وتم التغافل -يقول- عن جهاد النفس مثلا.

    ويؤشر أيضا في اتجاه المؤسسة الدينية التقليدية باعتبارها مسؤولة أيضا إلى جانب الحركات الإسلامية عن واقع التطرف القائم. وقال في هذا الصدد إن هذه المنظومات خلقت لدى المسلمين حالا من الشد والجذب بدلا من توفير مرئيات دينية تصالحية تجعلهم في مستوى تدين قريبا من الله.

    ويعترف خالد حسين بأن التطرف الديني ليس مقتصرا على التطرف الإسلامي فحسب، وإنما يندرج تحت بنوده التطرف المسيحي واليهودي، بيد أن هذه الأشكال من التطرف لا تشكل خطرا راهنا بقدر ما يشكل التطرف الإسلامي ذلك الخطر.




    أمريكا ليست مسؤولة عن أخطائنا

    وللتدليل على رؤيته هذه، أوضح أن الحركات الإسلامية جعلت الجهاد مثلا قضية استراتيجية، وحفزت أعضاءها عقائديا للبحث دائما عن عدو متجسد للاشتباك معه. وأضاف أن فقه التلقين القائم داخل هذه المنظومات عزل أعضاءها عن المناقشات الفكرية الحرة، وخلق منهم أدوات تنفيذية فحسب.

    ولم ينف حسين الدور البارز أيضا للمناهج التربوية والتعليمية، غير أنه استدرك قائلا "لكن بعض المجتمعات إذا كنا نتحدث عن الخليج مثلا، لا يشكل التشدد الديني جزءا من مناهجها التعليمية"، مشيرا إلى حركة المجتمع العامة باعتبارها طاقة دافعة في اتجاه العنف.
    وقلل من شأن تأثير الممارسات الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة، مؤكدا أن المشكلات الذاتية أجدر بالعناية قبل البحث عن شماعة تعلق عليها الأخطاء. وفي هذا السياق لفت إلى العدد الضئيل من الفلسطينيين في تنظيم القاعدة وهم -أي الفلسطينيون- أحق من غيرهم بتبني خطاب وممارسة عنيفتين، لكنهم لم يشكلوا عماد القاعدة متسائلا عن مغزى ذلك.

    وحاجج حسين بأن التطرف ليس ظاهرة عارضة لأنه "موجود في مكوناتنا الفكرية والاجتماعية"، موضحا أن تجربته السابقة ضمن المتشددين أطلعته عن كثب على مقاطعة غالبيتهم الأنشطة الانسانية. وقال إن الأسباب الرئيسة في تفشي العنف حاليا تتمثل في حربي العراق وأفغانستان بالاضافة لتراكم التذمر والاحتجاج على الأنظمة الديكتاتورية في المنطقة.

    وبخصوص مركزه، قال حسين إنه لا يحتاج لمصرووفات كبيرة ويعتمد إلى غاية الآن مساهمات أعضائه ويسعى لخلق شراكات بحثية وأكاديمية مع أجهزة الاعلام والمؤسسات الدولية والعربية المعنية بقضايا التطرف والارهاب، في مسعاه لتأسيس عمل متخصص من خلال آليات علمية تستند إلى دراسة العوامل الاجتماعية والنفسية والاقتصادية والثقافية والدينية التي أدت لهذا الواقع القائم.

    ودفع التهم التي يمكن أن توجه لمركزه بالتبعية للغرب والخضوع لاملاءاته، بتأكيده أن المركز لن يلتفت لمثل هذه الانتقادات، وسيعمل على "نار هادئة" للوصول إلى الرأي العام وخصوصا في أوساط الشباب من خلال الاعلام وفي أنديتهم الرياضية والثقافية وأنشطتهم المختلفة.
    ويعرف حسين التطرف في اللغة بالوقوف، أو الجلوس في الطرف، وأصل الكلمة في الحسيات، ثم انتقل إلى المعنويات، كالتطرف في الدين، أو الفكر أو السلوك، وبهذا المعنى فإنه بعيد عن الوسط، وبالتالي أكثر تعرضاً للخطر والهلاك، وأبعد ما يكون عن الحماية والأمان، وهو يعني الغلو والتشدد والتنطع.

    ومن مظاهر ذلك التعصب للرأي، وعدم الاعتراف بالرأي الآخر، وهو التعصب للرأي تعصباً لا يعترف معه للآخرين بوجود، وكذلك جمود الشخص على فهمه جموداً، لا يسمح له برؤية واضحة لمصالح الخلق، ولا مقاصد الشرع، ولا ظروف العصر، ولا يفتح نافذة للحوار؛ ليقارن ما عنده بما عند الآخرين، ثم يختار ما هو أرجح ميزاناً.

    ولا يعرف ما إذا كانت تجربة خالد حسين ستثمر على صعيد خفض العنف والتطرف من خلال ادارته هذا المركز الذي يطمح في أن يؤدي دورا إلى جانب الجهود الأخرى أم لا، لكن الواضح أن تجربته كمتشدد اعتنق أفكارا متطرفة سابقا والنقلات الفكرية التي استثمرها لاضفاء قدر من العقلانية بات يسم خطابه ورؤاه حاليا، مكنته من كشف بعض المكامن الفكرية والاجتماعية الباعثة على التطرف

    http://www.gmrna.com/vb/archive/index.php/t-20410.html
                  

العنوان الكاتب Date
وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 05:57 PM
  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 06:01 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 06:15 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 07:17 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-27-07, 11:24 AM
  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم kamalabas09-26-07, 06:15 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 06:21 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 07:44 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 07:19 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 07:41 PM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-27-07, 07:36 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 07:58 PM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 08:01 PM
          Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 08:08 PM
            Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 08:31 PM
              Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 08:50 PM
              Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-26-07, 09:21 PM
              Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 04:32 AM
                Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 02:36 PM
                  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 07:24 PM
                    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 07:27 PM
                      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 07:29 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 07:32 PM
  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم abubakr09-28-07, 09:30 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 09:56 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 09:59 PM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 10:03 PM
          Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-28-07, 10:07 PM
          Re: وسوف تنتهى فيما بينهم abubakr09-29-07, 05:11 AM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:16 AM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:21 AM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم abubakr09-28-07, 10:15 PM
  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم Omer Abdalla09-29-07, 04:42 AM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-29-07, 06:51 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 04:19 AM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 02:42 PM
          Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 02:52 PM
            Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:03 PM
              Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:06 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان10-01-07, 02:27 AM
  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم على عمر على09-30-07, 05:06 PM
    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:08 PM
      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:10 PM
        Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 05:11 PM
          Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 08:39 PM
            Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 08:40 PM
              Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان09-30-07, 08:41 PM
                Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان10-01-07, 04:45 PM
                  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان10-02-07, 05:41 PM
                    Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان10-02-07, 06:18 PM
                      Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان10-18-07, 04:35 PM
                  Re: وسوف تنتهى فيما بينهم عبدالله عثمان10-18-07, 04:55 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de