من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 07:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالوهاب همت(عبدالوهاب همت)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-08-2007, 05:26 PM

عبدالوهاب همت
<aعبدالوهاب همت
تاريخ التسجيل: 12-27-2002
مجموع المشاركات: 851

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟

    خطوط متشابكة وعديدة كانت وراء مقتل الاستاذ الصحفي محمد مكي محمد الشهير بمكي الناس ويعود سر اللقب الى جريدة الناس التي اصدرها في ستينيات القرن الماضي.
    كان المرحوم مكي صاحب قلم جرئ يثير عدة قضايا في وقت واحد سياسية رياضية وثقافيه,تفرد بأسلوب الاثارة الصحافيه, مما ادي الى ان تكون صحيفته بدون مرتجع.
    مكي تعرض لمحاولات تهديد واعتداء متعددة, لكنه لم يتراجع عن خطه الصحفي الذي عرف عنه.
    الاستاذه الصحافيه النابهة هويدا سرالختم ظلت ومنذ مدة ليست بالقصيرة تحاول وبمثابرة تحسد عليها في سبر اغوار جريمة الاغتيال التي أودت بحياة الاستاذ محمد مكي....اتمنى ان تجد العون ممن يمسكون ببعض الخيوط.
    أعرف ان الاخ الاستاذ مكي أحمد مكي وهو ابن شقيق الراحل يبذل مجهودا جبارا للوصول الى بعض الحقائق, وبفضل بعض الخيرين تمكن من وضع يديه على طلاسم ربما أدت للقبض على كل من شارك في هذه الجريمه.
    أصابع الاتهام اشارت الى عدة اسماء لم يحن الوقت للكشف عنها, منهم من دبر محاولة الاختطاف ومنهم من نفذ ومنهم من قام بالجرم الاكبر وهي جريمة القتل وتقول الرواية أن الراحل تم ربطه في عربتين اتجهت كل منها عكس الاخرى , فتمزق الجسد الى أشلاء.
    هذه مناشدة من أسرة الراحل الاستاذ محمد مكي محمد في مساعدتهم بالادلاء ببعض المعلومات, ولضمان سرية بعض المعلومات يمكن ان نقترح عمل ايميل ترسل من خلاله الافادات حول الجريمة والقتله.
    للاستاذه هويدا سرالختم التحيه والى مضابط تحقيقها الذي نشرته اليوم 8يونيو صحيفة السوداني.
    دد رقم: 559 2007-06-08

    من قتل مكي؟؟

    الحلقة الأولى







    * صحفي بهذه الجرأة والسطوع المهني.. لماذا من بين آلاف الصحفيين تعرض لهذا السيناريو البوليسي المثير.. حبكة استخباراتية معقدة لاختطافه من بيروت.. من الفندق الذي كان يقيم فيه مع أسرته.. ثم طائرة خاصة لتنقله إلى مطار الخرطوم مغمض العينين محاطا برجال المخابرات من كل جانب.. ثم إلى (وادي سيدنا).. وهناك يتحول إلى قصة اغتيال..



    * مضطرة في هذا التحقيق لاستخدام الأسلوب البوليسي لـ(رجال المباحث) في تعقب خيوط القصة المثيرة واستخدم مصطلحات المباحث.. مصطلح (مسرح الجريمة).. ولمزيد من التشبه بالمباحث سأقسم الجريمة إلى ثلاثة مسارح.. الأول في بيروت.. الثاني في مكان مجهول... والثالث في منطقة (وادي سيدنا)..



    الصور والوثائق والكباشن التي تكتب تحتها:



    (1) صحيفة الأيام:



    ذهل الشارع السوداني في الخرطوم حينما قرأوا صحيفة الأيام وعلى صدرها الخبر الرئيسي القنبلة.. الذي كان الإعلان الوحيد الرسمي عن الدراما البوليسية التي أفضت في النهاية إلى اغتيال الصحفي (محمد مكي).



    (2) صورة شخصية لمحمد مكي



    كان شخصية مثيرة للجدل.. جريء لدرجة التحدي.. الصحفي محمد مكي.. صاحب ورئيس تحرير جريدة (الناس).. وعلاقات متقاطعة في الوسط السياسي والصحفي.. وحتى مع السفارة الأمريكية..



    (3) صورة للصفحة الأولى من صحيفة (الناس)



    خط صحفي قوى مصادم ومتحدٍ وجريء.. تميزت به صحيفة (الناس).. التي كتبت فيها أقلام شهيرة مثل د. منصور خالد.. والشاعر الفيتوري.. والسر أحمد قدور.. وآخرون.. هل دفع (محمد مكي) ثمن هذه الجرأة من روحه؟



    (4) صورة عمود مكي (الناس بالناس)



    أسلوب صحفي مباشر وساخن.. هل كان ساقه إلى طريق المقصلة؟











    المقدمة : توضع بشكل بارز وبحرف مختلف وتكرر في كل الحلقات التالية بنفس الوضع..



    جلبة كبرى في مطار الخرطوم.. أخليت ساحة المطار من العاملين استعدادا لوصول شخصية وصُفت بأنها مهمة.. العاملون بمطار الخرطوم حتى ضباط الأمن لم يكونوا على معرفة بالشخصية المهمة التي ضرب حولها ستار كثيف من الغموض.. وفي الساعات الأولى من صباح يوم الاثنين الذي تصادف أن كان أحد أيام رمضان والناس صيام.. هبطت طائرة عسكرية.. عربة إسعاف كانت تقف في المطار اقتربت من الطائرة.. لم يكن هناك جرحى.. لكن بعض الشخصيات التي هبطت من سلم الطائرة انزوت داخل عربة الإسعاف التي انطلقت بسرعة في اتجاه منطقة وادي سيدنا العسكرية..



    البحث عن إبرة.. في قاع نهر جارف..!!



    هذا التحقيق كلفني أكثر من ثمانية اشهر قضيتها في البحث والتقصي.. طرقت أبوابا كثيرة لشخوص كانوا قريبين من الحدث أو بعض الذين عاصروا تلك الفترة.. اقتربت من الخط الاحمر كثيرا.. وحذرني بعض العالمين ببواطن الأمور أن هذه القضية حقل ألغام لا يعرف أحد في وجه من سينفجر.. وبعض من استنطقتهم كانوا يتحدثون بحذر شديد.. وبعضهم الآخر أشاح بوجهه عني في حسم وصرامة ورفض الإدلاء بأي حديث.. كان دائما يعتريني إحساس بأني كالباحث عن إبرة في قاع نهر جارف.. لكني متيقنة أنى سأجدها..



    الحدث.. الجريمة..!!



    في صباح يوم الخميس 4 ديسمبر عام 1969.. والذي كان يوافق يوم 24 من شهر رمضان (عام 1389 هجرية).. سادت الشارع العام في الخرطوم حيرة مربكة وهم يقرأون العنوان الرئيسي لصحيفة الأيام (جماعة مسلحة تختطف الأستاذ محمد مكي في بيروت)..!! وفوقه بالخط الأحمر البارز الكبير (النشاط المضاد يتمركز ببيروت وجدة).



    ربما يبدو جديدا لكثيرين اليوم أن يسمعوا باسم (الأستاذ محمد مكي) الذي وضعته صحيفة الأيام على رأس صفحتها الأولى.. لكنه في ذلك الزمن الذي مر عليه حاليا حوالي (38) عاما تقريبا كان الشارع السوداني يعرف جيدا من هو (محمد مكي).. والذي عُرف باسم (مكي الناس).. صحفي كان يمتلك ويرأس تحرير صحيفة (الناس).. سجل التاريخ في حقه أول عملية اختطاف واغتيال لصحفي سوداني. في قضية درامية بوليسية شائكة جرت بين بيروت حيث كان يقيم في المنفى.. ومرورا بمطار الخرطوم ثم إلى المنطقة العسكرية في وادي سيدنا حيث اختفى عن الأنظار.. تاركا وراءه حزمة روايات.. قُتل.. مات ملدوغا من عقرب.. مات من هول التعذيب.. أو أذيب جسده في مواد كيمائية أو.. أو. أو عدة روايات سأسردها لكم كلها.. بحثا عن الحقيقة، في هذه الحلقات..!!



    من هو (محمد مكي)..!!



    الصحفي (محمد مكي محمد حسين) نوبي الأصل، من قبيلة الحلفاويين ولد ونشأ في منطقة النوبة جنوبي مصر.. بالتحديد في قرية (أدندان) في محافظة أسوان.. وعمل بالجيش المصري حتى قيام ثورة يوليو المصري عام 1952.. ورأت الثورة تشجيع السودانيين على العودة إلى السودان للمساعدة في خلق التقارب السوداني المصري.. فحضر (محمد مكي) إلى السودان وعمل في البداية بالنقل الميكانيكي بالسودان.. حتى عام 1954 ثم تقدم بطلب لإصدار صحيفة (الناس).. وصدرت الصحيفة التي كانت أسبوعية. وسرعان ما أحس القراء بخطها الهجومي الحاد الذي يصفه البعض بأنه أحيانا يأخذ الطابع الشخصي..



    يقول الأستاذ محجوب عثمان أحد مؤسسي صحيفة الأيام (محمد مكي نشأ في مصر وعمل في البوليس السري هناك.. ومنذ ذلك الوقت ظهرت له علاقات متعددة.. مكي جاء السودان في فترة المصريين كانوا بيفتكروا في عناصر معينة يجب إرسالها السودان لأنو السودان في مرحلة الاستقلال أو وحدة وادي النيل.. ومن الأفضل وجودهم في السودان للمساعدة في وحدة وادي النيل.. وعندما حضر الى السودان لم ينشغل كثيرا بوحدة وادي النيل بل العكس كان استقلالي في اتجاهه..)



    سأحاول أن أرسم لكم صورة مقربة عن شخصية (محمد مكي) من خلال ما يقوله زملاؤه الذين عاصروه وعاشروه والتصقوا به.. ربما يساعد ذلك في التقصي عن أسباب قضية مقتله الغامضة المثيرة..



    اللقطة الأولى يسجلها الباحث محمد إبراهيم الطاهر (كان ذكيا.. وذا ذهن وقاد).. واللقطة الثانية من الأستاذ احمد محمد الحسن الصحفي الناقد الرياضي المعروف وكان من طاقم صحيفة (الناس) وعمل مشرفا على القسم الرياضي.. قال لي (كان لا يعرف المستحيل ويسعى لحل أي مشكلة تصل إلى الحد الشخصي.. وكان يهيئ لكل العاملين في الصحيفة كل ما يذلل لهم عملهم.. كان يحترم الصحافيين العاملين في الصحيفة ويحافظ على كرامتهم.. وكان له شفافية في التعامل).



    شخصية مثيرة للجدل..!!



    لكن من هو محمد مكي (الصحفي!!).. الذي اشتهر في النهاية باسم (مكي الناس) على اسم صحيفته (الناس) التي أجمع الذين استخلصت منهم هذه الإفادات أنها كان صحيفة جريئة لدرجة الإثارة لها خط تحريري واضح ساطع كالشمس.. وكان يكتب فيها مشاهير أمثال الدكتور منصور خالد.. ويحرر صفحاتها الفنية خالد أبو الروس.



    يقول احمد محمد الحسن (كنت مشرفا على القسم الرياضي في الصحيفة.. وكان يحررها نخبة من أكفأ الصحفيين المتمرسين في الصحافة السودانية اذكر منهم حسني حواش الذي كان مدير التحرير.. والأستاذ أحمد باشرى الذي كان مسؤول الأخبار الخارجية للصحيفة.. والأستاذ السر قدور في الفن والرياضة.. والأستاذ صالح سراج..).



    ويصفها أحمد محمد الحسن بأنها (من انجح الجرائد التي صدرت في تاريخ السودان وقد سكب مكي فيها كل خبراته.. كانت متميزة بخطها السياسي وكان صاحبها حزب امة جناح الإمام..).



    باختصار كان مكي شخصية مثيرة للجدل بكل المقاييس.. فهو صحفي نشط.. يتجول طوال الليل مثل شرطي الدورية.. يتنقل بين المؤتمرات والمنتديات وبيوت السياسيين والصحفيين.. يلتقي هذا ويودع ذاك.. لا يعترف بمبدأ الأبواب المغلقة.. تزوج بابنة احد التجار المعروفين آنذاك..



    لماذا خطفوه.. ثم قتلوه..!!؟



    صحفي بمثل هذه الجرأة والسطوع المهني.. لماذا من بين آلاف الصحفيين تعرض لهذا السيناريو البوليسي المثير.. حبكة استخباراتية معقدة لاختطافه من العاصمة اللبنانية بيروت.. من أمام الفندق الذي كان يقيم فيه مع أسرته.. ثم طائرة خاصة لتنقله إلى مطار الخرطوم مغمض العينين محاطا برجال المخابرات من كل جانب.. ثم يدلف إلى ظلام كثيف في (وادي سيدنا).. وهناك يتحول إلى قصة اغتيال.. حتى هذه اللحظة لا يزال أبطالها يتسترون عليها بصمت مخيف..



    دعوني أقلب قليلا في دفتر علاقاته الشخصية والسياسية..بحثا عن خيوط تربط الوقائع المثيرة التي سأرويها لكم..!



    يقول احمد محمد الحسن الذي كان يعمل مشرفا على القسم الرياضي في صحيفة (الناس): (صداقاته في المجتمع السياسي لم تتأثر بلونيته السياسية.. كان دكتور منصور خالد وعبدالخالق محجوب يزوراننا في الصحيفة.. وحين يكون مكي في سفر كان يأتي عبدالخالق محجوب ويجلس على مكتبه)..



    ألا يبدو ذلك مربكا ومثيرا، قصة علاقته مع عبدالخالق محجوب السكرتير العام للحزب الشيوعي رغم أن (مكي الناس) كان صارخ العداء للشيوعيين ويناصبهم عداء كبيرا.. وقد قُتل في النهاية على يد نظام يتهمه الكثيرون بأنه كان غارقا في حضن الشيوعيين.. بل وكان لـ(مكي) سلسلة مقالات مشهورة موجهة ضد الشيوعيين يقول فيها: (دعونا نحاربكم بالقلم قبل أن يحاربكم غيرنا بالرصاص..).. حوالي سبعة مقالات أحدثت ردود أفعال كبيرة..



    يقول الأستاذ محجوب عثمان: (كان قريب الصلة بالمرحوم عبدالله خليل.. ويمكن ذلك بحكم انتماء عبدالله خليل إلى منطقة النوبة بجنوب مصر التي ينتمي إليها محمد مكي نفسه..).



    أحمد محمد الحسن يرجعنا مرة أخرى إلى محجوب عثمان فهو يصفه بأنه كان وثيق الصلة بـ(مكي) (يقال إن محجوب عثمان وزير الإعلام في مايو من أصدقائه ومن الناس الذين استشارهم في عودته عندما وقع انقلاب مايو وكان مكي خارج السودان).



    يعترف محجوب عثمان بهذه الصلة الوطيدة فيقول: (علاقته مع الشيوعيين.. كانت معي فقط.. وأما علاقته بعبدالخالق محجوب فلأن عبد الخالق عرفه في مصر وكان حينها مطاردا هناك..).



    السيدة (ألفت مكي).. سيدة أعمال تدير نشاطها في أحد الأحياء الراقية بالخرطوم.. هي ابنة بطل قصتنا هذه الصحفي (محمد مكي).. في رحلة بحثي عن خيوط قصة الصحفي مكي ذهبت أكثر من مرة إليها..



    تقول السيدة ألفت مكي: (كانت سني صغيرة حينما سافرنا إلى لندن حيث كانت أختي مريضة وتتلقى العلاج في لندن.. وعندما حدث انقلاب مايو وعلم والدي أن اسمه ظهر في لائحة المطلوب القبض عليهم قرر عدم الرجوع إلى السودان إلا بعد التأكد من الوضع. فسافرنا إلى بيروت حيث أقمنا في فندق (فدرال). في مواجهة صخرة الروشه وكان عمري حينها عشر سنوات..).



    مسارح الجريمة..!!



    مضطرة أنا في هذا التحقيق لاستخدام الأسلوب البوليسي لـ(رجال المباحث) في تعقب خيوط القصة المثيرة.. دعوني استخدم مصطلحات المباحث.. مصطلح مسرح الجريمة.. للإشارة إلى الأماكن التي وقعت فيها الأحداث.. ولمزيد من التشبه بالمباحث سأقسم الجريمة الى ثلاثة مسارح..



    مسرح الجريمة الأول: في قلب بيروت في القهوة التي تقع أمام الفندق هنا وقعت حادثة الاختطاف عيانا بيانا أمام بصر جميع من كانوا في الشارع حينها..



    ومسرح الجريمة الثاني: في مكان ما بين لبنان وسوريا.. قد يكون مخيما للاجئين الفلسطينيين.. حيث انطلقت إليه العربة التي اختطفته وتسترت عن أعين المخابرات اللبنانية..



    ومسرح الجريمة الثالث: هنا في السودان في منطقة وادي سيدنا العسكرية غرب النيل وشمالي مدينة أمدرمان.. حيث قُتل مكي موتا.. أو مات مكي قتلا.. على النسق الذي سأرويه لكم بكل تناقضات روايات الرواة..



    الآن دعوني.. أحلق بكم بعيدا.. إلى مسرح الجريمة رقم واحد.. في بيروت أمام الفندق..!! يوم الأربعاء 3 ديسمبر عام 1969.







    في الحلقة التالية..!!



    هنا تشتعل الحاسة السادسة عند مدام مكي.. فراسة المؤمن حينما يقترب من الخطر.. تقول ثريا: (كان لدى إحساس خفي بأن في الأمر شيئا.. وطلبت منه عدم النزول.. هذه الأيام لان هناك أمرا جللا سوف يحدث له.. وهو لديه عقيدة شديدة في ما أقوله له).



    هويدا سر الختم


    (عدل بواسطة عبدالوهاب همت on 06-08-2007, 05:38 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبدالوهاب همت06-08-07, 05:26 PM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ abubakr06-08-07, 06:03 PM
    Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبد المنعم ابراهيم الحاج06-08-07, 06:08 PM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ محمد مكى محمد06-08-07, 06:19 PM
    Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ فاروق حامد محمد06-08-07, 08:27 PM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ Elawad06-08-07, 09:40 PM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبدالوهاب همت06-09-07, 07:56 AM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبدالوهاب همت06-11-07, 08:35 AM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ الجيلى أحمد06-11-07, 04:59 PM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبدالوهاب همت06-11-07, 11:31 PM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبدالوهاب همت06-18-07, 09:58 AM
  Re: من وقف وراءجريمة اغتيال الصحفي محمد مكي محمد(مكي الناس) ساهموا في كشف القتله؟ عبدالوهاب همت06-22-07, 11:12 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de