|
لن تجرؤ الانقاذوالحركة الاسلامية على انفاذ الشريعة الاسلامية
|
بسبب الفساد ولتفكيك الكلمة من خلال الواقع والراي الاسلامي وقبل ذلك تركيبة المجتع السوداني فكل فرد سوداني مطبق الشريعة الاسلامية في نفسه لان الاسلام بني على خمس شهادة ان لا اله الا الله اقام الصلاة صوم رمضان اداء الزكاة ( وتؤخذ من المغتربين وهم غارمين) حج البيت لمن استطاع اليه سبيلا ولن اخوض في كثير اشياء ولكني احبذ حد السرقة وقطع يد السارق ولنعد للفساد والتعدي على المال العام والاثنان اسم ناعم ( كما اعتادت الانقاذ) لشيء واحد وهو السرقة وتبدأ السرقة بالاستيلاء على الحكم عنةو وسرقة حق المسلمين في حكومتهم وهذا يندرج في باب الحرابة وتعني القطع من خلاف والصلب .. فهل تنفذ الانقاذ والحركة الاسلامية هذا الحد على اعضاءها التظيف والتمكين وهو اقتلاع الناس من وظائفهم واحلالهم بكوادر الحركة فيما عرف بالتمكين وهو سرقة حق المسلم في كسب العيش وبما انه تم بالقوة فهو يدخل في باب الحرابة ( كما قال علي بن ابي طالب) استغلال النفوذ في الحكم وترسية العطاءات واقامة الشركات فهو سرقة حق الاخرين في المنافسة الشريفة وتستوجب قطع اليد ولحكمة النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يده ) لم يقل كم سرقت المخزومية كما ( افتى المكاشفي طه الكباشي بتحديد نصاب السرقة - بدعة وضلالة) اما ما يسمى بالاختلاس او الاعتداء على المال العام فهو سرقة وتستوجب قطع اليد دونما مساومات او تسوياتوعليه كل من ذكر اسمه او اعلن عنه في الصحف بانه مجرم هارب مطلوب القبض عليه يقع تحت دائرة الح بقطع اليد
|
|
|
|
|
|
|
|
|