الحركة الشعبية شمال السودان برئاسة
الفريق مالك عقار حققت نصرا دبلوماسيا
بإعتراف المجتمع الدولى وجاء ذكرها فى
قرار مجلس الأمن 2046 ومع نجاح فصائل الجبهة
الثورية فى تحريك قضايا ضحايا الحروب ونظام القمع
ومايترب عليها من ضرورة تغير نظام الحكم وإيقاف الحروب
والتشريد والإعتقالات و وصول المعونات للنازحيين واللاجئين .
كل هذا فى إطار الدعوة الى أستيعاب كل الحركات الطلابية ، النقابية ،
النسوية ، منظات المجتمع المدنى وكل القوى والأحزاب العاملة على إحداث
التغيير من أجل الوصول الى نظام ديمقراطى والإتفاق على كيف يحكم السودان .
إنبطاحة الإنقاذ فى أديس أبابا تحرج " المطبليين"]