بل تمنى لي وعلى رُؤوس الأشهاد أن أموت وهو فخرٌ لي أن أموت شهيداً بينما هو يخاف أن يلتقيه قنّاص بغداد في فيديو أو مُداخلة على صفحات المنبر العام لسودانيز أون لاين
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة